الرقم الأصعب
07-09-2010, 03:56 AM
http://www2.0zz0.com/2009/09/07/23/196479972.jpg
قلمي يسابقني على الكتابه ...
ما اجمل اللقاء...
كنا ولا زلنا كجسد واحد وكانت هناك سٌحب من الألفه فهطلت شوقاً ومودة لعبضنا البعض ...
عندما نلتقي ...
عندما نلتقي تتعانق أرواحنا في سماء الوصل
فتشكل لوحة بديعه مع نسمات الخيال ...
يا الهي ما هذا الشعور؟
شئ غريب يحدث في داخلي
عندما تتعانق ارواحنا ببعضها اتذكر طائراً كنت أحبه
أسمه طائر الوصل ...
كم كان يزورني في منامي والان عندما التقينا
اصبح يزورني حقيقه فننشد سوياً أجمل الألحان
يجمعنا بيتنا الذي نحبه
أركانه مبنية على الوفاء
وأسقفه من الصفاء وأبوابه إيثار فما أجمل بيتنا
أعضاء البيت الكل يبحث عن راحة الاخر في غيابه
فكيف اذا وجده تلتغي كل الرسميات
وتظل براءة الاطفال التي في داخلنا تتحدى كل الصعاب
تواجهنا تعابير الأيام المزعجة
فنتماسك عندما نلتقي ونلقيها في مهب الريح بعدما تصبح ابتسامات
فها نحن نقف على أطلال الماضي
ونتذكر بيتنا الملئ بالحب فوق ذاك التل الشامخ
حيثٌ كنا نمرح فيه وفي كل ركن من أركانه قصة تجسدها الحقيقة
لله درك ايها المنزل كم انت جميل
توقف نبض قلمي ...
هنا أحسست انه ينزف...
ماأجمل تلك الأيام وتلك الذكريات
فأمزج حلاوة تلك الذكريات بهذا الحاضر
ليخرج المشهد أمامي بوضوح لأراه انا ومن
كان في ذاك المنزل سوياً فنتعانق من جديد
هنا أقف وأنحني وأترك لعيناي المجال ان
تفيض لتلك الذكريات وأنسحب بهدوء
وداعاً ايتها الذكريات وسأعود لك أيها
المنزل
مما كتبت ..
الثلاثاء 07/09/2010م
الساعة 3:42 ص
قلمي يسابقني على الكتابه ...
ما اجمل اللقاء...
كنا ولا زلنا كجسد واحد وكانت هناك سٌحب من الألفه فهطلت شوقاً ومودة لعبضنا البعض ...
عندما نلتقي ...
عندما نلتقي تتعانق أرواحنا في سماء الوصل
فتشكل لوحة بديعه مع نسمات الخيال ...
يا الهي ما هذا الشعور؟
شئ غريب يحدث في داخلي
عندما تتعانق ارواحنا ببعضها اتذكر طائراً كنت أحبه
أسمه طائر الوصل ...
كم كان يزورني في منامي والان عندما التقينا
اصبح يزورني حقيقه فننشد سوياً أجمل الألحان
يجمعنا بيتنا الذي نحبه
أركانه مبنية على الوفاء
وأسقفه من الصفاء وأبوابه إيثار فما أجمل بيتنا
أعضاء البيت الكل يبحث عن راحة الاخر في غيابه
فكيف اذا وجده تلتغي كل الرسميات
وتظل براءة الاطفال التي في داخلنا تتحدى كل الصعاب
تواجهنا تعابير الأيام المزعجة
فنتماسك عندما نلتقي ونلقيها في مهب الريح بعدما تصبح ابتسامات
فها نحن نقف على أطلال الماضي
ونتذكر بيتنا الملئ بالحب فوق ذاك التل الشامخ
حيثٌ كنا نمرح فيه وفي كل ركن من أركانه قصة تجسدها الحقيقة
لله درك ايها المنزل كم انت جميل
توقف نبض قلمي ...
هنا أحسست انه ينزف...
ماأجمل تلك الأيام وتلك الذكريات
فأمزج حلاوة تلك الذكريات بهذا الحاضر
ليخرج المشهد أمامي بوضوح لأراه انا ومن
كان في ذاك المنزل سوياً فنتعانق من جديد
هنا أقف وأنحني وأترك لعيناي المجال ان
تفيض لتلك الذكريات وأنسحب بهدوء
وداعاً ايتها الذكريات وسأعود لك أيها
المنزل
مما كتبت ..
الثلاثاء 07/09/2010م
الساعة 3:42 ص