|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا | 27 مارس يوم # مبادرة السعودية الخضراء
بقلم : جمر الغضا |
قريبا | قريبا |
الإهداءات | |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
ჲ჻ قناديل السماء ჻ჲ ح‘ـروفٌ لايُعانِقُها الجَفَاف { مُدوّنات خَاصة } |
كاتب الموضوع | سندس | مشاركات | 77 | المشاهدات | 39978 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-09-2011, 05:57 AM | #11 | |
|
أقداح مشبعة بآلام الهجر شربت من خمر الحزن حتى الثمالة وماأستطعت </b></i>
أن أنساك أو تختفي صورتك من خيالي 00 فأرتشفت مزيدا من أقداح المشبعة بآلام الهجر والجفاء فمازادتني إلا حنينا إليك 000 فأنزويت إلى قبو وحدتي المظلم لعل ظلامه يبعد عني صورة وجهك الباسم 00 وأنساك 00 ولكن كيف أطفأ من داخلي نور ابتسامتك الساحرة 00 حزين قلبي ملىء الكون لكبر صدمتي فيك وتجاهلك القاسي وأنا بأمس الحاجة إليك 00 وعندما تتاح لي فرصة لأعاتبك 00 عتاب المحب المشتاق والقلق تتهمني بأني بعيدة عنك 00 وإنني قليلة السؤال 00وإنني كثيرة الشك 00 وأنا أراك تعطي لغيري الوقت الكثير 00 ولاتتذكرني بثواني 00 وتقولي أحبك حتى الموت 00 أي حب هذا لانكون فيه لمن نحب عندما يحتاجوننا ونتناسى وجودهم في انشغالاتنا 00 فربما شح حبنا 00 وذبلت ورود حدائقنا 00 وجفت أغصان عروقنا وتفتت قلوبنا حزنا وألما 00 فأبتعدوا عنا 00 فبالله عليك 00 لاتظلم نفسك بي 00 فقلبي لم يعد بقادر على تحمل المزيد 00 فالدنيا بدأت تدور بي 00 وأرى من حولي أشباحا يتراقصون على أنين قلبي الموجوع 00 وأنت هناك بعيدا لاخبر ولا حتى مرسال 00 خبأت وجهي كالنعام 000 خوفا من تعود لي تلك الأحلام الكاذبة 00 وأستفيق لأعد كم شربت من الأقداح 000 لاتقل لم أنساك 000 لقد تيقنت ياسيدي 00 إنني كنت ثملة لا مما شربت ولكن من نبرة صوتك المعسول بالكلام 000 فدعني أتجرع من كؤؤس الألم 000 حتى السكر 00 كي لاأستفيق على حقيقة خداعك القاسي فلقد علمتني الآن أن الحب مجرد أكذوبة كبيرة 000 سندوسة |
|
|
06-09-2011, 06:00 AM | #12 |
|
خبأني داخل عباءتك المخملية إني خائفة
فخبئني داخل عباءتك المخملية وضمني بين ذراعيك حتى يزول خوف قلبي 00 فأزيز الرصاص يرعبني وتحتل الكوابيس أحلامي فعندما أكون بجانبك تختفي 00 الهياكل العظمية التي تتراقص حولي تتلذذ بفزعي وتطقطق بعظامها لترهبني وتتلاعب بأعصابي 000 ضمني وخبأني فبقربك تمتحي كل صور البؤس وتزهر حتى الأشواك في حديقتي التي ألتهمتها النيران وتنبت الزنابق وشتلات الريحان 00 ويشملني الدفء من لفحات أنفاسك العطرية فلا تبتعد فإنك ياسيدي قدري 000 وفارس احلامي منذ كنت طفلة تحاكي دميتها القطنية هاأنت أمامي تحيط بي يديك القوية 00 تحتضنني 00 وأسمع دقات قلبك الشجية 00 فتنسيني مارأيت من مواقف ماساوية فأغفو بعد قلق دام اياما 00 بل شهورا ربما لا أدري000 منذ أن فجرت غضبها البشرية 00 فخبأني يا حبي بين أضلعك فهنا أخيرا وجدت الأمان 00 الحب 000 وبحورا من الأحاسيس السحرية 00 سندوسة</b></i> |
|
06-09-2011, 04:54 PM | #13 |
|
ألا يكفي حبيبي حبيبي ألا يكفي بنارالبعد تكويني .. ومن حمم حبك جفت شراييني .. ومن كثر بكائي .. انطفأت شموع عيوني .. ومن كحل الليل طليت سراديبي ... وتسألني عود ثقاب .. لتزيد أنيني .. أرأيت من يفجر براكيني ... ويحفر على جسور المحبة بفحم محروق .. أحرقيني .. عذبيني .. ماكنت ظالمة .. بل عاشقة وانت لي عاشق وهذا يقيني .. فدعنا نقفز ببحر الحنان .. لنطفأ نيران غيرتك.. وشوقي .. أداويك .. وتداويني .. سندس |
|
06-09-2011, 05:20 PM | #14 |
|
لملمت أوراقك ... لملمت أوراقك المتناثرة وجمعتها وبقلبي هنا .. سأخفيها وبمداد دمي كلماتك .. عدت وكتبتها حتى الايام لاتمحيها .. فرويدا.. لاتتعجل الحكم .. ولاتغضب .. ربما الايام بالسعادة حياتنا سوف تنهيها .. ولأحفادنا قصص حلوة لهم ستحكيها .. حتى زهورحديقتنا بمحبتنا سنرويها .. ساحتفظ بها حتى لو ذبلت لتكون ذكرانا في أمسيات الشتاء ووحدة ليالينا .. عندما يغزونا المشيب وتثقل خطاوينا .. ونتضاحك .. ونتعاتب على الذكريات .. والاتهامات .. ثم نهدأ .. وتتذكر .. أوراقك التي كنت سترميها وتقول لي هاتيها .. لأقرأها لأحفادنا ... فسيسمعون أجمل كلام حب كتب فيها ... وأجمل قصة قلبين الأيام لن تواريها .. ولكن بعد هذا الحلم
هل ستتحق أمانينا ؟؟؟ سندوسة |
|
06-09-2011, 05:29 PM | #15 |
|
وأنفجر بركان الغضب .. عندما تهتز الأرض من تحتنا فنهتز معها ونوشك على السقوط فنبحث على يد تسندنا أو جدار نستند إليه فلا نجد إلا أرض خاوية خالية جرداء .. لاطير يحلق بسمائها .. ولاماء يتدفق بين وديانها .. ولا أشجار تنبأ بالحياة .. فنهوى وتتناثر آلامنا وتغوص بين التشققات الكثيرة ونغوص معها فنختفي بينهما ونحن لانعرف إلى أين ستستقر بنا .. أو إلى أي عمق تجذبنا .. فنستسلم لها ونحن لانملك القوة للنهوض بل بأعماقنا لانريد إلا الأختفاء .. كم كنا متوهمين إننا سنجد من ينتشلنا أو يحاول أن يمد لنا يد المساعدة بل صدمتنا الكبرى بكثرة المتفرجون .. بل الشامتون .. ولاتدري هل كنت تستحق ذلك .. أو ان أساسيات حياتك كانت خاطئة .. لقد تلاعبت بي احلامي .. ورسمت لي ابراجا من الوهم والخداع .. فسرت ورائها وأنا أظن انني أملك ارض صلبة .. وجدارا قويا وأيدي وقلوبا حانية ..فكم كنت واهمة .. ولكن هاهي طبقات الضباب القاتمة تنقشع من أمامي وتفجر فيني ضغوطات متراكمة عبر سنوات طويلة فزُعزِعت تحت اقدامي فهويت بلا سابق إنذار .. وبقيت في قعر الوهم والوحدة والألم .. سنوات وسنوات وانفجر بركان الغضب فأنفجر معه كل ماهو مكنون بأعماقي وتداعت كل ثقتي بكل احلامي .. وأجتاحني اعاصير من اليأس والحزن وددت معها أن أصرخ وأصرخ لعل مابي يندحر ويزووول وأعود كسابق عهدي ...أو يخفف مابداخلي من هذا الضجيج الصاخب .. قد تقولوا الحياة فيها الأمل .. فهناك ساعات يختفي ويتلاشي كالضباب وكالسراب كلما دنونا منه ..ونبقى نتخبط لانعرف لنا قرار .. فبؤسا لنفسي التي تستسلم لصرخات انثى رقدت على الظلم سنوات طويلة .. فاستيقظت من سباتها الطويل لتجد انها كانت نائمة بحضن الأشواك ... بقلمي سندس
|
|
06-09-2011, 05:40 PM | #16 |
|
أعلنت أنهزامي
أُطلقت الأَبواق بمدينة قلبي .. وأَعلنت الحزن .. وأَلبسته السواد .. ونَكَستُ الرايات .. معلنه أستسلامي وأنهزامي أمام كل المُبررات .. لحاضر أَباح كل السلبيات .. تحت شعار البريستيجات .. أعلنت أنهزامي أمام الوعود الكاذبة .. والقلوب الحاقدة .. وراء سِتار المراهقة والنزوات .. أعلنت أنهزامي أمام الرشاوي والمحسوبية .. والكذب ويقولون هذه ضروريات .. أمام كل أَبْ ظالم .. لايعرف قلبه الحنان .. وأُم تاهت بغياهب الضياع والظلام .. أعلنت انهزامي أمام كل طبيب باع ضميره .. وأصبح يتاجر بآلام الناس .. دون رحمة .. ونسي قَسَمَهُ أمام رب العباد... أعلنت أنهزامي أمام أشجار أُقتلعت .. وجنائن أبيدت لنزيد حولنا البنيان .. ونقول حضارة وعمران .. أعلنت أنهزامي وأستسلامي .. أمام أولادنا وبناتنا .. وهم لاهون عن عبادة الرحمن .. ويلهثون وراء صرعة الموضات وتقليد عبدة الشيطان ... أعلنت أنهزامي أمام القلوب المتحجرة التي داست على الوالدين ورمتهم في دار العجزة .. لأنهم كبرا وأصبحوا بلا وارد أو مال .. أعلنت أنهزامي .. أمام زوجة لاتعرف من الحياة إلا التضحية والعطاء لترمى مطلقة بعد أن أراد زوجها الزواج ليجدد شبابه بعد ما كثر بيده المال .. بعذر قد فات عليه الزمان .. أعلنت أنهزامي أمام كل التناقضات .. أمام ضعف النفوس والسلبيات .. أمام الجحود والنكران والحقد والأنانيات .. لأنني لم أستطع فيها حلا ولا أن أتخذ فيها قرار .. من موقف آلمني .. أستسلمت لهذه الكلمات .. وأنهزمت لأني خفت تحمل المسؤوليات .. سندس |
|
06-09-2011, 05:46 PM | #17 |
|
فوق الغيوم كان اللقاء شدتني الذكريات اليها وبدأت الكلمات تتزاحم على السطور تحمل رسالة الى حبيبي حملتها كل مافي قلبي من شوق للقياه كل لحظة ودقيقة .. عددالثواني ..وعدد التنهيدات والزفرات التي يطلقها صدري من حرقة الأشواق .. حبيبي .. يقبل الليل ويعم الهدوء المكان .. واجلس خلف نافذتي أتأمل السماء ومابها من نجوم لامعة وقمر متواري خلف بعض الغيوم البيضاء .. ويتراءى لي وجهك يملأ الفضاء باسما ضاحكا يفوق البدر ضياء فأبتسم لك وأحلق اليك للأعالي نتقابل فوق الغيوم .. نتعانق نتنقل هنا وهناك .. وتشكل لنا من الغيمات شالا تلفه على جسدينا لنخفي تلك الرعشة التي لاندري أهي برد أم اشتياق .. وعلى ذاك الكرسي جلست واحتضنت راسي المستريح في حضنك بارتياح .. يلفنا الصمت وهدوء الليل وجماله الأخاذ .. وطال مكوثنا صامتين ولكن احساسنا أناب عنا بالكلام .. ولم نشعر الا وشعاع الشمس بدأ يغزو الفضاء ... فحملتني وعدت بي قبل أن تذوبالغيمات ... وطوقتك بخوف من الافتراق .. وغمرتني .. لاتخافي فاننا معاالى ما لانهاية .. الى آخر العمر .. الى أخر رمق من حياتي .. الى الممات وبالعودة خطفت لي من تلك الحديقة الغناء .. زهرة حمراء .. زينت بها راسي بعد أن نزعت الأشواك .. التي جرحت أصبعك تدافع عن نفسها بكبرياء .. فليكون حبنا واحد تعمدت أن أجرح أصبعي ويعانق جرحي جرحك وتتحد الدماء ... حبيبي .. تعال نجلس هناك نحتسي قهوتنا تحت عرائش الياسمين .. وأشجار الحور والكستناء .. ألا تسمع خرير الماء .. وصوت العصافير وتغريد البلابل سعيدة بهذا الصباح .. فرحة كفرحنا بهذا اللقاء .. وفجأة .. أصحو على قطرات المطر المنهمرة .. وصوت الرعد والبرق .. وصرير الرياح .. واختفاء كل ماكان من نجوم وأضواء .. ولم يبقى في الشوارع الا بقايا أوراق الأشجار الصفراء .. تتلاعب بها الرياح كيفما تشاء .. فأغلقت نافذتي وأسدلت ستارتي .. واحتضنت ركبتي بزاوية الكرسي أنظرالى الخواء ... متمنية انني لم أصحو من حلمي الا على واقع لقاء حبيبي ذات مساء .... حبيبتك الحالمة دائما بلقياك
سندس |
|
06-09-2011, 05:53 PM | #18 |
|
ياأمي أهدروا دمي ... قابلتها وكانت تبكي وضممتها لصدري وكانت ترتجف بحضني فكيف أهدأها .. لست أدري ؟ مسحت بيدي على شعرها البني .. أستكانت .. وكأنها غفت دون أن تدري وفجأة أنتفضت .. وعادت تبكي .. وبصوت متقطع نطقت .. ضربوني حتى أزرق جسمي عذبوبي .. وسجنوني في غرفتي دون أن أعرف ماذنبي ..؟ ماهو جرمي ..؟؟ أتدرين ماهو ؟؟ لأنني أحببته .. قبل أن أمشي وأن أنطق حروف أسمي .. وحتى قبل أن أولد .. أتحد مع روحي .. ربما .. لست أدري .؟؟ أحسه بخلايا جسمي... تغلغل بمساماتي .. يسير مع دمي .. يعلو ويهبط مع تنفسي .. وينبض مع قلبي .. أحببته ...ما ذنبي ؟؟؟ وأعلن الحرب .. على حبي .. غضب أبي .. وثار أخي .. وعمه وعمي .. وأهدر دمه .. أليس دمي .. وصاحت أمي .. وشقت ثوبها الفضي تبكي على حظي .. ويل قلبي .. سيقتلون أبنتي ؟؟ فداك عمري ياعمري أرحل .. أبتعد .. ولاتعود لبيتي ولاتنظر لشرفتي .. ولاتهمس اسمي .. فأنني أراك وأسمع صوتك دون إرادة مني .. ألست ذاتي .. متحدا بخلايا جسمي .. إن رأيتني يوما لاتلتفت نحوي ولاتدعني أشتم رائحة عطرك المفضلة عندي .. ذاك يذبحني .. يفتت قلبي يسحرني ..يفقدني عقلي .. فلا تختبر ضعفي .. و جنون قلبي .. وأنت بهما تدري .. ؟؟ أعلمت مأساتي .. خطبوني لأبن عمي ورضيت حتى لايهدر دمك وأكره بسببك أهلي وعلمتني أن لاأغضبهم مهما ظلمت فغضبهم من غضب ربي .. ففداك عمري .. فيا امي جهزي كفني فغدا سيساق نعشي .. وأسجن بقبري .. فلا تبكيني .. ولا تحزني أليس هذا حكمكم سأنفذه غير معترضة .. وسأرضى بسجني .. وأنهمرت دموعي عليها غصبا عني وتابعت ... ذاك أبي .. وهذا أخي .. وسجاني أبن عمي .. ففي متاهات الجهل رموني .. وفي ظلام الأستبداد عاقبوني .. فقط لأنني أحبه قبل أن تراه عيوني... فالآن أعلن نبأ ..وفاتي ... واشيع جثماني ... وربما تكون هذه نهاية حياتي ... سندس |
|
08-09-2011, 11:14 AM | #19 |
|
وبكت الحجارة ..قبل دموع الثكالى ... ثوري يابنغازي ومزقي عنك ثوب الحداد يعتصر قلبي الحزن عندما أراك بالسواد اين أبتسامتك المشرقة 000 وأين ضحكتك 00 وأين نشاطك المعتاد 00 حتى بحيراتك أبتلعتها العتمة 00 وظللها الرماد حتى أوراق أشجارك ذبلت وتساقطت كالدموع من عيون عذراء انتهكت من الذئاب 000 استفيقي وأنتفضي من هذا الرقاد 000 قبل أن يتحول كل مافيكِ إلى بقايا أطلال تحوم فوقها أسراب من البوم 000 وتتعرى 00 فتغدو خاوية بعد غزو الجراد تاه الآمان بين سراديب الخوف وصوت الرصاص وبكت الحجارة 00 قبل دموع الثكالى من الأمهات 00 وزغرودة أختنقت بغصة من البكاء 00 وفتيات أختبأن وراء باب وباب 00 بقلوب وجلة خلف جدران الصمت لاتأتي حراك 00 حتى الأطفال 00 لم يعودوا يعرفوا الا القتال ضاعت براءتهم 00 مابين الفوضى والكتاب وتاقوا لمدرستهم 00 لمعلميهم لكل الذكريات تحدثني طفلتي 00 متى أعود لمدرستي 00 أشتقت لأمباركة وكنانة وعائشة وريتاج وردينة وحتى مديرتنا التي تعلمنا النظام 00 متى يعود ياأمي الأمان 00 ؟ فأنتفضي يابنغازي وعودي الينا كما كنتي عروس بمنتهى الجمال 0000 سندوسة |
|
08-09-2011, 11:17 AM | #20 |
|
يامن أثقله ألم الحب ... يامن أثقله ألم الحب .. وجفا النوم عيناه .. وتاه بين فصول السنة .. لايدري أي الفصول أتاه .. شتاءا قارسا .. أو صيفا حارقا .. كنار هواه .. ألا يعلم انه بربيع عمره .. يفرشها بأزهار دنياه .. ويلتحف من ورود الياسمين والفل .. والجوري .. وتعطر أنفاسه شذاه .. لاينظر لخريف العمر .. فربما قد سقطت أوراقه .. وجفت .. وتكسرت تحت قدماه .. وهبت الريح .. تصفر .. تتلاعب... بما بقي وتتناثره .. بعيدا عن يداه .. اي شقاء .. وبأي بحر عذاب سيغوص .. صارخا .. وامنقذاااااااه .. فاني غريقة معك .. بنار حبك .. أكتوي .. بختم اسمه ... واحبيباااااه ..... سندوسة |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|