|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا | 27 مارس يوم # مبادرة السعودية الخضراء
بقلم : جمر الغضا |
قريبا | قريبا |
الإهداءات | |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
ჲ჻ قناديل السماء ჻ჲ ح‘ـروفٌ لايُعانِقُها الجَفَاف { مُدوّنات خَاصة } |
كاتب الموضوع | سمارة | مشاركات | 77 | المشاهدات | 43577 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-01-2014, 04:43 PM | #71 | |
|
|
|
|
04-02-2014, 02:35 PM | #72 | ||
|
|
||
|
17-03-2014, 02:01 PM | #73 | |
|
|
|
|
19-08-2014, 07:26 PM | #74 | ||
|
سُــــــبات قـــــلـــــمــ ....
|
||
|
06-12-2014, 03:52 AM | #75 | |
|
أباك كاهناً ...وأبي شيخاً
|
|
|
18-11-2015, 12:52 AM | #76 | ||
|
إيقاع الموت
|
||
|
31-08-2016, 09:23 AM | #77 |
|
حكاية الأم...
حكاية الأم...
رفعت الستارة عيشو معي هذا المسلسل اليومي واغمضوا عيونكم وتخيلوا بقلوبكم فهي الانقى و اﻻصدق المشهد الاول الأم ترملت في اول شبابها... فتزوجت مرة ثانية وترملت ليتكرر ذلك السيناريو عدة مرات فقررت ان تعمل لتعيل ابناءها وترعاهم بحنانها حتى ﻻيحتاجون السؤال ولتحقق احلامهامن خلالهم ...فهم فلذة كبدها و انشغلت بهموم العمل مع هموم الحياة وكان صعب عليها رعايتهم والانتباه عليهم فالبكر يريد ان يفرض سيطرته على اخوته ﻻنه اﻻكبر ... والثاني لا يعجبه يريد ان يكون هو صاحب الكلمة في البيت وابنها التالي يغار من اخويه ويريد ان يسلط الضوء ع نفسه والذي بعده شخص غير مبالي فابتعد من اجل ان يرتاح والذي يليه افسده الدلال وآخر افسده الاهمال وذلك ضاع بين اخويه ...وكل واحد فيهم يقول اللهم اسالك نفسي فكان البارين بوالدتهم من ابناءها الاصغر واﻷضعف المشهد التالي انقسموا مجموعات مجموعة ارتبطت بفئة دم الاب يستطعون فرض سيطرتهم على باقي اخوتهم ....ويكونوا لهم القوة و الحق في السيطرة والميراث وهكذا تنتصر احدى المجموعات ...فتصفي بعضها البعض وتناسوا انهم يتشاركون في نفس دم أمهم فاسمعوها كلاماً قاسياً لا تتحمله الجبال وشوهوا حبها وحنانهاو جمالها ودمروا قلبها كل هذا واكثر ... فهي أم تملك من الصبر الكثير... فلم تسيطع ان تقسو عليهم او تدعي عليهم ... فتقبلت بصدر الرحب ماكان يصدر منهم من عنف واهانات ولم تحتمل ان يتقاتل فلذات كبدها فيما بينهم وخافت ان تتكرر قصة هابيل و قابيل امامها ..فاض بها الكيل فشكت لشقيقاتها عسى تجد الحل عندهم لتفاجأة ان شقيقاتها عندهن المشكلة نفسها فبكت بقلب محروق على ابناءها ولم يستطيع اللسان ان يغضب او يدعو عليهم ...فهي الأم .... هنا فقدت كل أمل لتعود الفرحة لحياتها فلبست ثوبها الاسود حدادا على روحها وبكت بحرقة وصمت ورائ الله دموعها وسمع صوت روحها وهي تتمزق فغضب على ابناءها... اولادها كانوا يستطعون النجاة لو احبو بعضهم ولم تسفك الدماء بينهم ليكرروا مشهد اخوة يوسف عليه السلام و قوم نوح عليه السلام وغيرهم من قصص هذه الأم تدعى ’’سورية’’ ابناءها...احفادها دمرو قلبها ...وشوهوا روحها وشقيقاتها فلسطين والعراق و ليبيا و مصر و.....الخ سوف يروون حكايتها ويكتبون قصصها بقلم ابناءها ((ملاحظة : دم الاب التي حاربوا من اجله اولا : كانت حرب الطوائف وبعدها اصبحت حرب السيطرة و الطمع)) ليختلط الحابل بالنابل والضعيف ينكسر ويموت بوقتنا الحالي ******************* اهـ والف اهـ عندما يفقد الامان والسلام والمحبة والاخوة في مابيننا وعندما لا يسمع الاخ انين جوع اخيه ولا يري الاباء أبنائهم وهم يرتعشون من البرد و تذبل القيم وتموت الاخلاق و تضيع المبادئ فتصبح هذه هي النتيجة لو فقط استمعوا لصوت الحق وتذكروا كلام الله ورسوله لما كان حصل ما حصل ولكن هيهات ... أصابهم الطرش و عمت قلوبهم وفقدوا بصرهم وبصيرتهم هذا ما زرعه الابناء لبعضهم البعض وحصدها اطفالهم ثمرة طمع البشر ولن اقول انتهت الحكاية ..لأنه مسلسل مستمر ولن تنتهي المعاناة بإغلاق الستارة بــقلمي 3/21 /2015 ((اللهم ارحم امي وابي واجعل مثواهم الجنة)) ((اللهم نور قبورهم وارحمهم وانت أرحم الراحمين) |
|
16-10-2017, 02:24 AM | #78 |
|
تعطلت لغة الكلام ...
تعطلت لغة الكلام ...
تشابكت نظراتنا وتعطلت لغة الكلام وشعرت بقلبي يخفق بقوة... اذهلني ظهوره ...حقنا بعض الصدف تتحدى المنطق وتتحدى القدر.. رؤيته بعد اعوام افقدتني النطق ...اشتقت له وافتقده كثيراا احسست انني المس النجوم سمعت صوت يهمس له ويد تمسك بذراعه ليحركه بابا هيا.. بلحظة اختفى السحر واختفى البريق ..فتراجعت الى الخلف..كمطعونة بخنجر واختنقت الكلمات في صدري...وشعرت انني اقع في هاوية مظلمة التفتت بسرعة نحو الصبي وأعدت نظراتي نحو عينيه مرة أخرى احنيت راسي وحاولت ان اتمالك نفسي .. وتساءلت بصمت كيف يواجه الانسان نتائج انفجار القنبلة الذرية الذي يحول كل ماهو آمنا و مألوف الى حطام.. هز براسه وبصوت منخفض قال لي’’نعم ابني ’’ جاء هذا جوابا منه,,كأن مياه مثلجة صُبت علي.... انصدمت لأعترافه بكل هذه السهولة وببساطة غطيت أذني بيدي وبدأت بالسير مبتعدة وأنا أقول بقلبي ..لا أريد سماعك.. انهارت كل امالي وتناثرت كحبيبات الزجاج المتكسر ... فلم اقوى اكثر ع حبس دموعي وشعرت بتحجر في حنجرتي ولم يكن هذا السيناريو ما اردته بلحظة لقائه فى هذه ا للحظة تلاعبت الأغصان كمركب وسط الأمواج احببت فى هذا الوقت حصول عاصفة لتخفف ما بداخلي.. في يوم ما ستستيقظ الجميلة النائمة من سباتها وتنفض عنها غبار الحب وتواجهة شبح الانتظار لتصل لنقطة اللارجوع,,, فهي لن تلوم نفسها ع الانتظاره ومجازفة بعمرها الذي ضاع من أجل كذبة اسمها الحب بقلمي سمارة |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|