![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
مضيف الأدب والخواطر والنثر أبجديةُ بوحٍ تَتَناثرُ رحيقاً ممزوجاً بسَنا النَبْض .. يمنع فيه المنقول |
كاتب الموضوع | أصايل | مشاركات | 273 | المشاهدات | 97608 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#262 | |
![]() ![]() ![]() |
![]()
في غيابك
لم يعد لي بذالك المكان غايه فقد كنت انت غايتي ومنية عيني |
|
![]() |
![]() |
#263 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الليلة 214
أردتُ هذهِ الليلةِ أن أقضيها لوحدي بعيداً عن الإزعاج والضجيج . أحتاجُ إلى فترات من الهدوء بعيداً عن صخبِ المدينةِ وإرهاصات الحياة . في هذهِ الليلة ، ، أحتاجُ فقط أن أختلِيَ بنفسي . |
|
![]() |
![]() |
#264 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الليلة 215
الليالي بدونكِ شاحبة اللون ، تفتقد الأنسُ والسلوى . هدوئها صخب ، وسكونها ضجيجٌ مُزعج . الليالي بدونكِ ، ليست كبقيّة الليالي . أنها حزينة وكئيبة بكل ماتحويه هذه الكلمة من معنى . فمتى تاتين ؟ لتعود ليالي الصيف سعيدة ومبهجة كما كانت سابقاً ؟ ؟ |
![]() |
![]() |
#265 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
في ذالك المساء
حاولت أن اقصيك عن ذاكرتي وان استمتع بخلوة مع ذاتي ولكن طيفك كان له حضور اقوى من عزيمتي لله درك كيف اجتحت حتى خيالي لن ابرأ منك فلما كل هذا الجفا |
![]() |
![]() |
#266 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
الأخت بنت الجبل شكراً لبوحكِ الجميل وعزفكِ المنفرد . أتمنى وضع رقم الليلة في أعلى المشاركة ليتسنّى لنا معرفة تسلسل الليالي . تحياتي لكِ . |
|
![]() |
![]() |
#267 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الليلة 217
أشعر بالتعب والإرهاق في هذه الليلة . ربما لأنني لم احصل على قدرٍ كافٍ من النوم . هذه الليلة أكتبها من الجوال وانا مستلقٍ على فراشي . سأحاول أن أخلد للنوم ، ولعلّني ألتقي بها في الأحلام . لله درُّ مجنون ليلى حين قال : وإنّي لأستغفي وَمابِيَ نَعسَةٌ لَعلَّ لِقَاءٌ في المَنامِ يَكونُ . |
![]() |
![]() |
#268 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الليلة 218
لازلت بحاجةٍ إليها ، مع أنها لم تعد بحاجتي . لازلت أقرأ كلماتها ، وأتصفّح مشاركاتها القديمة هنا وهناك . احياناً ، ، أجد نفسي أو بعضٍ منها في خاصرة حروفها ، كأنها تكتب فصول من حياتي . أتذكّر همساتها وضحكاتها . كانت هي مصدر الدفء في ليالي الشتاء الباردة . لازلت بحاجة إليها . |
![]() |
![]() |
#269 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
في الليله 219
لم تعد كما كانت وكانت عادتي معها ان تكون جزءا يحرك نبضات القلب وأوكسجين اتنفس منه الهواء العذب كانت بصيغة الماضي لا احب ان اكتب حروفي بها لكنها تغلبني فلها من الاخوات كثر تدخل على الاجواء الجميلة فيصبح الاول اسمها واصبح انا خبرها ستبقى في كل ليله حاضرة يذكرني بها نبض قلبي تذكرني بها حروف العطف ولغة السهر وهطول المطر وفي كل الليالي سهر وأنتظار في صالات المطار حيث انا اكون وفي كل غيمة ممطرة ينهمر مطرها وعطرها فهي الورد وهي الزهر هي المطر حيث هي تكون كم هي متعبه كم هئ مؤلمة تلك الليالي تلك الليالي |
|
![]() |
![]() |
#270 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الليلة 220
ليلة رقمها مميّز ، وسهل الحفظ ، وتحوي ذكريات لنا منها نصيب . تغيّرت ملامح الشارع واشكال الأبنية في ذلك المكان ، الحديقة الصغيرة لازالت موجودة ولكنها ذابله وتعاني من الأهمال . حتى الأماكن تتغيّر بتغيّر الأزمنه . كل شيء في المكان ، مختلفٌ عمّا كان . لم يبقى من الماضي سوى بقايا عبقه وشيئاً من معالمه الجميلة التي كانت شاهدة على لقاءاتنا السريعة . |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 62 ( الأعضاء 0 والزوار 62) | |
|
|