|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا | أكفلهم … ونحن نرعاهم
بقلم : جمر الغضا |
قريبا | قريبا |
الإهداءات | |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
ჲ჻ أورآق صآمتة ჻ჲ مُـتكأ لإجنِحة ِالروُح بِحُرّية صَاخِبَة { هُـدُوءْ } |
كاتب الموضوع | سمارة | مشاركات | 362 | المشاهدات | 58535 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-10-2017, 11:25 PM | #261 | ||
|
تصبحو ع الخير...
فؤائد النوم
توفير سيئات ،توفير مصاري تمضية وقت الفراغ ،المحافظة ع الصحة وبيقلولك ليش بتنام كتيررر! تصبحو ع الخير واحلام سعيدة |
||
|
28-10-2017, 01:30 AM | #262 |
|
سوف اعترف بامر حصل معي ...
سنة وشهرين التي مرت علي ...كانت اسوأ ايام حياتي ومرتين متالتين فكرت بالانتحار هروب من مشاكلي ...حتى لا اؤذي احد قررت ان انهي حياتي بهدوء.... مع أن كل من حولي يدعمني ويطالبني بمواجهة مشاكلي ... لا تستسلمي ... انت صح ...قفي و حاربي ودافعي عن نفسك من كثر الالحاح واصرار اخواتي واصدقائئ حاربت وتعلمت إن ..في الحياة لا يوجد الفوز الكامل مائة في المائة ولا خسار مائة في المائة لم افرح لانني ربحت ..لانني بالمقابل خسرت أمورا أخرى .. ولم احزن لانني خسرت .. لانني ربحت امور هامة بحياتي لن نجد الفوز الكامل ولن نجد الخسار الكاملة اعترف انني ربحت نفسي.... التجارب سوف تقويني ... الندم لانني لم اخذ هذه الخطوة من زمان ... بس كل وقت وله ظروفه وله اسبابه ومن كتر الضغط البالونة سوف تتفجر ...لتكون اشلاء وتصم الآذان من صوت الانفجار لثواني ... لتعود الحياة لطبيعتها ....لنسمع بعدها اصوات الطبيعة Samara |
|
12-11-2017, 09:15 AM | #263 |
|
صباااحووو
ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺭﺣﻠﺔ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﺳﺒﺎﻕ ...
ﻭﻟﻦ ﻳﺼﻴﺒﻨﺎ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻛﺘﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻨﺎ ... ﺃﻗﺪﺍﺭﻧﺎ ﻗﺪ ﻛﺘﺒﺖ ... ﻭﺃﻋﻤﺎﺭﻧﺎ ﻗﺪ ﺣﺪﺩﺕ ... ﻭﺭﺯﻗﻨﺎ ﻣﺤﺴﻮﺏ ﻭﺑﺪﻗﺔ ... ﻓﻠﻨمضي ﻓﻰ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﻭﻧﺴﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻻ تعني ﺃﻥ نبكي ﺃﻭ ﻧﺤﺰﻥ ... ﺑﻞ ﻧﺮﺿﻰ ﺑﻜﻞ ﺃﻗﺪﺍﺭﻧﺎ ﻭﻧﻤﻠﻚ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻳﺶ ﻣﻌﻬﺎ ﺷﺎﻛﺮﻳﻦ ... ﺭﺍﺿﻴﻦ ... ﺣﺎﻣﺪﻳﻦ ... ﻣﺒﺘﺴﻤﻴﻦ ... ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻭﺃﺑﺪﺍً واسعدكم الله في حلكم وترحالكم ☆☆☆ صباح الخير ☆☆☆ |
|
16-11-2017, 02:10 AM | #264 |
|
حكمة غالية
سئل الطنطاوي رحمه الله عن أجمل حكمة قرأها في حياته فقال: لقد قرأت لأكثر من سبعين عاما، فما وجدت حكمة أجمل من تلك التي رواها ابن الجوزي رحمه الله: إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها.. وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها.. كُن مع الله ولا تُبالي.. ومُدّ يديك إليه في ظُلُمات اللّيالي.. وقُل: يا رب ما طابت الدّنيا إلاّ بذكرك.. ولا الآخرة إلاّ بعفوك.. ولا الجنّة إلاّ برُؤيتك.. صافح وسامح.. ودع الخلق للخالق.. فنحن وهم راحلون.. افعل الخير مهما استصغرته.. فإنك لا تدري أي حسنة تدخلك الجنة. طابت اوقاتكم بذكر الله |
|
25-11-2017, 06:09 AM | #265 |
|
قراتها واحببتها فاحببت ان تشاركوني بحبها
كان الرسول محمد صلي الله عليه وسلم يجلس وسط أصحابه عندما دخل شاب يتيم إلى الرسول يشكو إليه قال الشاب : يا رسول الله ، كنت أقوم بعمل سور حول بستاني فقطع طريق البناء نخله هي لجاري طلبت منه ان يتركها لي لكي يستقيم السور ، فرفض ، طلبت منه إن يبيعني إياها فرفض ; ... فطلب الرسول ان يأتوه بالجار أتى الجار الي الرسول وقص عليه الرسول شكوى الشاب اليتيم فصدق الرجل على كلام الرسول فسأله الرسول ان يترك له النخله او يبيعها له فرفض الرجل فأعاد الرسول قوله: بع له النخله ولك نخله في الجنه يسير الراكب في ظلها مائه عام ; فذهل اصحاب رسول الله من العرض المغري جدا جدا فمن يدخل النار وله نخله كهذه في الجنه فهذا عرض واضح له ان يدخل الجنة وما الذي تساويه نخله في الدنيا مقابل نخله في الجنه لكن الرجل رفض مرة اخرى طمعا في متاع الدنيا فتدخل احد اصحاب الرسول ويدعي ابا الدحداح وقال للرسول الكريم إن اشتريتُ تلك النخله وتركتها للشاب ألي نخله في الجنه يارسول الله ؟ فأجاب الرسول نعم فقال ابا الدحداح للرجل أتعرف بستاني يا هذا ؟ فقال الرجل ، نعم ، فمن في المدينه لا يعرف بستان ابا الدحداح ذو الستمائه نخله والقصر المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حوله فكل تجار المدينه يطمعون في تمر ابا الدحداح من شده جودته فقال آبا الدحداح : بعني نخلتك مقابل بستاني وقصري وبئري وحائطي فنظر الرجل الي الرسول غير مصدق ما يسمعه أيعقل ان يقايض ستمائة نخله من نخيل ابا الدحداح مقابل نخله واحده فيا لها من صفقه ناجحه بكل المقاييس فوافق الرجل وأشهد الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والصحابه على البيع وتمت البيعه وبعد ان تمت البيعة نادى ابا الدحداح على الشاب اليتيم وقال له فلان النخلة مني إليك خذها وذهب فأخذها .. فنظر ابا الدحداح الي رسول الله سعيدا سائلاً; ألي نخله في الجنه يارسول الله ؟ ; فقال الرسول ; لا فصٌدم أبا الدحداح من رد رسول الله فأستكمل الرسول قائلا ما معناه الله عرض نخله مقابل نخله في الجنه وأنت زايدت على كرم الله ببستانك كله ورد الله على كرمك وهو الكريم ذو الجود بأن جعل لك في الجنه بساتين من نخيل اعجز على عدها من كثرتها وقال الرسول الكريم كم من مداح الى ابا الدحداح ; -- والمداح هنا -- هي النخيل المثقله من كثرة التمر عليها ; وظل الرسول يكرر جملته اكثر من مرة لدرجه ان الصحابة تعجبوا من كثرة النخيل التي يصفها الرسول لابا الدحداح وتمنى كل منهم لو كان ابا الدحداح وعندما عاد ابا الدحداح الى امرأته دعاها الي خارج المنزل وقال لها لقد بعت البستان والقصر والبئر والحائط; فتهللت الزوجه من الخبر فهي تعرف خبرة زوجها في التجاره وشطارته وسألت عن الثمن فقال لها لقد بعتها بنخله في الجنه يسير الراكب في ظلها مائه عام فردت عليه متهلله ربح البيع ابا الدحداح – ربح البيع ; فمن منا يقايض دنياه بالاخره ومن منا مستعد للتفريط في ثروته او منزله او سيارته مقابل الجنه ارجو ان تكون القصه عبرة لكم..وان تحبوها كما احببتها |
|
14-12-2017, 02:00 AM | #267 |
|
اشخاص انصدمت فيهم
تفكيرهم عكس تصرفاتهم كلامهم عكس افعالهم ليش هم هكذا ... هل هم يكذبوا علينا او ع انفسهم ؟؟ اصبحت في حيرة من امرهم ...وبطلت اثقة فيهم .. .. .. عم اكتب من دون تزين الكلمات .. لانني كتبت وانا عن جد مصدومة منهم .. |
|
14-12-2017, 03:37 PM | #268 | |
|
ياعزيزتي تغيرت مفاهيم الحياة وتغيرت نفوس البشر
كان قديما يتعامل الناس مع بعضهم بنية صافية وقلب نقي لايحمل شوائب... ويتواصلون بمحبة دون غايات... ويدافعون عن بعضهم بلا مطالب لكن الآن اصبح من يلقي التحية ينتظر منك الكثير فكيف ان كان ذو معرفة وصله... حبيبتي لاتنصدمي... فلقد علمتني الحياة ان لااثق الا بنفسي ويكون ايماني بالله اكبر... وعلاقتي بالاخرين ان أتحرص منها فلقد اكتفيت قبلا من تقلبات البشر... وسلبياتهم... كوني كما عرفتك قويه... واثقة... ولاتهتمي لترهات الضعفاء... فمنهم الكثير... لك كل ألوان الورد وكثيرا كثيرا من الحب سندوسة |
|
|
07-04-2018, 01:08 AM | #269 | |
|
اقتباس:
غاليتي اشتقت لكلماتك التي تمنحني القوة وتمنحني الحب الله لا يحرمني منك ولا من وجودك يسعد اوقاتك |
|
|
07-04-2018, 01:48 AM | #270 |
|
قصة جميلة عن ابو دجانة...
اعتاد ابو دجانه ان يكون في صلاة الفجر خلف الرسول الكريم ،
ولكنه ما كاد ينهي صلاته حتى يخرج من المسجد مسرعا ، فاستلفت ذلك نظر الرسول الكريم فاستوقفه يوما وساله قائلا : - يا أبا دجانة، أليس لك عند الله حاجة؟ - قال أبو دجانة: بلى يا رسول الله ولا أستغنى عنه طرفة عين . - فقال النبى : إذن لماذا لا تنتظر حتى تختم الصلاة معنا وتدعو الله بما تريد ؟ - قال أبو دجانة: السبب فى ذلك أن لى جار من اليهود له نخلة فروعها في صحن بيتى، فإذا ما هبت الريح ليلا أسقطت رطبها عندي ، فترانى أخرج من المسجد مسرعا لأجمع ذلك الرطب وأرده إلى صاحبه قبل أن يستيقظ أطفالى، فيأكلون منه وهم جياع . وأقسم لك يا رسول الله أننى رأيت أحد أولادي يمضغ تمرة من هذا الرطب فادخلت أصبعى في حلقه وأخرجتها قبل أن يبتلعها ولما بكى ولدي قلت له: أما تستحى من وقوفى أمام الله سارقا؟ ولما سمع أبو بكر ما قاله أبو دجانة ، ذهب إلى اليهودي واشترى منه النخلةووهبها لأبى دجانة وأولاده . وعندما علم اليهودي بحقيقة الأمر أسرع بجمع أولاده وأهله، وتوجه بهم إلى النبى معلنا دخولهم الإسلام ابودجانه خاف ان ياكل اوﻻده من نخلة يهودي وليس مسلم فما بالك من ياكل اموال ملايين من البشر المسلمين وليس اليهود ويقول شطاره اسال الله الرحمه والمغفره هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم النابعة من عميق إيمانهم، وبمعاملاتهم الراقية التى هى إنعكاس لذلك الإيمان... من أجمل ماقرأت.... تصبحون على الخير |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|