جرعةٌ من عناق........

جرعةٌ من عناق







حين يعبث بالعيون التلاق....
حين تبنى بالفضاء
جسور من فراغ....
حين يدنو الفراق....
حين تبدو ذكرياتٌ
...حين تفنى أمنياتٌ........
حين يعقبها هراء....
...حينما تختار روحي نديماً كالقمر...
حينها تغتال روحي كل ماعاد السهر...

حينما تبدو جراحي
في تفاصيل البشر..
.جرعة من عناق كلماكان الكدر..
..جرعة من عناق كلما جاد القدر...
جرعة من عناق....
حين تزدان السماء بشيئ كالقمر....

ارجوان......حين اكتمال القمر...

كم أنتي رائعة أيتها الشاعرة

كلمات من ذهب سطرتها أناملك

حقيقة أستمتعت بقرأتها أكثر من مرة

دمتي مبدعة

شكرا بحجم العطاء
اخوي عايد

ممتنه...

عافاك الله على العطاء الجميل والحروف الرائعه
كل التقدير ~

شكرا على وجودك

تقديري....

حين ناتي هنا
حين نجد قلما رائعا
حين نقرا مرارا وتكرارا
حين نرتشف عطر السطور
حينها فقط ندرك ان هناك
وردة رائعاً بيننا تسلب الانظار
لروعة سطورها وقمة احاسيسها
هنيا لنا بك ياشاعرتنا المبدعه
سعدت بتواجدك هنا
دمتي ودام لنا هذا القلم
كوني دوما هنا
لك وردي...��

حنين شكرا ياغاليه ممتنة حقا وشرف لي أن وجدت هنا...

،
ما أكثر المواقف التي تكسرنا
وأخرى بالبِشْر والسرور تأتنا فتفرحنا
وتقوي عزائمنا..
\
وفي جميع أحوالنا نحتاج لقلوبٍ حنونة
مترفقة بنا
صادقٌ نبض حنانها

يحرك إنسانها ما تغذى عليه من إيثار وسخاء خلق،
فيأتنا بعناقٍ حنون
وإن كان في نظرة عين رحيمة،
أو كلمة صادقة،
فربتة رقيقة فوق الكتف
ودعم ومساندة وقت الشدائد،

وإن كان من محارمنا،
أو كأخواننا،،
فعناقٌ حنون يحتوونا بكلتا ذراعيهم
فيغسلوا منا ما كدّرنا
ويزرعوا فينا الأمل والابتسام
وفي أفراحنا التي لا مذاق لها ما لمْ يشاركوننا إياها،
يأتُونا مهنئين,,
فرحين لفرحنا، متمنيين لنا الفرح الذي لا يزول..

فكلنا يسكننا طفل
يظل يحتاج لحضن أمه
وعلى مدار سنوات عمره
يظل يتحسس حضنها فيمن حوله
وأول هؤلاء،، ذلك القلب الذي أسره
فسكن قلبه وابتسمت به دنياه,,

أرجوان ..
أنت رائعة بما تحملينه من مشاعر
فقد تفوقتِ في التعبير عن احتياجنا الدائم على مر الزمان
باختلاف الجنس والمكان..
لجرعاتٍ من العناق الصادق الحنون..

أسعدني قراءة همسك..
طيب الله قلبك بفرح لا يفارق نبضك..

همس ارتحال.....شكرا على ردك المختلف



تقديري...

حروف رائعة
لوحة مرسومة بكل اناقة ورقي

ارجوان كل الشكر لك ع هذه المعزوفة