|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا | 27 مارس يوم # مبادرة السعودية الخضراء
بقلم : جمر الغضا |
قريبا | قريبا |
الإهداءات | |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
ჲ჻ مضيف خطب الجمعه ჻ჲ رَوضة جنَان مَحفَوفة بالروح والريحَان |
كاتب الموضوع | محمدالمهوس | مشاركات | 60 | المشاهدات | 3495 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
أيــّامُ الْعَشْر عَظيمةُ الأجْر
اَلْخُطْبَةُ الْأُولَى
إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُـحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.. أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: أُوصِيكُمْ وَنَفْسِي بِتَقْوَى اللهِ تَعَالَى، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ}. عِبَادَ اللَّهِ / فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَكِ نَعِيشُ مَعَ أَوَّلِ أَيَّامِ الْعَشْرِ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ ، أَيَّامٌ مُبَارَكَاتٌ فَاضِلَةٌ عَظَّمَ اللَّهُ شَأْنَهَا ،وَرَفْعَ مَكَانَتَهَا ، وَأَقْسَمَ بِهَا فِي كِتَابِهِ فَقَالَ جَلَّ وَعَلًا: ﴿وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ﴾ فَاللَّيَالِي الْعَشْرُ هِيَ لَيَالِي عَشَرِ ذِي الْحِجَّةِ ، وَالشَّفْعُ هُوَ يَوْمُ النَّحْرِ ، وَالْوَتَرُ هُوَ يَوْمُ عَرَفَةَ. وَقَدْ أَخْبَرَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ الْعَمَلَ الصَّالِحَ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ أَفْضَلُ مِنْ الْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، فَفِي الْبُخَارِيِّ وَغَيْرِهِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسِ رَضِيَ اللَّهَ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((مَا مِنْ أيّامٍ العملُ الصّالِحُ فِيهنَّ أحبُّ إلى الله منه في هذِهِ الأيّامِ الْعَشر)) قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ ، وَلَا الْجِهَادُ في سَبِيلِ اللهِ؟ قالَ: ((وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبيلِ اللهِ، إلّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ ولَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشيءٍ)) وعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم (( أَفْضَلُ أَيَّامِ الْدُّنْيَا أَيَّامُ الْعَشْرِ، يَعْنِي عَشْرُ ذِي الحْجَّةِ)) أَخْرَجَهُ الْبَزّارُ وَقَالَ الْهَيـْثَمِيُّ : رِجَالُهُ ثِقَاتٌ ، وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ . عِبَادَ اللَّهِ / وَمِمَّا يَشْرَعُ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ الْمُبَارَكَةِ وَفِي غَيْرِهَا ؛الصِّيَامُ ، فَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَا مَنْ عَبْدٍ يَصُومُ يَوْماً في سَبِيلِ اللهِ تَعَالى إِلَّا بَاعَدَ اللهُ بِذلِكَ الْيَوْمِ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفاً )) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . وَآكَدُ الصِّيَامِ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ ، فَيَشْرَعُ صِيَامَهُ لِغَيْرِ الْحَاجِّ ، فَقَدْ سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ صَوْمِهِ فَقَالَ : ((يُكَفّرُ السّنةَ الماضيةَ والباقيةَ )) أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ . وَمِنْ الْأَعْمَالِ الْمَشْرُوعَةِ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ الْمُبَارَكَةِ : الْإِكْثَارُ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ وَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ وَالِاسْتِغْفَارِ ، فَقَدْ جَاءَ فِي حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ((مَا مِنْ أَيَّامِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ ، فَأَكْثَرُوا فِيهِنَّ مِنْ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّسْبِيحِ )) أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ بِسَنَدٍ حَسَنٍ. وَالتَّكْبِيرُ يَكُونُ بِالْمَسَاجِدِ وَالْمَنَازِلِ وَالطُّرْقَاتِ ، يَجْهَرُ بِهِ الرِّجَالُ وَتُخْفِيِهُ النِّسَاءَ ، إِظْهَارًا لِلْعِبَادَةِ ، وَإِعْلَانًا بِتَعْظِيمِ اللَّهِ تَعَالَى ، وَهُوَ مِنْ أَوَّلِ شَهْرِ ذِي الْحِجَّةِ إِلَى آخَرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ ، وَصِفَتُهُ ( اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْد ) عِبَادَ اللَّهِ / وَأَعْظَمُ الْأَعْمَالِ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ الْمُبَارَكَةِ ، وَأَجَلُّهَا وَأَزْكَاهَا عِنْدَ اللَّهِ حِجُّ بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامَ لِمَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ، وَهُوَ رُكْنُ الْإِسْلَامِ الْخَامِسِ ، يَجِبُ عَلَى الْفَوْرِ فِي أَصَحِّ أَقْوَالِ الْعُلَمَاءِ ، وَيَحْرُمُ عَلَى الْقَادِرِ تَأْخِيرُهُ ، فَقَدْ ثَبَتَ فِي الْمُسْنَدِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسِ رَضِيَ اللَّهَ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((تَعَجَّلُوا إِلى الحَجِّ - يَعْنِي الفَرِيضَةَ - فَإِنَّ أَحَدَكُم لا يَدرِي مَا يَعرِضُ لَهُ )) رَوَاهُ أَحْمَدُ وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللَّهِ ، وَبَادِرُوا أَعْمَارَكُمْ بِخَيْرِ أَعْمَالِكُمْ ، وَإِيَّاكُمْ أَنْ تَشْغِلَكُمْ الدُّنْيَا عَنْ طَاعَةِ رَبِّكُمْ ، فَإِنَّ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. بَارَكَ اللَّهُ لِي وَلَكَمَ فِي الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَنَفَعَنِي اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ بِمَا فِيهِ مِنْ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ ، أَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ وَلِجَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرُوهُ ، إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمِ. اَلْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ الْحَمْدُ للهِ عَلَى إِحْسَانِهِ ، والشّكْرُ لَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ وَامْتِنَانِهِ ، وَأَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ تَعْظِيمًا لَشَانَهُ ، وأشهدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الدّاعِي إِلَى رِضْوانِهِ ، صَلّى الله عَليْهِ وَعَلى آلِهِ وأصْحَابِهِ وأعْوانِهِ وسَلّم تَسْلِيماً كثيراً . أمّا بَعْدُ عِبادَ اللهِ : اِتَّقُوْا اللَّهَ حَقَّ التَّقْوَى ، وَاعْلَمُوا أَنَّ مِمَّا يُشْرَعُ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ الْمُبَارَكَةِ : ذَبْحُ الْأَضَاحِيِّ يَوْمَ الْعِيدِ ، وَقَدْ ذَهَبَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ إِلَى وُجُوبِهَا عَلَى الْقَادِرِ ، وَيَسْتَدِلُّونَ بِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَنْ وَجَدَ سَعَةً وَلَمْ يُضَحّ فَلا يَقْرَبَنَّ مُصَلّانا)) رَوَاهُ أَحْمَدُ وَابْنُ مَاجَه وَحَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ . وَذَبْحُ الْأُضْحِيَةِ أَفْضَلُ مِنْ الصَّدَقَةِ بِثَمَنِهَا ، وَالْأَصْلُ فِي الْأُضْحِيَّةِ أَنَّهَا مَشْرُوعَةٌ فِي حَقِّ الْأَحْيَاءِ ،كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ يُضَحُّونَ عَنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَهْلِيهِمْ ، وَأَمَّا مَا يَظُنَّهُ بَعْضُ الْعَامَّةِ مِنْ اخْتِصَاصِ الْأُضْحِيَّةِ بِالْأَمْوَاتِ فَلَا أَصْلَ لَهُ ؛ إِلَّا أَنْ يُضَحِّيَ عَنْ الْأَمْوَاتِ بِمُقْتَضَى وَصَايَاهُمْ تَنْفِيذًا لَهَا ، وَإِذَا ضَحَّى الرَّجُلُ مِنْ مَالِهِ عَنْ نَفْسِهِ وَأَهْلِهِ شَمَلَ أَهْلَهُ الْأَحْيَاءِ وَالْأَمْوَاتِ. وَيُشْتَرَطُ لِلْأُضْحِيَةِ أَنْ تَكُونَ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ، وَأَنْ تَبْلُغَ السِّنَّ الْمُعْتَبَرَ ، وَأَنْ تَكُونَ خَالِيَةً مِنْ الْعُيُوبِ الْمَانِعَةِ مِنْ الْأِجْزَاءِ , وَأَنْ تَكُونَ مُلْكًا لِلْمُضَحِّي ، أَوْ مَأْذُونًا لَهُ فِيهَا ، وَأَنَّ لَا يَتَعَلَّقُ بِهَا حَقٌّ لِلْغَيْرِ كَالْمَرْهُونَةِ ، وَأَنْ تُذْبَحَ فِي الْوَقْتِ الْمُحَدَّدِ شَرْعًا ، وَإِذَا أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يُضَحِّيَ وَدَخَلَ شَهْرُ ذِي الْحِجَّةِ فَإِنَّهُ يَحْرُمُ عَلَيْهِ أَنْ يَأْخُذَ شَيْئًا مِنْ شِعْرِهِ أَوْ أَظْفَارِهِ أَوْ جِلْدِهِ حَتَّى يَذْبَحَ أُضْحِيَّتَهُ لِحَدِيثِ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّي فَلْيُمْسِكْ عَنْ شَعْرِهِ وَأَظْفَارِهِ )) رَوَاهُ مُسْلِم . وَمِنْ نَوَى الْأُضْحِيَّةَ أَثْنَاءَ الْعَشْرِ أَمْسَكَ مِنْ حِينِ نِيَّتِهِ ، وَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ فِيمَا أَخَذَهُ قَبْلَ النِّيَّةِ ، وَهَذَا الْحُكْمُ خَاصٌّ بِمَنْ يُضَحِّي يَعْنِي مَالِكُ الْأُضْحِيَّةِ ، أَمَّا مَنْ يُضَحَّى عَنْهُ فَلَا يَتَعَلَّقُ بِهِ الْمَنْعُ ، وَعَلَى هَذَا فَيَجُوزُ لِأَهْلِ الْمُضَحِّي أَنْ يَأْخُذُوا مِنْ شُعُورِهِمْ فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ ، وَإِذَا أَخَذَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ نَاسِيًا أَوْ جَاهِلًا ، أَوْ سَقَطَ الشِّعْرَ بِلَا قَصْدٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ، وَإِنْ احْتَاجَ إِلَى أَخْذِهِ فَلَهُ أَخْذُهُ وَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ مِثْلَ أَنْ يَنْكَسِرَ ظُفُرَهُ فَيُؤْذِيهِ فَيَقُصّهُ ، أَوْ يَنْزِلَ الشَّعْرُ فِي عَيْنَيْهِ فَيُزِيلُهُ ، أَوْ يَحْتَاجُ إِلَى قَصِّهِ لِمُدَاوَاةِ جُرْحٍ وَنَحْوِهِ. فَاتَّقُوا اللَّهِ عِبَادِ اللَّهِ ، وَاشْكُرُوا رَبَّكُمْ الَّذِي أَمْهَلَكُمْ لِتُدْرِكُوا هَذِهِ الْأَيَّامِ الْفَاضِلَاتِ ، وَتَفُوزُوا إِنْ أَحْسَنْتُمْ اسْتِغْلَالَهَا بِمَوْفُورٍ مِنْ الْحَسَنَاتِ وَتَكْفِيرٍ لِلسَّيِّئَاتِ هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا على مَنْ أَمَرَ اللهُ باِلصّلاةِ والسّلامِ عَلَيْهِ ، فَقَال ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰئِكَـتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىّ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلّمُواْ تَسْلِيمًا﴾
|
29-07-2019, 11:45 PM | #2 | ||
شيخنا الجليل محمد المهوس
الله يجزاك الجنة على الخطبه القيّمه والنافعه جعلها الله في ميزان حسناتك لك الشكر والتقدير |
|||
|
30-07-2019, 12:56 AM | #3 | |
|
الله يجازيك بالخير ويجعل ما أفادنا في موازين حسناتك |
|
|
30-07-2019, 01:02 AM | #4 | |
|
شكراً من الأعماق على الطرح الطيّب والمفيد تسلم الأيادي وجزاك الله خير |
|
|
30-07-2019, 03:24 AM | #5 | |
|
تسلم اياديك على جمال الطرح والإختيار المفيد
عافاك الله وجزاك عنا كل خير ودي لك |
|
|
30-07-2019, 03:43 AM | #6 | |
|
سلمت الأنامل على طرحك الجميل والمميز |
|
|
30-07-2019, 08:39 PM | #7 | |
|
جزاك الله خيراً
يعطيك العافية على الطرح القيم والجميل وًٍدًٍيًٍ......لًًًٍٍٍكًًًٍ...... |
|
|
31-07-2019, 01:33 AM | #8 | |
|
مرسي شيخنا الكريم ع الخطب النافعة جزيت خيراً ياشيخ |
|
|
31-07-2019, 11:03 PM | #9 | |
|
تسلم الايادي على طرحك المميز |
|
|
01-08-2019, 12:44 AM | #10 | |
|
الله يسعد ايامك على طرحك المميز تحياتي |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|