ياكثر الاضلاع كان السالفه للضلوع
مار البلى ان كان ماعند العرب سالفه
.
لا هز غصن الرجا وقت المعاناه جوع
ماغير سحنة شحوب لهقوتن تالفه
.
ياكثر ماملت مع ريح الامل دون طوع
يشطح بي الراي واصبر وارجع اخالفه
.
لو كانت النار تدري وش مصير الشموع
ما اعطت لحر اللهب تصريح ماتخالفه
.
وانا ليا رحت لاترجي ورايه رجوع
بي هقوتن عن معاذير الشقا حالفه
.
ما احب أعيد النظر واكره دروب الخضوع
لي طبع عيت طباع العالم توالفه
.
تركض مقاسيم حظي يم شين الطبوع
واسكت لو ان الرجا يطلع مع الخالفه.
.
.
دمتم سالمين