•¤ مَا لا تَعرِفُونَه عَنّيْ ،، ¤•

.,,,.
مها الصمادي
."".
رائعة هذا النافذة التي تجرنا
لنطل ع ما لا نعرفه عن من نشاركهم احاسيسنا ومشاعرنا
..

لا احب النوم كثيرا ولا انام حتى يغلبني النعاس
فأنام بلا شعور مع أني لا أنام غير في موضع نومي ..!!

..

الأخت الكريمــة
الكاتبــة
مهــا الصمادي
.
وإن كانت فكرةٍ مقتبســـة لكنها تصقل الأقلام المبدعة
وأي إبداعــا قرأته هُنــا
فشكرا لمدادِ الرائع الذي عطر مضايف الخواطر
بهذا البوح الراقي من قلمكِ الجميل
سـ أكن متابعــة ومتأملة لجديدك
فحرفكِ آســر
ودي

:

أتَخَطىَ السُكُوُنْ بِـ الـ [ Block ]‏،، بِسُكُونْ أَكْثَرُ مِنْ الـ [ Delete ]

!

مِن فوقِ رِادَءِ الجَمَالِ مُتصَبِبٌ بِالإشّرَاقٌ وَأكْثَر،،
رِيِف النَشَامَا،،،
تَحَايَا كلهَا زُهُوُرْ،،

لكَــ ،،

:

رَقْمِيٌّ الْمُفَضَّلِ هُوَ 4

وُلِدْتُ يَوْمَ 4

وَبِشْهر 4

وَالْسَّاعَة 4

وَالْدَّقَائِقِ 44

أَوْلَادِيْ الْتَّوْأَم خَلَقُوْا بِيَوْمِ 4

حَيَاتِيْ تَغَيَّرَتْ بِعَام 2004

عَدَدَ عَائِلَتِيِ 4

فَكَمَا نُطْقِهَا جُوْتّة :

[ قُفْ أَيُّهَا الْزَّمَنُ مَا أَجْمَلَكْ .. ! ]

بَدَوِيّةٌ مِنْ بَارِيِسْ،،
هي العينُ من تناظر الجَمال وتتذوقه بلسانِ الرفعةِ
والتكَاملِ ومعنىَ النبضِ والحَرف ،،،
نورٌ يزدانُ بِه عنقُ مُتصفحي
وَمحَبةٌ لا مَكان لهَا إلاّ قلبكِ ،،
ألفُ شُكر لكِ أيّتُها الكَريمة،،

:


أَتَمَنّىَ أنْ يَكُوُنَ لِيْ طُقُوس كِتَابَة ، ضُوء شُمُوعْ أوْ مزَاجِيِة هُدُوُءْ
مُوسِيِقَىَ كِلاسِيِكية
سُكُوُنْ وروآآن
لاَ يُوجَدُ شَيئٌ خَاصْ .. !
رَفِيِقَتِيْ السِيِجارة ولا أستطيع أن أكتبَ حرّفٌ واحِدْ بِدُونهَا
رُبّمَا هَذا مَا جَعَلنِيْ أَنْ أَتمسّكُ بِهَذِه العَادة الِّتِيْ يَقُوُلُون إنَّهَا سَيئَة
أوْ أعتزِلْ القَلَمْ
بالنِسبَة للمَوضُوُعْ تُرهِقنِيْ البِدَايَة أعجزُ بِشَكلٍ كَبِيِرْ وكَثِيِرَاً مَا تَركتُ مَوَاضِيِع وَ أَفكَارْ بِسَبب البِدَاياتْ،،
المِزَاجِيِةْ ( تُرَافِقُنِيْ ) دَومَاً
لا أعْلَمُ مَتَىَ أَغضَبْ ومَتَى أفرَحْ
لَكنْ بِحَالة الحُزنْ أجِدُنِيْ أَكْثَر رُبّمَا لأننَا شُعُوُب التَراجِيِديا
أَحْ ـيَا فِيْ بَعضِ كِتَابَاتِيِ بِتَنَاقُضٍ كَبِيِر،،
أَعِيِشُ الفَرحْ وَأقْتَاتُ الحُزنْ،،
أكُتْبْ الحُزُنْ وَأَعِيِشْ الفَرَحْ،،
أحْيَانَاً كَثِيِرَة أجِدُ نَفّسِيْ بِحَالَةِ ذُهُولٍ شَدِيِدْ
مِنْ بَعْضِ مَا يَسّرِدهُ قَلَميْ
وَأَعِيِشُ لَحَظَات مِنَ الدَّهشَة بِأنَّ هَذَا الإحْ ـسَاسْ المُوُجِع يَسّكُنُنُيْ،،


وَ بَسْ

:

لاَ أُحِبُ أَنْ أَكْتُبْ إلاّبِقَلَم رَصَاصْ !
أُحِبُ قَلَمْ الرَصَاصْ مِنُذُ أَنْ خُلِقْتْ
رُبّمَا لأنْنِيْ كَثِيِرَة الأخْطَاءْ والعَثَرَاتْ وَأجِدُه يَمْسَحُ
كُلّ أغْلاطِيْ / خَيْبَاتِيْ / إنْكِسَارَاتِيْ!!

مهااااا الصمادى
يقيناً سنسمحُ لك

وسندو بُ بين كلماتِك

وسنطوي حُبّاً وشوقاً بين أحرفك

وسندمن مُلاقاتك

وسنشاركك معاننيك وهمسك


راااائع أختي مهااااا

جميل ايتها الاخت هذه الاعترفات تجعلنا نبني الفكره

عن هاذه الشخصيه المنفرده

اتمني لكي التوفيق

وسااكون هنا دوما

مودتي

...........................

دائما نهايه قرارتي الندم

وذلك كوني متسرعه بااتخاذ القرارت

فهل هو حظ ام قدر

:

لا أعترف بالحُلولِ الوسْطَىَ
دِكْتَاتُورِيِة وَ قَاسِيِة مَع نَفسِيْ!
وَ دِيِمْقْرَاطِيِة مَع العَالَمْ!

سَارُوُنَة،،،
دَعيْ الأرض تَستَمدُّ
اخْضَراراً مِنْ رَبيعكِ
لتَكنْ كلّ السَاعَات رَبيعاً دَائِمَاً وَالغُروب
فَجْراً مُشرقاً
وَ دَعيني أبتَسمُ لخيطِ مَلائكيتكِ وقبلةٌ عَلى يمينِ نبضكِ وَسِيمَتِي ،،
شُكرَاً لَكِ ،،

:

أُمّية جِدّاً ب الوَبَائِيَات / الفَضَائِيِاتْ -
وَ لو قَررتْ أَنْ أجْلِسْ فَقَط لِمُشَاهَدِة الأخْبَارْ ،
وَأكرهُ جِدّاً قَنَاة الـ

:

لَكِ

لِتَسْتَسقِيْ مِنْ بَهاءِ حُضُورك،

أهْلاً حَنِيِنْ المَاضِيْ،،،