الوهم 00 أكبر حقيقة ! !

[دحام بدر الهذال]

آخر ماكتبت 00 أضعها بين ايديكم وأتمنى أن تنال رضاكم 00
همسها 00 جدّد جروحي 000 مارحم صمتي وبوحي

ودّه يبـــكّـــي عــيــونــي 000 مايــهــمّـه غير نـوحـي

في رجاها ضاع عمري

وانتهى بالياس صبري

سافر الحرمان عنها

واستقرّ بوسط صدري ! !


ذكّرتني بالـعــذاب 000 والــسنين الـلي مضــت

طالت أيام الغياب 000 وساعة الفرحة قضت

كل منّا في طريقه

والوهم 00 أكبر حقيقه ! !

يمكن الحلم يتحقّق

وابتسم بآخر دقيقه


راحت الدنيا باهلها 000 يارضاها 00 يازعلها

السعيد اللي حظنها 000 وانتشى ريـحـة نفلـها

حط نفسك في مكاني

يمكن احساسك يعاني ؟

تدري انّي من عرفتك

أبني أحلام وأماني 00

دحام بدر الهذال

[ريــمـيـــھـہ]

هذا الكلااااااااااااام ولا بلآآآآآآآآآآآش

هذي الخاطره السنعه
مووووو حقتي:o
الله الله يادحااااااااااام

راااااااااائعه بمعنى الكلمه

يسلم بووووحك وكلك

داام لنا حضورك المميييييز ونزفك الرآآآقي

تحيااتي واعجابي

[دحام بدر الهذال]

هذا الكلااااااااااااام ولا بلآآآآآآآآآآآش

هذي الخاطره السنعه
مووووو حقتي:o
الله الله يادحااااااااااام

راااااااااائعه بمعنى الكلمه

يسلم بووووحك وكلك

داام لنا حضورك المميييييز ونزفك الرآآآقي

تحيااتي واعجابي




شكرا اختي ريميه على مرورك الرائع

وبعدين لاتحطّمين نفسك

بأذن الله سأشرح لك الطريقة الأسهل لكتابة الخواطر

واخلّيك تكتبين أحسن من خاطرتي بعد

انتي عندك الموهبه بس تحتاج الى قليل من التوجيه والصقل

سأقول لك فيما بعد لأن اليوم زواج واحد من عيال العم ومستعجل

[بحر القصيد~]

دحام الهذال

يعطيك العافيه يابو خالد وتسلم يمينك على هالخاطره

وشهادتي فيك مجروحه لاترضى الى بالتميز والابداع

دمت بهذا الحضور المتألق بكل حرف شامخ من شموخك


تحيتي لك

[بحر الحنين]

تسلم يمينك رآئعه بحق لاحُرمنا من بوح قلمك ومدادك النقى والعذب
ودمت بخير

[دحام بدر الهذال]

دحام الهذال

يعطيك العافيه يابو خالد وتسلم يمينك على هالخاطره

وشهادتي فيك مجروحه لاترضى الى بالتميز والابداع

دمت بهذا الحضور المتألق بكل حرف شامخ من شموخك


تحيتي لك




العزيز عويد كسار

الروعة لاتكتمل الاّ بمرورك الرائع أخي عويد

بارك الله فيك يالغالي

[سعود المطرفي]

دحااااااااااااام
كل يوم تزداد تألقاً وبريقاً
ما اجمل الحروف عندما تجمعها
كل ما كتب هنا رائع

تقبل مروري المتواضع

[دحام بدر الهذال]

دحااااااااااااام
كل يوم تزداد تألقاً وبريقاً
ما اجمل الحروف عندما تجمعها
كل ما كتب هنا رائع

تقبل مروري المتواضع


الاخ سعود المطرفي

الجميل والرائع هو مرورك الذي يشبه مرور السحاب

شكرا لك اخي العزيز

[نرجسيّة]

دحام الهذال ونزف جديد مميز...
أتعرف؟؟ في كثير من نصوصك أجِد تناقضات... تبعث في نفس القارئ تساؤلات عديدة..
وهذا الأسلوب يُعتبر فن.. لايُجيده كل الكتّاب..

هنا.. وجدت تناقضات حيّرتني بين طيّات عباراتك.. بالطبع هناك أسباب في مخيّلتك.. جعلتك تتنقّل من فكرة إلى أخرى...
لكنّي كــ قارئة أحسستها غير منطقية...
وهي...
قلت في البداية.. [ همسها جدّد جروحي.. مارحم صمتي وبوحي.. ]
ثم قلت.. [ طالت أيام الغياب.. وساعة الفرحة قضت.. ]
في تلك العبارات ناقضت كلامك.. فــ كيف يكون لــ همسها تجديد الجروح في حين أنها غائِبة..!!
ولكنّي مع استمرار تركيزي في المُحتوى.. وجدت المنطق في... [ والوهم 00 أكبر حقيقه ! ! ]
يعني أن همسها كان وهم.... ويكون الوهم حقيقي إذا كان ممكن في السابق..
يعني شعورٌ بسماع صوتها في الحال.. في عدم وجوده ..
"وهمٌ لحقيقة كانت ممكنة".. أو "ذكرياتٌ خالِدة في أُذنيك"...


وهناك أمر آخر في نهاية الخاطرة...
وجدت تضاد في معاني عباراتك... أمل ويأس وقناعة في حكم القدر...
قلت... [ يمكن الحلم يتحقّق.. وابتسم بآخر دقيقه.. ]
ثم قلت... [ راحت الدنيا باهلها..... السعيد اللي حظنها..... ]
وجدتك هنا..
* تحلم بلقاءٍ جديد...
** في حين أنك يأست من تحقيق حلمك...
*** في حين أنك قد تقبّلت واقتنعت بالقدر...

وفي الأخير وضعت لنفسك عذراً لتمسكك بذلك الوهم... [حط نفسك في مكاني.. يمكن احساسك يعاني؟ ]
والعذر بين طيّات عباراتك.. هو احساس بالمعاناة والشوق لذلك الهمس...

أخ دحام.. دائماً أجِد في كتاباتك تشتّت ثم منطق ورُقِي في البوح...
أتمنى يكون تعليقي على النص يضاهي ولو القليل من جميل فِكرك...
تحاياي

[سندس]

سلمت أناملك على مانثرت من روعة البوح
وجمال المعاني التي تحاكي القلب و الروح
لك ودي وجنائن وردي

[دحام بدر الهذال]

تسلم يمينك رآئعه بحق لاحُرمنا من بوح قلمك ومدادك النقى والعذب
ودمت بخير


كل الشكر اختي العزيزه . شاكراً لك روعة المرور

[عويد بدر الهذال]

سلمت أبو خالد على هذا البوح


تقديري لجمالكـ عزيزي

[سعود فهد الحريري]

الأخ الشاعر دحام الهذال

لاغرابه من شاعر عذب هذا النص
المطرز بالذهب
لله درك
تقديري

[دحام بدر الهذال]

تسلم يمينك رآئعه بحق لاحُرمنا من بوح قلمك ومدادك النقى والعذب
ودمت بخير


الأخت بحر الحنين

شكرا لك هذا المرور الجميل والمعطّر برائحة الورد والكادي

الله يعطيك الف عافيه

[دحام بدر الهذال]

سلمت أناملك على مانثرت من روعة البوح
وجمال المعاني التي تحاكي القلب و الروح
لك ودي وجنائن وردي



شكرا اخت سندس على روعة مرورك

اتمنى ان تكون كتاباتي المتواضعه ترقى لمستوى ذائقتك الأدبيه

[دحام بدر الهذال]

سلمت أبو خالد على هذا البوح


تقديري لجمالكـ عزيزي


الشكر لك اخي ابو سيف على مرورك الجميل

لاخلا ولاعدم

[دحام بدر الهذال]

الأخ الشاعر دحام الهذال

لاغرابه من شاعر عذب هذا النص
المطرز بالذهب
لله درك
تقديري


ياهلا ويامرحبا بأخي سعود الحريري

مرورك أخي العزيز هو المطرّز بالذهب والجواهر

الله يعطيك العافيه

[دحام بدر الهذال]

دحام الهذال ونزف جديد مميز...
أتعرف؟؟ في كثير من نصوصك أجِد تناقضات... تبعث في نفس القارئ تساؤلات عديدة..
وهذا الأسلوب يُعتبر فن.. لايُجيده كل الكتّاب..

هنا.. وجدت تناقضات حيّرتني بين طيّات عباراتك.. بالطبع هناك أسباب في مخيّلتك.. جعلتك تتنقّل من فكرة إلى أخرى...
لكنّي كــ قارئة أحسستها غير منطقية...
وهي...
قلت في البداية.. [ همسها جدّد جروحي.. مارحم صمتي وبوحي.. ]
ثم قلت.. [ طالت أيام الغياب.. وساعة الفرحة قضت.. ]
في تلك العبارات ناقضت كلامك.. فــ كيف يكون لــ همسها تجديد الجروح في حين أنها غائِبة..!!
ولكنّي مع استمرار تركيزي في المُحتوى.. وجدت المنطق في... [ والوهم 00 أكبر حقيقه ! ! ]
يعني أن همسها كان وهم.... ويكون الوهم حقيقي إذا كان ممكن في السابق..
يعني شعورٌ بسماع صوتها في الحال.. في عدم وجوده ..
"وهمٌ لحقيقة كانت ممكنة".. أو "ذكرياتٌ خالِدة في أُذنيك"...


وهناك أمر آخر في نهاية الخاطرة...
وجدت تضاد في معاني عباراتك... أمل ويأس وقناعة في حكم القدر...
قلت... [ يمكن الحلم يتحقّق.. وابتسم بآخر دقيقه.. ]
ثم قلت... [ راحت الدنيا باهلها..... السعيد اللي حظنها..... ]
وجدتك هنا..
* تحلم بلقاءٍ جديد...
** في حين أنك يأست من تحقيق حلمك...
*** في حين أنك قد تقبّلت واقتنعت بالقدر...

وفي الأخير وضعت لنفسك عذراً لتمسكك بذلك الوهم... [حط نفسك في مكاني.. يمكن احساسك يعاني؟ ]
والعذر بين طيّات عباراتك.. هو احساس بالمعاناة والشوق لذلك الهمس...

أخ دحام.. دائماً أجِد في كتاباتك تشتّت ثم منطق ورُقِي في البوح...
أتمنى يكون تعليقي على النص يضاهي ولو القليل من جميل فِكرك...
تحاياي


الأخت صدى الصمت

اولا أشكرك جزيل الشكر على هذا المرور المتوشّح بالثقافه والفكر الراقي

وصدقيني أن أكثر مايسعدني أن يقوم المتلقّي بالتحليل في دراسته النقدية لما أكتب 00 وأكون سعيدا أكثر حين يكشف لي عن السلبيات

اذا وجدها ولايكتفي بالتطرّق للأيجابيات التي يحتويها النص فقط 0

قلتي ان التناقضات في كتاباتي هي فن وأنا أشكر لك هذا الشعور وهذا الوصف علماً بأنني أحاول قدر المستطاع بأن لاأشتّت القاريء مثل ماأنا مشتّت 0

وانا بالفعل شخص متناقض بطبيعتي حتى لو حاولت أن أكون شخصيّه واضحه 0

ولكن على الورق تجتمع علي كثير من الأنفعالات النفسيه بكافة عيوبها ومزاياها حتى أنني أقول دائماً بأنه لايوجد من يفهمني أكثر من القلم 0

نعم الخاطرة تحاكي الشعور وتعود لذكريات قديمه كما ذكرتي أنتي 00 ربما يكون الهمس رغم كل هذا الغياب من باب الخيال أو همس جاءت به سمّاعة الهاتف

بعد طول غياب أو ربما همسٌ كان عبر لقاءٍ من غير موعد اثناء حلم المنام 00 لاأريد البوح بشكل صريح أو بطريقة سماعة ولكن تعوّدت أن أترك للقاريء اكتشاف العمق المجازي

من خلال استرساله بقراءة النص 0

هناك الكثير من الأصدقاء الذين يتصلون بي بعد قرائتهم لنص من نصوصي وبعضهم يقول أنت لاتكتب الاّ وأنت في حالة جنون ولكن نحن عقلاء ولانستطيع تحليل نصوصك

الاّ أن نكون مجانين مثلك 0

وكذلك كما ذكرتي اختي صدى في نهاية الخاطرة هناك تضاد 00 أمل ويأس ؛ تمني اللقاء وبنفس الوقت رضى بحكم القدر وفقد الأمل بالوصال

وماأصعب أن يشعر المرء بالتفاؤل والأمل وباليأس والقنوط في نفس الزمان والمكان 0

أتمنى توضيح نهاية الخاطرة وبشكلٍ مفصّل ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا لكِ مرة أخرى على مرورك وعلى تناولك لجوانب النص بالشرح والتحليل الرائع

تقبلي أطيب تحياتي

[عبدالعزيز الوادي]

:

دحآم سآمحك ربي ..


:


اندمجت والله وتفآجات انها انتهت ... ليتك مكمل عليها ..

:

رآئعه حروفك كآني آصافحها مصآفحه ..

صدقني بعض تلك الحروف .. ضممتها دآخل الصدر ..

:

مبدع لا عدمتك ..

[دحام بدر الهذال]

:

دحآم سآمحك ربي ..


:


اندمجت والله وتفآجات انها انتهت ... ليتك مكمل عليها ..

:

رآئعه حروفك كآني آصافحها مصآفحه ..

صدقني بعض تلك الحروف .. ضممتها دآخل الصدر ..

:

مبدع لا عدمتك ..


شكرا يابو وادي على روعة مرورك

اما الابداع فأنت من سبقنا اليه

لك مني الف تحية