ابراهيم حرير العنزي
16-04-2012, 03:54 AM
(صفة الكذب)
الكذب هو الإخبار عن الشيء بخلاف ما هو عليه وهذه بعض الامثال الدالة على ذلك
(إذا كان الكذب ينجي فالصدق أنجى)
يقال هذالمثل حين يقول مقترف الذنب أو من يقع في خطأ غير متعمد ويعترف بخطاه ، أو بما وقع منه لأن الصدق فضيلة ومن يعترف بما وقع منه ويعتذر عما بدر منه يغتفر ذنبه ويصفح
(لسانك حصانك إن صنته صانك وان خنته خانك)
أي أن لسانك إذا حافظت على عفته ، وصنته عن الكلام البذيء ، وعن السبّ في أعراض الناس ، وحفظته عن كل ما يجرح إحساس الآخرين ، فانه يصونك ولا يترك مجالاً لمن يريد إيذاءك ، أما إذا استعملته بعكس ذلك فقد تعرض نفسك لانتقاد الناس وإلى الردّ عليك بغلظة وفظاظة
(من صدق مع الناس شاركها في أموالها)
ويقال أيضاً من صادق الناس شاركها في أموالها أي أن من يصدق في معاملاته مع الناس ، وإذا استدان منهم يعيد لهم أموالهم في الوقت المحدّد ولا يماطلهم ويطيل عليهم
. الصدق يبقى و التصنف جها لة
الكذب هو الإخبار عن الشيء بخلاف ما هو عليه وهذه بعض الامثال الدالة على ذلك
(إذا كان الكذب ينجي فالصدق أنجى)
يقال هذالمثل حين يقول مقترف الذنب أو من يقع في خطأ غير متعمد ويعترف بخطاه ، أو بما وقع منه لأن الصدق فضيلة ومن يعترف بما وقع منه ويعتذر عما بدر منه يغتفر ذنبه ويصفح
(لسانك حصانك إن صنته صانك وان خنته خانك)
أي أن لسانك إذا حافظت على عفته ، وصنته عن الكلام البذيء ، وعن السبّ في أعراض الناس ، وحفظته عن كل ما يجرح إحساس الآخرين ، فانه يصونك ولا يترك مجالاً لمن يريد إيذاءك ، أما إذا استعملته بعكس ذلك فقد تعرض نفسك لانتقاد الناس وإلى الردّ عليك بغلظة وفظاظة
(من صدق مع الناس شاركها في أموالها)
ويقال أيضاً من صادق الناس شاركها في أموالها أي أن من يصدق في معاملاته مع الناس ، وإذا استدان منهم يعيد لهم أموالهم في الوقت المحدّد ولا يماطلهم ويطيل عليهم
. الصدق يبقى و التصنف جها لة