الزير سالم . .
شكراً لك على هذا المرور الجميل والإطراء الأجمل .
سنظل في ساحة الوغى نقارع السيوف ، إلى أن يقضي الله امراً كان مفعولا .
النصر أو الموت .
لم يعد هناك مجال للصلح ياأبا ليلى .
فكن على إستعدادٍ لحرب ضروس أشد من حرب البسوس .
تحياتي لك ايها النقي .
|