صفحات المضايف على تويتر
عدد مرات النقر : 185,061
عدد  مرات الظهور : 159,103,273
عدد مرات النقر : 180,598
عدد  مرات الظهور : 103,049,028مركز المضايف لتحميل الصور والملفات
عدد مرات النقر : 152,537
عدد  مرات الظهور : 87,185,187مضيف الخيمة الرمضانية
عدد مرات النقر : 151,094
عدد  مرات الظهور : 86,842,614صفحات المضايف على الفيس بوك
عدد مرات النقر : 186,465
عدد  مرات الظهور : 159,103,281
ملتقى الويلان الثقافي والإجتماعي
عدد مرات النقر : 155,624
عدد  مرات الظهور : 140,471,856
عدد مرات النقر : 151,474
عدد  مرات الظهور : 86,842,585فضيلة الشيخ محمد المهوس وفضيلة الشيخ عبيد الطوياوي
عدد مرات النقر : 187,715
عدد  مرات الظهور : 153,301,4675موقع المضايف على أنستغرام
عدد مرات النقر : 181,154
عدد  مرات الظهور : 145,080,371ليل التعاليل
عدد مرات النقر : 178,288
عدد  مرات الظهور : 101,574,215
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا 27 مارس يوم # مبادرة السعودية الخضراء
بقلم : جمر الغضا
قريبا قريبا

الإهداءات

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الزكاة ( فريضة وأحكام ) (آخر رد :خيّال نجد)       :: أكفلهم … ونحن نرعاهم (آخر رد :جمر الغضا)       :: اللي يسمع خالد يرفع 🇸🇦 واللي ما يسمع خالد يرفع 🇸🇦 (آخر رد :جمر الغضا)       :: وزارة التعليم رسمياً : (آخر رد :جمر الغضا)       :: 27 مارس يوم # مبادرة السعودية الخضراء (آخر رد :جمر الغضا)       :: ومن سيصدقني يا خديجة ؟ (آخر رد :كساب الطيب)       :: وزارة الدفاع قريباً : (آخر رد :كساب الطيب)       :: وزارة التعليم (آخر رد :كساب الطيب)       :: أمطار ورمضان 1445 هـ (آخر رد :كساب الطيب)       :: الشؤون الإسلامية قريباً : (آخر رد :كساب الطيب)       :: طبتم أينما كنتم (آخر رد :كساب الطيب)       :: شكراً ل | " (آخر رد :جمر الغضا)       :: أخصائي تغذية يحذر من تناول الجبن السائل ويكشف الأسباب (آخر رد :معزي العنزي)      


العودة   شبكة المضايف الأدبية والثقافية > ►◄الـمضـايـف الإسلامية►◄ > الخيمة الرمضانية

الخيمة الرمضانية قسم مؤقت لكافة المواضيع المتعلقه بشهر رمضان المبارك

كاتب الموضوع احساس انثى مشاركات 27 المشاهدات 2324  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 28-04-2020, 01:58 PM
احساس انثى غير متواجد حالياً
اوسمتي
وسام الألفية الرابعة عشره 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3571
 تاريخ التسجيل : Sep 2017
 فترة الأقامة : 2393 يوم
 أخر زيارة : 21-03-2024 (12:27 AM)
 المشاركات : 14,416 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي فضائل القرآن الكريم




فضائل القرآن الكريم
الخطبة الأولى

عباد الله، لقد امتنَّ الله تعالى علينا بنعمة جليلة، حين أنزَل القرآن الكريم على عبده ونبيِّه محمد - صلى الله عليه وسلم - فهو نعمة عظيمة، حُقَّ لنا أن نفرحَ بها، ونُعلن اغتباطنا بها، ألَم يقل الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ * قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾ [يونس: 57 - 58]؟

ولو تأمَّلنا فيما ورَد من الفضائل لهذا الكتاب العزيز، لرأينا عجبًا، فهو الكتاب الذي لو أُنزِل على الجبال الرواسي، لتصدَّعت وخَشَعت؛ ﴿ لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾ [الحشر: 21].

وهو الكتاب الذي تكفَّل الله - سبحانه - بحِفظه، ولَم يَكِل حِفْظَه إلى مَلكٍ أو نبيٍّ؛ ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9].

وهو الكتاب المهيمن على ما عداه من الكتب التي أنزَلها الله - جل وعلا -: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ﴾ [المائدة: 48].

وفي السُّنة النبوية الكثير من الأحاديث التي تُبيِّن فضائل القرآن الكريم، وما اختصَّ به من خلال؛ ففي الحديث: ((إنَّ هذا القرآن سببٌ، طرفه بيد الله وطرَفه بأيديكم، فتمسَّكوا به؛ فإنكم لن تَضلُّوا ولن تَهلِكوا بعده أبدًا))؛ رواه الطبراني بإسناد جيِّد، وصحَّحه الألباني.

وعن زيد بن أرقم أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ألا وإني تارِكٌ فيكم ثَقَلين: أحدهما كتاب الله - عز وجل - هو حبل الله، ومَن اتَّبعه، كان على الهدى، ومَن ترَكه، كان على ضلالة))؛ رواه مسلم.

وكان - صلى الله عليه وسلم - إذا خطَب يقول: ((أمَّا بعدُ، فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهَدْي هدي محمد))؛ مسلم.

فمَن أراد النجاة والفلاح، فعليه بكتاب الله تعالى، ومَن أرادَ الخير الكثير والأجر الوافر، فليَقرأ كتاب الله تعالى؛ يقول الله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ * لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ ﴾ [فاطر: 29 - 30].

وعن أبي موسى: ((مثَلُ المؤمن الذي يقرأ القرآن، مثلُ الأُترجَّة؛ رِيحها طيِّب، وطعمها طيِّب، ومثلُ المؤمن الذي لا يقرأ القرآن، كمثل التمرة؛ لا ريحَ لها، وطعمها حُلو))؛ متفق عليه.

وعن ابن مسعود: ((مَن قرَأ حرفًا من كتاب الله، فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: "الم" حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف))؛ أخرَجه الترمذي، وقال: حسن صحيح.

ومَن قرأ القرآن ماهرًا به، فهو يوم القيامة مع الملائكة السَّفرة الكرام البَررة؛ فعن عائشة: ((الذي يقرأ القرآن وهو ماهرٌ به، مع السَّفرة الكرام البَررة، والذي يقرأ القرآن، ويَتتعْتَع فيه - وهو عليه شاقٌّ - له أجران))؛ متفق عليه.

وعن أبي هريرة: ((أيحبُّ أحدكم إذا رجَع إلى أهله، أن يجدَ فيه ثلاث خَلِفات عِظام سِمانٍ؟))، قلنا: نعم، قال: ((فثلاث آيات يَقرأ بهنَّ أحدكم في صلاة، خيرٌ له من ثلاث خَلِفات عِظام سِمانٍ))؛ مسلم.

وهذا قتادة - رحمه الله - يقول: اعْمُروا به قلوبَكم، واعْمُروا به بيوتكم"؛ أي: القرآن؛ أخرَجه الدارمي.

وكان أبو هريرة يقول: إن البيت ليتَّسع على أهله، وتَحضُره الملائكة، وتَهجُره الشياطين، ويَكثُر خيرُه؛ أن يُقرأ فيه القرآن، وإن البيت ليَضيق على أهله، وتَهجُره الملائكة، وتَحضُره الشياطين، ويقلُّ خيرُه؛ ألاَّ يُقرَأ فيه القرآن.

وللقرآن الكريم مع أهله يوم القيامة مواقفُ عجيبة؛ فعن أبي أُمامة: ((اقرَؤُوا القرآن؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه))؛ مسلم.

وعن النوَّاس بن سَمْعان: ((يؤتَى يوم القيامة بالقرآن وأهله - الذين كانوا يعملون به في الدنيا - تَقْدُمه سورة البقرة وآل عمران، تُحاجَّان عن صاحبهما))؛ مسلم.

وعند تلاوة القرآن ومدارسته، تتنزَّل الملائكة والسكينة والرحمة؛ فعن البراء بن عازب قال: "كان رجل يقرأ سورة الكهف، وعنده فرسٌ مربوط بشَطَنين، فتَغشَّته سحابةٌ، فجعَلت تَدنو، وجعَل فرسُه يَنفِر منها، فلمَّا أصبَح، أتى النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - فذكَر له ذلك، فقال: ((تلك السكينة تنزَّلت للقرآن))؛ متفق عليه.

وعن أبي هريرة: ((ما اجتمَع قومٌ في بيت من بيوت الله - يتلون كتاب الله ويَتدارسونه بينهم - إلاَّ نزَلت عليهم السكينة، وغَشِيتْهم الرحمة، وحفَّتهم الملائكة، وذكَرهم الله فيمَن عنده))؛ مسلم.

وفي تلاوة القرآن الكريم أمان - بإذن الله - من الغفلة؛ ((من قام بعشر آيات، لَم يُكتب من الغافلين، ومَن قام بمائة آية، كُتِب من القانتين، ومَن قرَأ بألف آية، كُتِب من المُقَنطِرين))؛ أخرجه أبو داود، وصحَّحه الألباني.

عباد الله:
ومما يؤكِّد المكانة السامية لهذا القرآن، أن خيرَ الناس مَن تعلَّم القرآن وعلَّمه؛ كما أخبر بذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - وأن أحقَّ الناس بالإمامة في الصلاة، أقرَؤُهم، بل إن أهل القرآن لهم المكانة والرِّفعة؛ ((إن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا، ويضع به آخرين))؛ مسلم.

عباد الله:
إن القلب يَصْدَأ ويَقسو، والنفس تَضعُف، وتَهبط بها دواعي الشهوات ومشاغل الدنيا، وما أحوجنا إلى ما يُصلح نفوسنا، ويُليِّن قلوبنا، ويَربطنا بخالقنا - سبحانه - وما تقرَّب عبدٌ إلى ربِّه بأفضل من تلاوة كتابه، والوقوف عند معانيه، والتدبُّر في آياته.

وقد كان من هَدْي السلف المستقر لديهم، تلاوة وِرْدٍ يومي من كتاب الله تعالى، بأن يَجعل أحدهم له قدرًا يَقرأه يوميًّا، ويَتعاهد نفسه عليه، بحيث يختم القرآن في كلِّ شهر أو عشرين يومًا، أو أقل من ذلك.

ومما يدلُّ على ذلك ما ورَد في الصحيحين من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له: ((اقرَأ القرآن في كلِّ شهر))، قال: قلت: يا نبيَّ الله، إني أُطيق أفضلَ من ذلك، قال: ((فاقْرَأه في كلِّ سبعٍ، ولا تَزِدْ عن ذلك))، وعن عمر بن الخطاب: ((مَن نام عن حزبه، أو عن شيء منه، فقرَأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر، كُتِب له كأنَّما قرأه من الليل))؛ مسلم.

وثبَت عن ابن مسعود وعثمان وتميمٍ الداري، وجَمْعٍ من أئمة التابعين - أنهم كانوا يَختمون القرآن في سبعة أيام.

ومن آداب التلاوة أيها المؤمنون تدبُّر كلام الله تعالى، وتفهُّم معانيه، فهذا من أهمِّ مقاصد القرآن الكريم؛ ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29].

وعن حذيفة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى فكان إذا مرَّ بآية رحمة سألَ، وإذا مرَّ بآية عذاب استجَار، وإذا مرَّ بآية فيها تَنزيه لله سبَّح؛ النسائي، وصحَّحه الألباني.

وقال أبو جمرة لابن عباس - رضي الله عنهما -: "إني سريع القراءة، وإني أقرأ القرآن في ثلاثٍ، فقال: لأن أقرأ البقرة في ليلة، فأدَّبَّرها، وأُرَتِّلها، أحبُّ إليَّ من أن أقرأ كما تقول".

ومما يُعين على تدبُّر القرآن: تحسين الصوت في قراءته، وقد أجمَع العلماء على استحباب تحسين الصوت بالقراءة وترتيلها؛ عن أبي هريرة: ((ما أَذِن الله لشيء - أي: استمع - ما أَذِن لنبيٍّ حَسَنِ الصوت، يتغنَّى بالقرآن، يَجهر به))؛ البخاري، ومسلم.

وعنه: ((ليس منَّا مَن لَم يتغنَّ بالقرآن))؛ البخاري.

وكان أبو موسى الأشعري - رضي الله عنه - حسَنَ الصوت بالقرآن، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((يا أبا موسى، لقد أُوتِيتَ مزمارًا من مزامير آل داود))؛ البخاري.

وعن البراء بن عازب قال: سَمِعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ: ﴿ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ﴾ [التين: 1] في العِشاء، وما سَمِعت أحدًا أحسنَ صوتًا منه.

على أن هذا لا يعني التنطُّع في القراءة والتكلُّف فيها.

اللهمَّ اجعَلنا من أهل القرآن، الذين هم أهلك وخاصَّتُك، اللهمَّ انفَعنا وارْفَعنا بالقرآن في الدنيا والآخرة.
الخطبة الثانية

أمَّا بعدُ:
عباد الله، لَمَّا ذكَر الله تعالى ما قال المشركون من الباطل في معارضة القرآن والصدِّ عنه، وما قالوه من عبارات الحسرة والندامة يوم القيامة، على ما كان منهم من ذلك في الدنيا في سورة الفرقان - ذكَر ما قاله النبي - صلى الله عليه وسلم - من الشكوى لربِّه من تَرْكهم القرآن العظيم وهَجْره، فقال: ﴿ وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ﴾ [الفرقان: 30]؛ أي: جعَلوه متروكًا مُقاطَعًا، مرغوبًا عنه.

ولا شكَّ أن شكواه - عليه الصلاة والسلام - من هَجْره، دليلٌ على أن ذلك من أصعب الأمور وأبغضها لَديه، وفي حكاية القرآن لهذه الشكوى وعيدٌ كبير للهاجرين بإنزال العقاب بهم؛ إجابة لشكواه - صلى الله عليه وسلم.

وقد ذكَر أهل العلم أن هَجْر القرآن له درجات، ويدخل فيه صورٌ مختلفة؛ فمنه: هَجْر العمل به، وهَجْر التحاكُم إليه، وهَجْر تلاوته، وهَجْر التداوي به.

فلنَحذر من كلِّ ذلك أيها المؤمنون، ولنُقبل على كتاب ربِّنا؛ تلاوةً وتعلُّمًا، وحفظًا وعملاً، ففي ذلك الخير والأجر، وما أجمل أن يكون لكلِّ واحد منَّا قدرٌ من كتاب الله، يَقرَؤه يوميًّا، ولو كان يسيرًا، فقد عَلِمنا أن أحبَّ الأعمال إلى الله أدومُها وإن قلَّ.
والحمد لله ربِّ العالمين.



 توقيع :

رد مع اقتباس
قديم 28-04-2020, 11:38 PM   #2


الصورة الرمزية الاطرق بن بدر الهذال
الاطرق بن بدر الهذال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 أخر زيارة : 25-03-2024 (04:01 AM)
 المشاركات : 34,622 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Crimson

اوسمتي

افتراضي



احساس انثى

الله يجزاك خير ويبارك فيك على الطرح النافع


فائق التقدير


 
 توقيع :


  مـواضـيـعـي


رد مع اقتباس
قديم 29-04-2020, 01:36 AM   #3


الصورة الرمزية خيّال نجد
خيّال نجد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 أخر زيارة : اليوم (07:30 AM)
 المشاركات : 20,934 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Green

اوسمتي

افتراضي



تسلم اياديك على الطرح المميز
عافاك الله

ودي لك


 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 29-04-2020, 02:22 AM   #4


الصورة الرمزية ماجد العماري
ماجد العماري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1748
 تاريخ التسجيل :  Jun 2011
 أخر زيارة : 10-03-2024 (02:53 PM)
 المشاركات : 1,771 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي




الله يسعد ايامك على الطرح الطيّب
الف شكر لك وبارك الله فيك
تحياتي والله الموفق


 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 29-04-2020, 03:02 AM   #5


الصورة الرمزية كساب الطيب
كساب الطيب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 977
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : يوم أمس (05:53 AM)
 المشاركات : 17,615 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred

اوسمتي

افتراضي



يعطيك العافية على الطرح الجميل
وًٍدًٍيًٍ......لًًًٍٍٍكًًًٍ......


 


رد مع اقتباس
قديم 29-04-2020, 03:52 AM   #6


الصورة الرمزية احساس انثى
احساس انثى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3571
 تاريخ التسجيل :  Sep 2017
 أخر زيارة : 21-03-2024 (12:27 AM)
 المشاركات : 14,416 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



الاطرق بن بدر الهذال
الله يعافيك اخوي
واشكرك لتواجدك الراقي

تحياتي لك
احساس انثى


 


رد مع اقتباس
قديم 29-04-2020, 03:52 AM   #7


الصورة الرمزية احساس انثى
احساس انثى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3571
 تاريخ التسجيل :  Sep 2017
 أخر زيارة : 21-03-2024 (12:27 AM)
 المشاركات : 14,416 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



خيال نجد
الله يعافيك اخوي
واشكرك لتواجدك الراقي
تحياتي لك
احساس انثى


 


رد مع اقتباس
قديم 29-04-2020, 03:53 AM   #8


الصورة الرمزية احساس انثى
احساس انثى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3571
 تاريخ التسجيل :  Sep 2017
 أخر زيارة : 21-03-2024 (12:27 AM)
 المشاركات : 14,416 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



ماجد العماري
الله يعافيك اخوي
واشكرك لتواجدك الراقي
تحياتي لك
احساس انثى


 


رد مع اقتباس
قديم 29-04-2020, 03:54 AM   #9


الصورة الرمزية احساس انثى
احساس انثى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3571
 تاريخ التسجيل :  Sep 2017
 أخر زيارة : 21-03-2024 (12:27 AM)
 المشاركات : 14,416 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



كساب الطيب
الله يعافيك اخوي
واشكرك لتواجدك الراقي
تحياتي لك
احساس انثى


 


رد مع اقتباس
قديم 30-04-2020, 11:15 PM   #10


الصورة الرمزية الدليمي
الدليمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2107
 تاريخ التسجيل :  Nov 2011
 أخر زيارة : 08-01-2024 (09:01 PM)
 المشاركات : 921 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




الله يبارك فيك ويطول عمرك على طاعته
الف شكر لك على الطرح


 


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:18 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Coupotech
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education