حائط الاثير

.
.

كم هو جميل ذاك المكان ..
.. مانح الحريه لكل الكاتبين ,,
من اجل عيون العابرين ... .
.
.

.
.

عندما /..
يصبح اللص قديس.. و البطل عتريس
سوف تقول:
ما اجمل ان اكون حمار !

ويحكي ..
يا بلادي,,
.
.
و
في بلادي الف سارق و الف صاحب للف سارق
مالقوا اية مكان الا سمواتك بلادي .. ؟
.

.
.
.

الرتابه صمت في سجن الكااابه
والكااابه حس يلغي كل حس
و كل رغبة للـ كتابه
\\.. يا يراعي
اكســره صمت الرتابه
فوح والاحساس مني
بوح لي والباس يمي
لو تـ ظل \ الوقت إظلل
امسياتي \ امنياتي \ اغنياتي
ولو تزل \ الفقر زل
و زلزل اصروح السكينه
في بلد منـّي وعنـــّي
ما يعرف من الفصول إلا ثلاثه
كل ساكن فيه مثله
كلهم الوان رثــّــه
مــ عرفوا فصل الربيع
وكلهم عند الحصاد
\\ .. اطلال في عمر الجماد
وكلهم اشيـّا تشابه
حي من احيا مدينه
ميته حتى دروبه
من زحامه
ميته حتى تفاصيل الحياه بـلونه وحتى غروبه
ممتلي بـ الخوف شاحب
مااعرف وجه الربيع
وروح فوح و بـوح عادي \\ ...
دام ما تنبش جروح
و لا تنادي \\...... من ينادي \\ ...
هاجره \ .. فاقد طموح
.
.
.

من نص لن ينشر ..!!

لا ........ مات
حلمي على كاس العنا المسكوب
يضيق شيخ الكلام و ضيقته ثوبه
و استقبل الذكريات البارده مكتوب
يملاه صدر القلم زفرات و عذوبه
.
.
.

بعد سؤال
.
.
دع العصافير تقتات على فتات الخبر
فـسوف يبقى مخزون الدقيق في امان
و سوف ابقى صانع الخبر

.
.
.
.
لا يهم ان ينال الشهره
من يستحق
فكم من شاعر تغنو بما قال ( ناس )
و اشتهروا وهو مخمور !!
كأنهم في وقاحت لو سمحت
عجبي !!

.
.
ابيات من رساله
.
.
.
.
.
ممكن !!
اذا ممكن !!
اذا ممكن حنين !!
.... بذوب بثيابه مثل همسة عطر ........!
تمر مثل الفجر .. ولا اليائسين
ماتوا ولا شافوا من الدنيا فجر .........!
.
.

و
قلت السما منفذ خروج
و اعبرك
عن هم
عن غم
عن اكبر جروحي
عم
و قلت السما صدر الشمال
و ازفرك
من لم
من كم
من اصغر جروحي
دم
وقلت السما
بس السما لـ هل السما !
نم
نم
نم

.
.
.
و التمس درب الشياطين القديم \\ داخلي فوضى و ازعاج و طهر
كنت اكبر لين ما اصبحت ديم \\ اغلبه رحله تناساها الفجر
وكم حروف و كم صروف و كم ريم \\ تختلج بـ الصدر وزفرها سحر
لكن الليله نهاياتي حطيم \\ أعذريني .... ما اقدر اصعدبك شعر ..!!
.
.

8 \ 2 \ 1432 هـ اخر دخول

.
.
.
.
.
و تسألني
و انا من لي
سواك عيون
يا ملي
اذا طـــّــل السواد
و ما قويت اشبك بكلي
و
تسألني
و انا جلي
معك
يا راحله
حلي
تحت نجمة صباحك
توني
لو زادبي غلي
.
.
.
.
.