|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا | 27 مارس يوم # مبادرة السعودية الخضراء
بقلم : جمر الغضا |
قريبا | قريبا |
الإهداءات | |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
مضيف القصص القديمة آقصُوصآتْ الزمَآنْ وحكآيآ جميلة تروىْ تُمنع مواضيع الغزوات والأنساب نهائياً |
كاتب الموضوع | همس ارتحال | مشاركات | 18 | المشاهدات | 2527 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
وكان الثمن نبض قلبها ،،،
قصة من الواقع أو بالأحرى حدث من الواقع الحديث أبطال القصة: أم .. ولدها وعمره ثلاث سنوات ... يتيم _____________________________________ ذات قلبٍ كفلت يتيما وكانت مواظبة على دفع مبلغ الكفالة كل شهر. إستمر هذا الخير لمدة سنتين تقريبا أرادت أن تعمّر بيتا خاصا لها ولعائلتها كان لزاما عليها الإقتصاد في المصاريف، فقررت التوقف عن كفالة اليتيم حتى تتنهي من بناء البيت.. بعدما أصبح البيت شَبه جاهز للسُّكنى، راحت ومعها ولدها البالغ من العمر 3 سنوات لتتفقد اللمسات الأخيرة، إنشغلت بالبيت بعض الوقت وغفلت عن ولدها .. أخذ الزلد يلعب ويجري فرحا في البناء، ثم صعد إلى الدور الثاني الذي لم تكتمل أسواره، فماذا جرى !؟ سقط من فوق السطح ووقع في ساحة الشارع.. إنقلبت في لحظة فرحة الأم إلى حزن وهلع وبكاء وندم وغم، ثم أخذت الولد للمستشفى.. بعد مرور عدة أشهر من علاج الكسور والرضوض وغيره، ذهبت الأم لإحدى الداعيات المباركات لتحكي قصتها لتكون عبرة لغيرها أقسمت أن مبلغ تكلفة علاج ولدها هي نفسها المبلغ الذي توقفت فيه عن كفالة اليتيم طوال فترة التعمير.. إنتهت القصة ولكم التفكـُّر فيها .. ____________ همس ارتحال 1/ 6/ 1440 اللهم أهلّ علينا رمضان وأنت راضٍ عنا
|
08-02-2019, 12:49 AM | #3 | |
|
اقتباس:
أهلا بك خيال نجد شكرا لك تواجدك ودعواتك الطيبة احترامي |
|
|
07-02-2019, 05:33 PM | #4 | ||
الله يجزاك خير اختي همس على طرح القصة الواقعيه المؤثره
والتي ينتفع بها الكثير وكفالة الأيتام من اعظم اعمال الخير وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم انا وكافل اليتيم ك هاتين وأشار بالسبابة والوسطى فائق التقدير |
|||
|
08-02-2019, 01:20 AM | #5 | |
|
اقتباس:
أهلا بمؤسس المضايف الكريم بأخلاقة النبيلة وسعة صدره أهلا بك وبإضافتك القيمة أبو سلطان هذه السيدة الكريمة أكرمها الله بكفالة يتيم لكنها في لحظة ضعف وجهت اهتمامها لشيء دنيوي زائل صرفها حتى حين عن غاية عظيمة لآخرتها.. قد نقع جميعا في مثل هذا الضعف ونظن أن الرزق منا، ننفق متى نشاء ونمنع متى نشاء ونؤجل الخير لوقت لاحق.. لكن لأن الله لطيف بعباده، فمن رحمة ولطف بنا إنه سبحانه كما يربّينا بالنعم، فكذلك يربينا بالبلاءات.. المال قُدِّر له أن ينفَق على شيء عظيم جدا أجره، لكن أحيانا نضعف ونصرفه هو نفسه على شيء آخر ثم نبتلى رحمة من الله ببلاءات موجعة لنتأمل لطف الله ونجتهد لتنقية قلوبنا بالدعاء والعمل الصالح برجاء أن يتغمدنا الله في رحمته وعفوه. أكرمك الله أخي أبو سلطان وأقرّ عينيك بما يسرك احترامي وتقديري |
|
|
09-02-2019, 05:37 PM | #7 | |
|
سلمت اناملك على الطرح الجميل كل الشكر والتقدير |
|
|
11-02-2019, 02:01 AM | #8 |
|
شكرا للمتابعة والتواجد الجميل
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|