![]() |
|
![]() |
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
من العجاج اللي غدا له معنق | وقف مثل ما وقف الزير لكليب
بقلم : جمر الغضا |
قريبا | قريبا |
![]() |
|
![]() |
|
ჲ჻ مضيف خطب الجمعه ჻ჲ رَوضة جنَان مَحفَوفة بالروح والريحَان |
كاتب الموضوع | محمدالمهوس | مشاركات | 24 | المشاهدات | 427 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() الخُطْبَةُ الأُولَى
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْكَرِيمِ الْمَنَّانِ، الْمُتَفَضِّلِ عَلَى عِبَادِهِ بِأَصْنَافِ النِّعَمِ وَأَنْوَاعِ الإِحْسَانِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ الْمَلِكُ الدَّيَّانُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الْمَبْعُوثُ بِالْهُدَى وَالرَّحْمَةِ وَصَلاَحِ الْقُلُوبِ وَالأَبْدَانِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا. أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا النَّاسُ: أُوصِيكُمْ وَنَفْسِي بِتَقْوَى اللهِ تَعَالَى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُمْ مُّسْلِمُونَ﴾ [آل عمران: 102]. أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: مِنْ أَجَلِّ الْعِبَادَاتِ، وَأَعْظَمِ الطَّاعَاتِ: شُكْرُ رَبِّ الْبَرِيَّاتِ؛ الَّذِي وَعَدَ سُبْحَانَهُ بِالزِّيَادَةِ لِمَنْ شَكَرَ وَالْعَذَابَ لِمَنْ كَفَرَ، فَقَالَ: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ} [إبراهيم: 7]. وَشُكْرُ الْمُنْعِمِ الْمُتَفَضِّلِ مِنْ كَمَالِ الإِيمَانِ، وَحُسْنِ الإِسْلاَمِ، وَسَبَبٌ عَظِيمٌ لِكَسْبِ رِضَا الرَّبِّ الرَّحِيمِ الرَّحْمَنِ. وَالشَّاكِرُونَ هُمُ الْفَائِزُونَ بِخَيْرَيِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ﴾ [آل عمران: 144]، وَقَالَ تَعَالَى: ﴿وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ﴾ [آل عمران: 145]. وَالشَّاكِرُونَ هُمُ النَّاجُونَ مِنْ عُقُوبَاتِ الدُّنْيَا وَشُرُورِهَا، وَمِنْ كُرُبَاتِ الآخِرَةِ، قَالَ اللهُ تَعَالَى فِي قِصَّةِ قَوْمِ لُوطٍ: ﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ * نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنَا كَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ شَكَرَ﴾ [القمر: 34، 35]. وَالشُّكْرُ مَقَامُ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ -عَلَيْهِمُ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ- وَعِبَادِ اللهِ الْمُؤْمِنِينَ، قَالَ تَعَالَى عَنْ نُوحٍ -عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ-: ﴿إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا﴾ [الإسراء: 3]، وَقَالَ تَعَالَى: ﴿إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ * شَاكِرًا لِأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ [النحل: 120، 121]، وَقَالَ تَعَالَى: ﴿يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ﴾ [الأعراف: 144]. وَتَقُولُ عَائِشَةُ -رَضِيَ اللهُ عَنْهَا-: كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاهُ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ! تَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاكَ، وَقَدْ غَفَرَ اللهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟! قَالَ: «أَفَلاَ أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا» [متفق عليه]. وَمِنَ النِّعَمِ الَّتِي تُذْكَرُ وَلاَ تُنْكَرُ، وَتُشْكَرُ وَلاَ تُكْفَرُ مَا مَنَّ اللهُ بِهِ عَلَيْنَا مِنْ نِعْمَةِ التَّوْحِيدِ؛ فَإِنَّ نِعْمَةَ التَّوْحِيدِ نِعْمَةٌ مِنْ أَجَلِّ النِّعَمِ وَأَوْفَاهَا وَأَعْلاَهَا وَأَزْكَاهَا، وَهِيَ سَبَبُ الْفَلاَحِ وَالنَّجَاحِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ؛ قَالَ تَعَالَى: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ۚ وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} [النور: 55]، وَكَذَلِكَ نِعْمَةُ التَّوْفِيقِ إِلَى التَّمَسُّكِ بِسُنَّةِ الْمُصْطَفَى -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-، وَلَوْلاَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْنَا لَكُنَّا مِنْ أَهْلِ الشِّرْكِ أَوِ الْبِدَعِ وَالضَّلاَلِ نَعْبُدُ الْقُبُورَ، أَوْ نَسْأَلُ الأَمْوَاتَ، أَوْ نَسْتَحِلُّ الدِّمَاءَ الْمَعْصُومَةَ، أَوْ نَشُقُّ عَصَا الطَّاعَةِ -وَالْعِيَاذُ بِاللهِ– نَسْأَلُ اللهَ الثَّبَاتَ عَلَى التَّوْحِيدِ وَالسُّنَّةِ. فَكَانَ لَنَا مِنْ ثِمَارِ هَاتَيْنِ النِّعْمَتَيْنِ -وَللهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ- مَا نَعِيشُهُ وَاقِعًا فِي بِلاَدِنَا مِنْ نِعْمَةِ الأَمْنِ وَالسَّكِينَةِ وَالطُّمَأْنِينَةِ الَّتِي نَتَفَيَّأُ ظِلاَلَهَا فِي هَذِهِ الْبِلاَدِ الْمُبَارَكَةِ مُنْذُ قَرَابَةِ تِسْعِينَ عَامًا، بَعْدَمَا عَانَتْ أَحْقَابًا وَدُهُورًا مِنَ الْفُرْقَةِ وَالْفَوْضَى، وَالْخَوْفِ وَالْفِتَنِ، وَسَفْكِ الدِّمَاءِ وَقَطْعِ الطَّرِيقِ. تَوَحَّدَتْ صُفُوفُنَا، وَاجْتَمَعَتْ كَلِمَتُنَا مَعَ وُلاَةِ أَمْرِنَا، فَعَمَّ أَمْنُنَا وَللهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ. فَاحْمَدُوا اللهَ عَلَى نِعْمَةِ التَّوْحِيدِ وَالسُّنَّةِ، وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعْمَةِ اجْتِمَاعِ الْكَلِمَةِ وَوَحْدَةِ الصَّفِّ، وَكُونُوا يَدًا وَاحِدَةً، وَصَفًّا وَاحِدًا مَعَ وُلاَةِ أَمْرِكُمْ فِي السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَحِفْظِ أَمْنِ الْبِلاَدِ، وَإِبْعَادِ كُلِّ شَرٍّ عَنْهَا، وَاعْتَبِرُوا بِمَا حَوْلَكُمْ مِنَ الْبِلاَدِ الَّتِي سَقَطَتْ حُكُومَاتُهَا أَوْ ضَعُفَتْ وَوَهَنَتْ فَتَسَلَّطَتْ عَلَيْهِمُ الْعِصَابَاتُ وَالأَحْزَابُ وَالْفَصَائِلُ ! تَزْهَقُ أَرْوَاحَهُمْ، وَتَسْلُبُ أَمْوَالَهُمْ ، وَتَنْتَهِكُ أَعْرَاضَهُمْ ، وَتَسْتَبِيحُ حُرُمَاتِهِمْ ، وَتُشَرِّدُهُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ ، وَتُمَزِّقُهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ، وَتَفْعَلُ بِهِمُ الأَفَاعِيلَ. نَعُوذُ بِاللهِ مِنْ سَلْبِ النِّعَمِ، وَحُلُولِ النِّقَمِ، وَتَحَوُّلِ الْعَافِيَةِ وَسُوءِ الْعَاقِبَةِ، وَنَسْأَلُهُ الْمَزِيدَ مِنْ فَضْلِهِ، وَالتَّوْفِيقَ لِشُكْرِهِ، وَحُسْنَ الْقِيَامِ بِحَقِّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ مُجِيبٌ؛ بَارَكَ اللهُ لِي وَلَكُمْ فِي الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَنَفَعَنِي وَإِيَّاكُمْ بِمَا فِيهِ مِنَ الآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ، أَقُولُ قَوْلِي هَذَا، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ؛ فَإِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. الخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ عَلَى نِعْمَةِ الأَمْنِ وَالدِّينِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَلِيُّ الصَّالِحِينَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ إِمَامُ الْمُتَّقِينَ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: اتَّقُوا اللهَ تَعَالَى، وَاعْلَمُوا أَنَّ الْمَسْؤُولِيَّةَ عَلَيْنَا جَمِيعًا فِي الْمُحَافَظَةِ عَلَى دِينِنَا لِيَدُومَ أَمْنُنَا فِي بِلاَدِنَا، وَاجْتِمَاعِ كَلِمَتِنَا، وَازْدِهَارِ رُبُوعِنَا، وَانْدِحَارِ عَدُوِّنَا؛ وَكَذَلِكَ تَحْقِيقُ الاِنْتِمَاءِ الْمُخْلِصِ لِهَذَا الْوَطَنِ، وَذَلِكَ بِالشُّعُورِ الْجَمَاعِيِّ بِمَسْؤُولِيَّةِ الْحِفَاظِ عَلَى الْوَطَنِ، وَالْمُمْتَلَكَاتِ، وَالْمُكْتَسَبَاتِ، وَالاِلْتِفَافِ حَوْلَ الْقِيَادَةِ الْحَكِيمَةِ، وَصَدِّ كُلِّ فِتْنَةٍ، أَوْ مَسْلَكٍ، أَوْ دَعْوَةٍ تُهَدِّدُ أَمْنَ هَذَا الْوَطَنِ، وَرَغَدَ عَيْشِهِ، وَالْوقُوفُ صَفًّا وَاحِدًا مَعَ وُلاَةِ أَمْرِنَا فِي وَجْهِ كُلِّ مُتَرَبِّصٍ وَحَاقِدٍ. وَالْعَمَلُ عَلَى تَحْقِيقِ قَوْلِ اللهِ تَعَالَى: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا..﴾ الآية [آل عمران: 103]. وَقَوْلِ رَسُولِهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَمَا فِي الْحَدِيثِ الَّذِي أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ، وَأَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، وَيَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أَنْ تَعْبُدُوهُ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، وَتَعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا، وَأَنْ تَنَاصَحُوا لِمَنْ وَلاهُ اللَّهُ أَمْرَكُمْ. وَيَسْخَطُ لَكُمْ: قِيلَ وَقَالَ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ، وَإِضَاعَةَ الْمَالِ». هَذَا، وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيِّكُم كَمَا أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّكُمْ، فَقَالَ: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]، وَقَالَ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا» رَوَاهُ مُسْلِم
|
![]() |
#2 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() يعطيك العافيه وجزاك الله كل خير وجعله بميزان اعمالك تحياتي لك احساس انثى |
|
![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اسعدك الله
االف شكر على طرحك الراقي المميز تحيه وتقدير لك جزاك الله خير |
|
![]() |
![]() |
#4 | |
![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خير
|
|
![]() |
![]() |
#5 | |
![]() ![]() |
![]()
تسلم الأنامل على ماقدمت لنا وعلى الجهد الجميل
تحياتي والله الموفق لمار |
|
![]() |
![]() |
#6 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله عطيك العافية على الطرح الجميل
وًٍدًٍيًٍ......لًًًٍٍٍكًًًٍ..... جزاك الله عنا خير الجزاء |
|
![]() |
![]() |
#7 | |
![]() ![]() |
![]()
الف شكر على الطرح المميز
دام وجودك |
|
![]() |
![]() |
#8 | |
![]() ![]() |
![]()
عوفيت وجزيت خيرا على الخطبة النافعة
لك ودي وتحياتي |
|
![]() |
![]() |
#9 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
شكراً من الأعماق على الطرح الطيّب والمفيد
تسلم الأيادي |
|
![]() |
![]() |
#10 | |
![]() ![]() ![]() |
![]()
كل الشكر لك على موضوعك الراقي
|
|
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|