أخت لورنس
04-07-2012, 01:05 PM
«تلفريك» الشركة في لندن يبدأ العمل.. ورحلة يومية إلى البصرة اعتباراً من أغسطس
بدأت شركة «طيران الإمارات» تشغيل طائرتها العملاقة من طراز «إيرباص إيه 380» إلى العاصمة طوكيو، في وقت تعتزم فيه زيادة عدد رحلاتها إلى مدينة البصرة العراقية، اعتباراً من أغسطس المقبل، وبدأ رسمياً تشغيل «تلفريك طيران الإمارات» في العاصمة البريطانية، لندن، في صفقة تمثل أكبر رعاية في المملكة المتحدة منذ عام .2004
خط البصرة
وتفصيلاً، تعتزم شركة طيران الإمارات زيادة عدد رحلاتها إلى مدينة البصرة العراقية، من أربع رحلات أسبوعياً إلى رحلة واحدة يومياً، وذلك في إطار عملياتها المتواصلة لدعم حركة المسافرين إلى ومن عاصمة العراق الاقتصادية.
وأفادت في بيان صدر عنها أمس بأنه اعتباراً من الأول من أغسطس المقبل، ستغادر الرحلة «ئي كيه 945» يومياً، دبي، الساعة 35:1 ظهراً لتصل إلى مطار البصرة الدولي عند الساعة 45:2 ظهراً، فيما تقلع رحلة العودة «ئي كيه 946» من البصرة في تمام الساعة 15:4 عصراً لتهبط في مطار دبي الدولي عند الساعة 15:7 من مساء اليوم نفسه.
وأضافت أن الرحلات الإضافية سترفع من السعة المقعدية المتاحة حالياً بنسبة 79٪ أسبوعياً وفي كلا الاتجاهين، ما يسهم في تحقيق ربط سهل، عن طريق دبي، لجميع المسافرين من البصرة مع بقية محطات شبكة «طيران الإمارات» عبر العالم، خصوصاً تلك المهمة للسوق العراقية بما في ذلك أوروبا والولايات المتحدة.
وقال نائب رئيس أول «طيران الإمارات» للعمليات التجارية لمنطقة الشرق الأوسط والخليج وإيران، أحمد خوري، إن «قرار الشركة بتشغيل رحلات إضافية إلى البصرة، يعكس أهمية هذه الوجهة ضمن شبكة خطوطها العالمية»، لافتاً إلى أن خدمات الناقلة إلى تلك المحطة الحيوية، شهدت منذ اطلاقها طلباً عالياً سواء من جهة الركاب أو الشحن، كونها توفر رحلات ربط مثالية بين جنوب العراق وبقية أنحاء العالم عبر دبي.
وأكد أن «السوق العراقية، تمثل بالنسبة لـ(طيران الإمارات) فرصة مهمة لتوسيع أعمالها، ولذلك فإنها ستواصل الاستثمار في العراق، والعمل يداً بيد مع سلطة الطيران المدني العراقي لدعم جميع القطاعات الاقتصادية على اختلافها وتنوعها».
وبحسب البيان، سيتم تشغيل الرحلة اليومية باستخدام طائرة من طراز «إيرباص إيه 330 ــ 200» بتقسيم الدرجات الثلاث التي توفر 12 مقعداً في الدرجة الأولى، و42 مقعداً في درجة رجال الأعمال، و183 مقعداً في الدرجة السياحية.
وإضافة إلى نقل معدات شركات النفط والبترول، فإن من المتوقع أن تسهم «طيران الإمارات» في نقل مجموعة متنوعة أخرى من البضائع إلى البصرة من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك المواد الغذائية والمنتجات الطبية، وقطع غيار السيارات، والملابس الجاهزة، والمنسوجات، والمواد الالكترونية المختلفة بما فيها الهواتف المحمولة. كما ستسهم «طيران الإمارات» في نقل منتجات البصرة التي تشمل المنتجات النفطية، والحبوب، والصوف، والتمور، إلى بقية أنحاء العالم، خصوصاً الولايات المتحدة، والصين، والهند، والمملكة المتحدة.
وكانت «طيران الإمارات» أعلنت أخيراً عن إطلاق خدمات جديدة إلى مدينة أربيل العراقية، ثالث محطة لها في العراق اعتباراً من 12 أغسطس .2012 فيما تشغل الناقلة حالياً رحلات يومياً إلى العاصمة، بغداد، وأربع رحلات أسبوعياً إلى البصرة، وتدير مكاتب مبيعات في كلتا المدينتين.
خط طوكيو
وفي السياق نفسه، واحتفالاً بمرور 10 أعوام على بدء عملياتها إلى اليابان، بدأت «طيران الإمارات»، أمس، تشغيل طائرتها العملاقة من طراز «إيرباص إيه 380» إلى العاصمة طوكيو.
وأفادت في بيان صدر عنها أمس أن تشغيل الطائرة إلى وجهة طوكيو سيسهم في رفع السعة المقعدية المتاحة حالياً بنسبة 38٪، وما يعادل 135 مقعداً أسبوعياً وفي كلا الاتجاهين، ما يوفر تحقيق ربط سهل عن طريق دبي، لجميع المسافرين من طوكيو مع بقية محطات شبكة «طيران الإمارات» عبر العالم.
وقال نائب رئيس أول «طيران الإمارات» للعمليات التجارية لمنطقة الشرق الأقصى واستراليا، ريتشارد جوسبيري، إن «العديد من المسافرين اليابانيين يدركون أهمية هذه الطائرة»، مؤكداً أن تشغيلها يجسد الالتزام الكامل والمستمر للشركة تجاه اليابان، التي بدأت خدماتها إليها منذ 10 سنوات.
وأضاف أن «الخدمة تتيح للمسافرين في جميع الدرجات، الاستمتاع بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا من وسائل الراحة في الأجواء، فضلاً عن الربط الممتاز ببقية محطات شبكة (طيران الإمارات) الممتدة عبر قارات العالم الست».
وتعد «طيران الإمارات» أكبر مشغل للطائرة العملاقة، إذ يضم أسطولها، المكون حالياً من 175 طائرة حديثة، 21 طائرة من هذا الطراز، تعمل بين دبي وكل من جدة، ولندن هيثرو (أربع رحلات يومياً)، ومانشستر، وباريس، وتورنتو، وسيول، وبانكوك، وبكين، ونيويورك، وهونغ كونغ، وسيدني، وأوكلاند، وميونيخ، وجوهانسبرغ، وشنغهاي، وروما، وكوالالمبور.
وتضم الطائرة صالوناً جوياً في درجة رجال الأعمال لاستخدام ركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال، كما توفر 14 جناحاً خاصاً في الدرجة الأولى، و76 مقعداً تتحول إلى أسرّة مستوية بالكامل في درجة رجال الأعمال لكل منها خزانة مشروبات خاصة.
وتضم المنتجات المميزة، التي توفرها الطائرة، «شاور سبا» يشكل جوهرة المنتجات الجديدة في الدرجة الأولى، التي تضم حمامين مجهزين بالكامل، كما توفر الطائرة أكثر من 1300 قناة مسموعة ومرئية ضمن نظام للمعلومات والاتصالات والترفيه الجوي.
«تلفريك طيران الإمارات»
إلى ذلك، بدأت وزارة النقل البريطانية رسمياً تشغيل «تلفريك طيران الإمارات» الجديد عبر نهر «التايمز» في العاصمة البريطانية، لندن، وسط توقعات بأن يرسخ مكانته سريعاً ضمن أكثر المعالم استقطاباً للزوار في العاصمة.
وأفاد بيان صدر عن «طيران الإمارات» أمس، أن «التلفريك» الذي يحمل العلامة التجارية لـ«طيران الإمارات»، يشكل إضافة نوعية لشبكة النقل في لندن، إذ يعد وسيلة مثيرة لعبور نهر التايمز على ارتفاع 90 متراً من خلال ربطه بين ضاحيتي «غرينيتش» و«نيوهام»، كما يوفر إطلالة على أشهر معالم المدينة بما في ذلك «كناري وارف» و«ساعة غرينيتش»، والحديقة الأولمبية.
وقال رئيس «طيران الإمارات»، تيم كلارك، إن «تدشين المشروع يعكس فلسفة (طيران الإمارات) للربط بين الناس من خلال تجارب مثيرة ومبتكرة»، لافتاً إلى أن وسيلة النقل الجديدة ستوفر لسكان وزوار لندن نقطة سياحية جديدة لاكتشاف معالم المدينة.
بدوره، عبر عمدة لندن، بوريس جونسون، عن ثقته بأن تسهم هذه الإضافة المتميزة لشبكة النقل في لندن، في تعزيز ترابط المجتمعات المحلية من خلال الربط بين وجهتين سياحيتين شهيرتين.
وقال إن «المشروع المتميز يدعم خططنا لتحويل شرق لندن إلى منطقة سياحية نابضة بالحياة، توفر مزيداً من فرص العمل وتجذب الشركات والاستثمارات».
إلى ذلك، وصف مفوض النقل في لندن، بيتر هندى، تدشين المشروع بيوم تاريخي للمملكة المتحدة، ويوم مشهود في لندن. وقال إن الانجازات الهندسية لـ«تلفريك طيران الإمارات»، أسهمت في توفير أول «تلفريك» حديث في المملكة المتحدة.
الاتحاد
بدأت شركة «طيران الإمارات» تشغيل طائرتها العملاقة من طراز «إيرباص إيه 380» إلى العاصمة طوكيو، في وقت تعتزم فيه زيادة عدد رحلاتها إلى مدينة البصرة العراقية، اعتباراً من أغسطس المقبل، وبدأ رسمياً تشغيل «تلفريك طيران الإمارات» في العاصمة البريطانية، لندن، في صفقة تمثل أكبر رعاية في المملكة المتحدة منذ عام .2004
خط البصرة
وتفصيلاً، تعتزم شركة طيران الإمارات زيادة عدد رحلاتها إلى مدينة البصرة العراقية، من أربع رحلات أسبوعياً إلى رحلة واحدة يومياً، وذلك في إطار عملياتها المتواصلة لدعم حركة المسافرين إلى ومن عاصمة العراق الاقتصادية.
وأفادت في بيان صدر عنها أمس بأنه اعتباراً من الأول من أغسطس المقبل، ستغادر الرحلة «ئي كيه 945» يومياً، دبي، الساعة 35:1 ظهراً لتصل إلى مطار البصرة الدولي عند الساعة 45:2 ظهراً، فيما تقلع رحلة العودة «ئي كيه 946» من البصرة في تمام الساعة 15:4 عصراً لتهبط في مطار دبي الدولي عند الساعة 15:7 من مساء اليوم نفسه.
وأضافت أن الرحلات الإضافية سترفع من السعة المقعدية المتاحة حالياً بنسبة 79٪ أسبوعياً وفي كلا الاتجاهين، ما يسهم في تحقيق ربط سهل، عن طريق دبي، لجميع المسافرين من البصرة مع بقية محطات شبكة «طيران الإمارات» عبر العالم، خصوصاً تلك المهمة للسوق العراقية بما في ذلك أوروبا والولايات المتحدة.
وقال نائب رئيس أول «طيران الإمارات» للعمليات التجارية لمنطقة الشرق الأوسط والخليج وإيران، أحمد خوري، إن «قرار الشركة بتشغيل رحلات إضافية إلى البصرة، يعكس أهمية هذه الوجهة ضمن شبكة خطوطها العالمية»، لافتاً إلى أن خدمات الناقلة إلى تلك المحطة الحيوية، شهدت منذ اطلاقها طلباً عالياً سواء من جهة الركاب أو الشحن، كونها توفر رحلات ربط مثالية بين جنوب العراق وبقية أنحاء العالم عبر دبي.
وأكد أن «السوق العراقية، تمثل بالنسبة لـ(طيران الإمارات) فرصة مهمة لتوسيع أعمالها، ولذلك فإنها ستواصل الاستثمار في العراق، والعمل يداً بيد مع سلطة الطيران المدني العراقي لدعم جميع القطاعات الاقتصادية على اختلافها وتنوعها».
وبحسب البيان، سيتم تشغيل الرحلة اليومية باستخدام طائرة من طراز «إيرباص إيه 330 ــ 200» بتقسيم الدرجات الثلاث التي توفر 12 مقعداً في الدرجة الأولى، و42 مقعداً في درجة رجال الأعمال، و183 مقعداً في الدرجة السياحية.
وإضافة إلى نقل معدات شركات النفط والبترول، فإن من المتوقع أن تسهم «طيران الإمارات» في نقل مجموعة متنوعة أخرى من البضائع إلى البصرة من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك المواد الغذائية والمنتجات الطبية، وقطع غيار السيارات، والملابس الجاهزة، والمنسوجات، والمواد الالكترونية المختلفة بما فيها الهواتف المحمولة. كما ستسهم «طيران الإمارات» في نقل منتجات البصرة التي تشمل المنتجات النفطية، والحبوب، والصوف، والتمور، إلى بقية أنحاء العالم، خصوصاً الولايات المتحدة، والصين، والهند، والمملكة المتحدة.
وكانت «طيران الإمارات» أعلنت أخيراً عن إطلاق خدمات جديدة إلى مدينة أربيل العراقية، ثالث محطة لها في العراق اعتباراً من 12 أغسطس .2012 فيما تشغل الناقلة حالياً رحلات يومياً إلى العاصمة، بغداد، وأربع رحلات أسبوعياً إلى البصرة، وتدير مكاتب مبيعات في كلتا المدينتين.
خط طوكيو
وفي السياق نفسه، واحتفالاً بمرور 10 أعوام على بدء عملياتها إلى اليابان، بدأت «طيران الإمارات»، أمس، تشغيل طائرتها العملاقة من طراز «إيرباص إيه 380» إلى العاصمة طوكيو.
وأفادت في بيان صدر عنها أمس أن تشغيل الطائرة إلى وجهة طوكيو سيسهم في رفع السعة المقعدية المتاحة حالياً بنسبة 38٪، وما يعادل 135 مقعداً أسبوعياً وفي كلا الاتجاهين، ما يوفر تحقيق ربط سهل عن طريق دبي، لجميع المسافرين من طوكيو مع بقية محطات شبكة «طيران الإمارات» عبر العالم.
وقال نائب رئيس أول «طيران الإمارات» للعمليات التجارية لمنطقة الشرق الأقصى واستراليا، ريتشارد جوسبيري، إن «العديد من المسافرين اليابانيين يدركون أهمية هذه الطائرة»، مؤكداً أن تشغيلها يجسد الالتزام الكامل والمستمر للشركة تجاه اليابان، التي بدأت خدماتها إليها منذ 10 سنوات.
وأضاف أن «الخدمة تتيح للمسافرين في جميع الدرجات، الاستمتاع بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا من وسائل الراحة في الأجواء، فضلاً عن الربط الممتاز ببقية محطات شبكة (طيران الإمارات) الممتدة عبر قارات العالم الست».
وتعد «طيران الإمارات» أكبر مشغل للطائرة العملاقة، إذ يضم أسطولها، المكون حالياً من 175 طائرة حديثة، 21 طائرة من هذا الطراز، تعمل بين دبي وكل من جدة، ولندن هيثرو (أربع رحلات يومياً)، ومانشستر، وباريس، وتورنتو، وسيول، وبانكوك، وبكين، ونيويورك، وهونغ كونغ، وسيدني، وأوكلاند، وميونيخ، وجوهانسبرغ، وشنغهاي، وروما، وكوالالمبور.
وتضم الطائرة صالوناً جوياً في درجة رجال الأعمال لاستخدام ركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال، كما توفر 14 جناحاً خاصاً في الدرجة الأولى، و76 مقعداً تتحول إلى أسرّة مستوية بالكامل في درجة رجال الأعمال لكل منها خزانة مشروبات خاصة.
وتضم المنتجات المميزة، التي توفرها الطائرة، «شاور سبا» يشكل جوهرة المنتجات الجديدة في الدرجة الأولى، التي تضم حمامين مجهزين بالكامل، كما توفر الطائرة أكثر من 1300 قناة مسموعة ومرئية ضمن نظام للمعلومات والاتصالات والترفيه الجوي.
«تلفريك طيران الإمارات»
إلى ذلك، بدأت وزارة النقل البريطانية رسمياً تشغيل «تلفريك طيران الإمارات» الجديد عبر نهر «التايمز» في العاصمة البريطانية، لندن، وسط توقعات بأن يرسخ مكانته سريعاً ضمن أكثر المعالم استقطاباً للزوار في العاصمة.
وأفاد بيان صدر عن «طيران الإمارات» أمس، أن «التلفريك» الذي يحمل العلامة التجارية لـ«طيران الإمارات»، يشكل إضافة نوعية لشبكة النقل في لندن، إذ يعد وسيلة مثيرة لعبور نهر التايمز على ارتفاع 90 متراً من خلال ربطه بين ضاحيتي «غرينيتش» و«نيوهام»، كما يوفر إطلالة على أشهر معالم المدينة بما في ذلك «كناري وارف» و«ساعة غرينيتش»، والحديقة الأولمبية.
وقال رئيس «طيران الإمارات»، تيم كلارك، إن «تدشين المشروع يعكس فلسفة (طيران الإمارات) للربط بين الناس من خلال تجارب مثيرة ومبتكرة»، لافتاً إلى أن وسيلة النقل الجديدة ستوفر لسكان وزوار لندن نقطة سياحية جديدة لاكتشاف معالم المدينة.
بدوره، عبر عمدة لندن، بوريس جونسون، عن ثقته بأن تسهم هذه الإضافة المتميزة لشبكة النقل في لندن، في تعزيز ترابط المجتمعات المحلية من خلال الربط بين وجهتين سياحيتين شهيرتين.
وقال إن «المشروع المتميز يدعم خططنا لتحويل شرق لندن إلى منطقة سياحية نابضة بالحياة، توفر مزيداً من فرص العمل وتجذب الشركات والاستثمارات».
إلى ذلك، وصف مفوض النقل في لندن، بيتر هندى، تدشين المشروع بيوم تاريخي للمملكة المتحدة، ويوم مشهود في لندن. وقال إن الانجازات الهندسية لـ«تلفريك طيران الإمارات»، أسهمت في توفير أول «تلفريك» حديث في المملكة المتحدة.
الاتحاد