في خاااطري شيء............ ودي أقوله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزير سالم

الاماكن كلها مشتاقه لك
لكن شفت كيف
انطفى ضؤ المدينه

وهل ينطفئ ضوء المدينة وبها قلب كقلب نديم الحرف!

لا .. أبداً
بل يظل ساطعاً وله حضور فيها ذو أثر طيب

أسعد الله صباحك

في خاطري شي
لا
بل سؤالين لمن يحب التفكر والتأمل بحب و ودّ :-

# لماذا عندما نفرح أو نسعد لبلوغ غاية معينة كنجاح مثلا أو شفاء
أو عودة عزيز أو عزيزة أو الحصول على عمل وغيره من الأحداث
أو الأخبار السارة فإننا نسارع بعناق من يعزوا علينا
أو نذهب للأقربين منا ونحضنهم؟

# يُقال أن الأم أو الأب إذا اضطروا لعقاب أحد ابناءهم بضرب او غيره
يفر منهم باكيا ثم يعود إليهم ويتشبث بهم ليس خوفاً ولكن حباً ورجاءً ؟
لماذا ؟

وصباحكم جميل

وحين تغرب الشمس
تدرك أن يوما من حياتك مضى
بفرحه أو شقائه

وتتمنى أن يعودفهناك اشياء كان ينبغي
ان تفعلها بهذا اليوم
ولن يعود
فاحرص على دقائق يومك قبل
انت تمضي بلا عوده

في خاطري كل الحكي
تزاحمت كل الحرووف
في صوتها
كلمة الم والثانيه تبكي بكي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس ارتحال

وهل ينطفئ ضوء المدينة وبها قلب كقلب نديم الحرف!

لا .. أبداً
بل يظل ساطعاً وله حضور فيها ذو أثر طيب

أسعد الله صباحك

وصباحك مع مساك
طهر الله نفسك وقلبك من كل الم ومرض

كبرنا ماعاد نختار الطريق اللي نحبه
صرنا نختار الطريق اللي يريحنا فقط

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزير سالم

كبرنا ماعاد نختار الطريق اللي نحبه
صرنا نختار الطريق اللي يريحنا فقط

وهل طريق غير الذي نحبه وتطمئن به قلوبنا فيه راحة حقيقية
تربت على قلوبنا وتبهج أرواحنا حتى وإن تعثَّرت السُّبُل !

برأيي الإنسان مهما سافر أو ارتحل وتعددت عليه الطرق
وطالت عليه المسافات، وثقلت عليه العثرات،
فراحته الحقيقية تنبع من راحة قلبه.

قد يقنع البعض نفسه بالسهل الميسر ولكن ما أن يدخل عليه الليل
تهجم أوجاع وحشته .،
حينئذٍ، ذِكر الله هو الذي يربت على القلوب ويحفظ إنسانه بنور لا مثيل له
.،

أسعد الله قلبك وأبهج روحك أيها النديم الطيب قلبه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس ارتحال

وهل طريق غير الذي نحبه وتطمئن به قلوبنا فيه راحة حقيقية
تربت على قلوبنا وتبهج أرواحنا حتى وإن تعثَّرت السُّبُل !

برأيي الإنسان مهما سافر أو ارتحل وتعددت عليه الطرق
وطالت عليه المسافات، وثقلت عليه العثرات،
فراحته الحقيقية تنبع من راحة قلبه.

قد يقنع البعض نفسه بالسهل الميسر ولكن ما أن يدخل عليه الليل
تهجم أوجاع وحشته .،
حينئذٍ، ذِكر الله هو الذي يربت على القلوب ويحفظ إنسانه بنور لا مثيل له
.،

أسعد الله قلبك وأبهج روحك أيها النديم الطيب قلبه

وكنت ولا زلت اشبهههك بالغيمه الممطرة
تهطل املا و نورا وسعاده

نديمة الحرف
تمر علينا اوقاتا لا نكثرت في اي طريق قد نرحل
تراكمات زمن
وخذلان قريب

في خآطري شي ودي أقوله :


أعمآني غيآبك .. و ضآيقني الليل
وسريت أدور عنك .. بيني و بيني

ملآمحك كثرت على النآس بـ الحيل
ما هي بـ هي / آدري من الشوق فيني

في خاطري أدندن هنا؛
وكأني أحلِّق فوق بِساط من سلام نرجوه جميعاً:
/
فَرَشتُم الأنحاء بساطا من سلامٍ ونعيم
دفءً لدقات قلبٍ مُثقل بالاوجاع منذ سنين
تنفس فوق البساط أملا باسماً ورياحين
مِن تميُزٍ بسلامٍ لا يقربه التجافي ولا الأنين
تُرى
هل من هكذا قلب مؤنس في الوجود
يُقبل ولا يدبِر
يفهم ولا يهجر
يحنو ولا يقسو
يفرِح ولا يُبكي
نورٌ ساطع يمحو دمعة القلبٍ الحزين
وسلااامٌ دااائمٌ يحضن دمعة الحنين
!