![]() |
|
![]() |
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا | اعلن دخول سهيل زعاق الارصاد
بقلم : جمر الغضا |
قريبا | قريبا |
![]() |
|
![]() |
|
ჲ჻ أورآق صآمتة ჻ჲ مُـتكأ لإجنِحة ِالروُح بِحُرّية صَاخِبَة { هُـدُوءْ } |
كاتب الموضوع | حسين الرويلي... | مشاركات | 33 | المشاهدات | 5786 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#31 |
![]() ![]() |
![]() *حسين الرويلي ...علامة أستفهام *
ثمة قارئ لايدرك ماوراء النص... ثمة شاعر يقرأ ما قبل النص فقط.. كثيرون هم الذين يدركون تفكير الشاعر وما يسكنه من رؤى ،لغة، فن ،مروراً بمغايرته وأنتهاء بما وراء النص. هذا الأمر لا يعد مشكلة بالنسبة للشاعر،بقدر ما يعد مشكلة للقارئ وخصوصاً أذا كان شاعراً..في رؤيتة لنتاج شاعر آخر ..وعدم فهم ما يقدم من نصوص.. ما سبق يذكرني بالكثير من نصوص الشاعر "حسين الرويلي" الذي يقول الكثير ـ وخصوصاً الشعراء ـ نحن لا نستوعب ما يقوله حسين ،أو (لانفهم) ..ما يقدم في بعض نصوصه!!هذا يعيدنا إلى الرويلي الذي يذهب بلغته ــ الخاصة ـــ التي يتكون أصلها من اللغة الأم ..أو اللهجة ...ويدفعنا إلى القول :مهمة الشاعر كتابة النص ولقارئه التأويل.. حسين الذي يعد (علامة أستفهام) لدى الكثير من الشعراء،وخصوصاً من يلتقون به أو من يتطرقون لنصوصه ،لم يقل أحد أنه يسعى إلى التجريب لأن مفهوم التجريب كبير على الكثير وبالتأكيد من (لا يعي) حالة الشاعر لا يمكنة فهم أي نص . وعن حسين يقول الشاعر :جمال الشقصي: ![]() "أنني عادة ما أتقصى مسار الشاعر الباحث عن اللا مألوف ،هذا الذي ولد ليكتب جملة الأرض خلف جدار الكون ،وذهب بسلال اللغة الشعرية ومأنه بستاني يوزع سلال الغلال والأثمار على القوارع الجرداء يزين دروب القرى بألوان المدينة ويجعل من المدينة صورة حضارية للقرى والخيام.هكذا وجدت جرأة الشاعر المميز حسين الرويلي في مساره الشعري الخاص . ويكمل الشقصي :" حسين أحد الذين أسقطوا علبة النمطية التي عاشت نمطية كما هي في قنينة الزمان الجامد ونثر زئبق الكلمة الحديثة وتداعيات جملها وتركيباتها وسحرها على أرض الجمود . أما عن قصيدة الرويلي فرأى جمال: "تأتي قصيدة الرويلي وكأنها بدوي عاش يرصد نمو البناء بتفاصيله الزمانية والمكانية فدخل متأنياً إلى أسوار المدينة دون أن يشعر الآخر المدني ببداوته وأختار لتجريبه أن يفجر انديا حاته وخصوصية صوره الشعرية في أرض خلاء لا يسكنها شاعر آخر وهذا النزوح لمناطق العتمة المبهرة من شأنه أن يؤطر مثل تجربة "حسين الرويلي" في إطار اللا قبول والرفض أحايين كثيرة وتبقى حركات الشعر التي أختارت مثل هذا التجريب ماكثه في غموضها وسورياليتها في ذات الآخر ،وقد تستمر .. هنا يتوقف الشقصي عن الحديث.. ليقول قارئ "حسين الرويلي" لم يعد (علامة أستفهام) .. أصبح الآخرون (علامة تعجب)!! ![]() الشاعر والأعلامي:عبدالله الفلاح... ــــ لاتعليق يليق ..لـ حضرة سموكم ياسادة.. شكراً بحجم ..الماروم ..لكم.. ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#32 |
![]() ![]() |
![]() الصوت : شعر النص: شاعر * هذا النص / كــ الوادي الذي يستمع إلى تمرجح/ عويل رياح ٍ متفاوته في صوت رفات ٍ بعيدة ٍجداً ... * كأنه حزن رساماً ما .. قرأت عن بؤسه ، عن برده ، عن تشرده عن حاجة يتيمة به تريد فقط حفنة من دفء ( أنا) لكن عندما مات هذا الرسام وجدوا عند قارعة عينيه زفرات متطايره أحرف شاتية مهاجره تريد من يتلفظ بها ولو على شكل آخ ٍ مسناً من الخيبة أو على أجنحة قرطاس في مدينة (أرملة) من السكان يمسك بها رجال السيد (الغبار) ... * قليلاً ..جداً... ّ من يتقن بزوغ الإرتباك والشروق بالسيد / الشِعر ... نادراً: حقاً... من لا يشعر بأي أحد يستمع لترتيل الشعِر / سوى الشعِر... ** شكراً ... خالدة لك ... أخي /وصديقي /وشاعري: عبدالعزيز بن محمد المالكي ... ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|