فــرج الـبـلاز
04-02-2010, 12:37 AM
الشيخ مشعان بن مغيليث بن هذال في رثاء حكم بني خالد الذي دام حكمهم في الجزيره قرون طويله
والتي امتدت فيها حدود قبيلة بني خالد من عمان جنوباً وإلى الشام شمالاً ومن الخليج شرقاً وحتى الحجاز غرباً وقد أو ضح راعي البير حدود مملكتهم وانتهى حكمهم بالطمع بين بعضهم البعض على كرسي الحكم حتى تفرقو وضعفو
يقول الشاعر /الدوسري راعي البير في وصف حدود حكمهم
حمى من ربى هجر إلى ضاحي اللوى
إلى الشام من دار العميري حدودهـا
إلى العرض والوادي الحنيفي مشـرق
وما عن جنوب كـل هـذا يسودهـا
إلى خشم رمان إلـى النيـر مجنـب
إلى الشعرا وطمانهما مـع نجودهـا
وهذه هي قصيدة الشيخ مشعان بن مغيليث بن هذال في مدح ورثاء حكم بني خالد :
بكيت رجال واجوادٍ شيـوخ
مع اسلاف يقـدون الجهـام
مناعيـرٍ واعيـان عــدام
بروس رماحهم ريش النعام
يغـزون الضـد بكـل دار
ويسقونه امرار الشري حامي
وراية ما حضرها كل واشى
ولايدخل بها ولـد الحـرام
عزيزين النفوس بكل شيمـة
إلى قالـوا وفييـن الذمـام
ذرا الجيران عوق للحريـب
هل العليـا رفيعيـن المقـام
وسيعين الهوايـا بالمعـادي
كبيرين الصحون اهل المقام
وراحوا واقفت الدنيا عليهـم
ورسم اذكارهم مثل الحـلام
ووين اللي بهم صدر وورد
هل العليـا رفيعيـن المقـام
خلوهم باللحـود المظلمـات
ولا عنهم يـردون العـلام
ما غير الطيب والفعل منهـم
وممشى الجود مايمحـا دوام
الى ان قال يمدح الامير محمد بن عريعر شيخ قبيلة بني خالد:
الى عدت خصال الطيبيـن
فابو سعدون عـد بالمقـام
ببذل المال واكرام الضعيف
الي شحوا على الزاد اللئـام
صخي الكف شيال الحمول
ينفذ ما يحوش من الحطـام
محمد ما طلع مثله بصيـر
بتالي وقتنـا هـذا حـرام
ولا خلى حلاله راس مـال
على الراحات والشدة يحام
والتي امتدت فيها حدود قبيلة بني خالد من عمان جنوباً وإلى الشام شمالاً ومن الخليج شرقاً وحتى الحجاز غرباً وقد أو ضح راعي البير حدود مملكتهم وانتهى حكمهم بالطمع بين بعضهم البعض على كرسي الحكم حتى تفرقو وضعفو
يقول الشاعر /الدوسري راعي البير في وصف حدود حكمهم
حمى من ربى هجر إلى ضاحي اللوى
إلى الشام من دار العميري حدودهـا
إلى العرض والوادي الحنيفي مشـرق
وما عن جنوب كـل هـذا يسودهـا
إلى خشم رمان إلـى النيـر مجنـب
إلى الشعرا وطمانهما مـع نجودهـا
وهذه هي قصيدة الشيخ مشعان بن مغيليث بن هذال في مدح ورثاء حكم بني خالد :
بكيت رجال واجوادٍ شيـوخ
مع اسلاف يقـدون الجهـام
مناعيـرٍ واعيـان عــدام
بروس رماحهم ريش النعام
يغـزون الضـد بكـل دار
ويسقونه امرار الشري حامي
وراية ما حضرها كل واشى
ولايدخل بها ولـد الحـرام
عزيزين النفوس بكل شيمـة
إلى قالـوا وفييـن الذمـام
ذرا الجيران عوق للحريـب
هل العليـا رفيعيـن المقـام
وسيعين الهوايـا بالمعـادي
كبيرين الصحون اهل المقام
وراحوا واقفت الدنيا عليهـم
ورسم اذكارهم مثل الحـلام
ووين اللي بهم صدر وورد
هل العليـا رفيعيـن المقـام
خلوهم باللحـود المظلمـات
ولا عنهم يـردون العـلام
ما غير الطيب والفعل منهـم
وممشى الجود مايمحـا دوام
الى ان قال يمدح الامير محمد بن عريعر شيخ قبيلة بني خالد:
الى عدت خصال الطيبيـن
فابو سعدون عـد بالمقـام
ببذل المال واكرام الضعيف
الي شحوا على الزاد اللئـام
صخي الكف شيال الحمول
ينفذ ما يحوش من الحطـام
محمد ما طلع مثله بصيـر
بتالي وقتنـا هـذا حـرام
ولا خلى حلاله راس مـال
على الراحات والشدة يحام