•¤ مَا لا تَعرِفُونَه عَنّيْ ،، ¤•

:

:

اكْتُبُوا لِتَسّمُو أرْوَاحَنا فَوّقَ كُلّ الرَغَبَاتْ!
إقْفِزُوا بِنَا لِعَالَمْ المَجْهُوُلْ وَ مَا لا نَعْرِفُه عَنْكُمْ!
وَ تَجَاوَزُا فَقَط اللامُمْكِنْ
لِيَخْتَلِطَ الجُنُون بِـ العَقل!

فَالكِتَابَة هِيَ أَلَقٌ هَائِلْ يَنْطَوِيْ عَلَيِهَا مِنَ التَجْدِيِدْ والإخْتِرَاعْ والفَنّ!
اخْلِطَوا الأوّرَاق وَ سَنُعِيِدُ تَرتِيِبهَا أو بَعْثَرتِهَا كَمَا يَجِبْ

/

للأمَانَة العِنْوَانْ والفْكرَة لَيِسَتْ مِنّيْ

:

بِإنْتِظَاركُمْ كُلّ يومْ

:

أكْرَه وَجْبِة الفُطُوُر [ أعْتَبِرُهَا لِـ السَادَة البُرجْوَازِيِنْ ]

:



وَجْبِيِتِيْ المُفَضَلة هَيَ الـ [ ]



وَ مَشرُوُبِيْ المُفَضلْ هُوَ الـ [ ]



مَوْقِعِيِ الشّخْصِيْ هُوَ الـ [ ]



اسّمِيْ فِيْ فِيِسْ بُوكْ هُوَ [ ]



بَاسْ وُوًرْدَاتِيْ [ ]



بُلُوُتُوثِيْ هُو [ ]



جُنُوُنِيْ وَ مَرَضِيْ الَّذِيْ أَتَمَنَى عَدَم الشَّفَاء مِنه : )



أحِبُكَ جِدّاً يَا [ ] : )

:

شَرِسَة جِدّاً جِدّاً وَ لِسَانِيْ طَوِيِلْ وَ مَا أسكُتْ لَو كَانَ الحَدِيِث مَع شَخْصْ ضِدْ بَلَدِيْ ،،

: )

:

أحِبُّ أوْلادِيْ لِدَرَجة لا يَتَخيلُهَا عَقْلٌ وَ لاَ مَنطِقْ [ خُوُفٌ حَدّ المَرَضْ وَ الجُنُوُنْ! ]

:



هَوسِيْ وَ جُنُونِيْ السَاعَاتْ [ مَع العِلمْ مَوَاعِيِديْ زِفْتْ ]
وَلا عُمرَهَا كَانتْ مَزبُوطة

:


سَأقولُ لَكَم ( سِر )
أشتَهرتُ بِشيءٍ بيِّنَ عائلتي أعْتَبِرَه جُزء مِني بَلْ أصبَح رَفيِق،،
ا ل ف و ض ى
يرونْ إننيْ كَسَرتُ الـ مَا يُسمّ / ـىَ
[البرِيِستِجْ ]
وَ المَفروُض عَلينَا قُبُوله شئنَا أم أبينَا ،،،
مَتَى سَيعلمُون وَ يتعلموُنْ أنَّ بَعض حَماقاتهم تُسبب لِحَياتنا دَوامَ الإعِاقة

:

كَفَرت بِأشياءٍ كَثِيِرَةٍ
أولَهَا الصَّدَاقَة وَ آخِرُهَا الصَّدَاقَة

:


مُدْمِنَةٌ لـ [ التَرْتِيِبْ ] مَعْ ٌإنَّنِيْ فَوْضَوِيِة جِدّاً
فَوْضَىَ مُرَتَبَة

:

مَنَعْني الطَبيبْ أمْس مِنْ

1- التوقف عَنْ مُواصلة تَعَاطِيْ النيكُوتِيِنْ،،
2- التَوقُفْ عَنْ أكلِ الثلجْ وكُل شَيء بَارِدْ،،
3- الإبْتِعادْ عَنْ القَهوَةِ وَ أَخَوَاتِهَا

:

هُو لا يَعلمْ إنهُ حَكَم عَليّ بالإعْدَامْ
وَلا يَعْلَمْ إنْنَيْ أَحْيَا بِمَوّتِيْ

:

صَبَاحُكُمْ بِدٌونْ مَرَضْ،،
وَ صَبَاحِيْ ثَقِيِلٌ جِدّاً ،،