دانه فى محار
13-11-2010, 05:31 PM
عندما عشقتك أحسست أن الزمن يمر بسرعة البرق إلى الإمام بكل عشق عشقتك بكل طاهره أحببتك
بل عشقت حتى حروف إسمك وكلماتك وحلمك عشقت شجن صوتك ونبض قلبك
وتخيلت الحياه معك قطرة ندى وحبات مطر رائعه نعم أحببتك ياعمري يا حلمي يا واقعي ورسمت الحلم في انفاسى لكي يصل إلى جمر أنفسك
ورحلت نعم رحلت إلى أعماقك إلى نبض شريانك إلى عالمك إلى روعه وجودك وجمال عينيك
وهناك على ضفاف النهررأيتك واقف حالم ساحر تمسك بريشة قلمك وترسم حلم كما رسمته أنا اقتربت منك
كانت عينيك تبتسم بابتسامتى وكانت تلك الابتسامه حبى بين جفونك فـ اقتربت منك لم تحس بوجودي
كنت ترسم الحلم في عالم الواقع لا كان عطرك يملأ المكان وسحرك مثل حبات الندي على الأوراق إقتربت أكثر تمنيت
أن أكون القلم بين يديك تمنيت أكون الورق الذي ترسم علية ياه كم أحبك
أيها الفارس وكم أعشق فيك الرومانسيه والهدوء همست لك حبيبى أنا هنا خلفك
أناظر فيك أراقب خطوط يدك وهى ترسم التفت يا عمرى وكان النور في جبينك
أهلا حبيبي همست في أذنك أحبك بل أعشقك منذ ميلادى
منذ آن احتويتك بين أضلعي منذ آن رويتك من نبع أنفاسي ونبض جوارحي وكل أهاتي أنت جمعت كل سحر و جمال الأرض فيك
فكان لابد أن أعشقك واتوه فيك أن أذيب كل طموحاتي كل قدراتي أن أذيب وجودي فيك همست لي أحبك
أيتها السندريلا المجنونه لقد رحلت مع كلماتك سرحت في عيونك تمنيت أن أكون رموشك وعطرك مددت يدي إلى رموشك
أحسست بحرارة أنفاسك فضميتك إلى صدري تنهدت بجمر ألقاء وهمست لك يا سيد الرجال بأنه حان وقت الفراق والرحيل
وفى الطرف الأخر تقف مركبتي للإبحار فجئت أودع الكلمات والأحلام جئت أودع فيك الصفاء والنقاء وجئت أودع الإخلاص والوفاء
فندهشت يا عمرى كيف
لهذا الحب أن يموت كيف لهذاالإحساس أن ينتهي لا حبيبتي خذيني معكِ إلى عالمكِ إلى روعتكِ
فأنا لا اقدر أعيش بدونكِ صممت على الرحيل وفى عيني ألف دمعه اعتقاداً بأن الرحلة ستطول وإذا بيه أجد خط النهاية نهاية رحلة فراقي عنك
قضيت فيها أجمل ثواني عمري قضيت فيها رحلة رائعة في أعماقك تمنيتها لو تدوم ساعات
لا أريد أكثر بل ليتها أخذت ولو بضع دقائق ولكن للأسف لقد وصلنا إلى ذلك الشريط الأحمر الخط الفاصل بين البداية والنهاية
والذي ينص على خط النهاية مااقسى معناه رغم أنه يحمل شعار الحب الأبدي الحب الطاهر ضممتك
إلى صدري تنهدت في أعماقك تبللت خدودي بدموعك صرخت في اعماقى لا أرجوك سحبت يدي من يدك
وأعطيتني من عطرك ورحيق من أنفاسك وقطرة من دمك وجمرة نار أوقدت أركان قلبي
فحملت لوحه رسمك وعليها إطراف أناملك وريشة قلمك وتباعدت خطواتي
وأبحرت في مركبي وذهبت مع السراب وإختفيت مع الضباب إلى عالم مجهول
بقلمي 0000000000000 ومن خواطري
بل عشقت حتى حروف إسمك وكلماتك وحلمك عشقت شجن صوتك ونبض قلبك
وتخيلت الحياه معك قطرة ندى وحبات مطر رائعه نعم أحببتك ياعمري يا حلمي يا واقعي ورسمت الحلم في انفاسى لكي يصل إلى جمر أنفسك
ورحلت نعم رحلت إلى أعماقك إلى نبض شريانك إلى عالمك إلى روعه وجودك وجمال عينيك
وهناك على ضفاف النهررأيتك واقف حالم ساحر تمسك بريشة قلمك وترسم حلم كما رسمته أنا اقتربت منك
كانت عينيك تبتسم بابتسامتى وكانت تلك الابتسامه حبى بين جفونك فـ اقتربت منك لم تحس بوجودي
كنت ترسم الحلم في عالم الواقع لا كان عطرك يملأ المكان وسحرك مثل حبات الندي على الأوراق إقتربت أكثر تمنيت
أن أكون القلم بين يديك تمنيت أكون الورق الذي ترسم علية ياه كم أحبك
أيها الفارس وكم أعشق فيك الرومانسيه والهدوء همست لك حبيبى أنا هنا خلفك
أناظر فيك أراقب خطوط يدك وهى ترسم التفت يا عمرى وكان النور في جبينك
أهلا حبيبي همست في أذنك أحبك بل أعشقك منذ ميلادى
منذ آن احتويتك بين أضلعي منذ آن رويتك من نبع أنفاسي ونبض جوارحي وكل أهاتي أنت جمعت كل سحر و جمال الأرض فيك
فكان لابد أن أعشقك واتوه فيك أن أذيب كل طموحاتي كل قدراتي أن أذيب وجودي فيك همست لي أحبك
أيتها السندريلا المجنونه لقد رحلت مع كلماتك سرحت في عيونك تمنيت أن أكون رموشك وعطرك مددت يدي إلى رموشك
أحسست بحرارة أنفاسك فضميتك إلى صدري تنهدت بجمر ألقاء وهمست لك يا سيد الرجال بأنه حان وقت الفراق والرحيل
وفى الطرف الأخر تقف مركبتي للإبحار فجئت أودع الكلمات والأحلام جئت أودع فيك الصفاء والنقاء وجئت أودع الإخلاص والوفاء
فندهشت يا عمرى كيف
لهذا الحب أن يموت كيف لهذاالإحساس أن ينتهي لا حبيبتي خذيني معكِ إلى عالمكِ إلى روعتكِ
فأنا لا اقدر أعيش بدونكِ صممت على الرحيل وفى عيني ألف دمعه اعتقاداً بأن الرحلة ستطول وإذا بيه أجد خط النهاية نهاية رحلة فراقي عنك
قضيت فيها أجمل ثواني عمري قضيت فيها رحلة رائعة في أعماقك تمنيتها لو تدوم ساعات
لا أريد أكثر بل ليتها أخذت ولو بضع دقائق ولكن للأسف لقد وصلنا إلى ذلك الشريط الأحمر الخط الفاصل بين البداية والنهاية
والذي ينص على خط النهاية مااقسى معناه رغم أنه يحمل شعار الحب الأبدي الحب الطاهر ضممتك
إلى صدري تنهدت في أعماقك تبللت خدودي بدموعك صرخت في اعماقى لا أرجوك سحبت يدي من يدك
وأعطيتني من عطرك ورحيق من أنفاسك وقطرة من دمك وجمرة نار أوقدت أركان قلبي
فحملت لوحه رسمك وعليها إطراف أناملك وريشة قلمك وتباعدت خطواتي
وأبحرت في مركبي وذهبت مع السراب وإختفيت مع الضباب إلى عالم مجهول
بقلمي 0000000000000 ومن خواطري