عشِق بدويِـه.. لآبغيت أعشق أبلقى كثر حبآت الرمآل..)

قصيدة دوٌم أردد منها بيِت حيل يعجبنيِ .. اللي يبــينا عــيت النفـس تبغــيـه … واللي نبيه عــيا البخـت لا يجـيبـه وأَتوقع الأغلب يعرف هذه الأبيات أو هذه القصيدة لكن القليل منا يعرف ماهو السبب .. وحبيِت أَنزل لكم اَلقصة واَلقصيدة .. وطبعاً مع شيله لأبوٌ ناَيف .. انتظرو وبتشتغل لكم .. كانت تعيش الشاعرة نورة الحوشان في بلدها بمنطقة القصيم مستورة مع زوجها عبود بن علي بن سويلم إلى أن وقع بينهما خلاف أدى إلى طلاقها طلاقاً لا رجعة فيه ، وبعد الطلاق تقدم لها الكثير طالب الزواج منها حيث أنها امرأة جميلة ومن عائلة معروفة ومحافظة ، وقد رفضت الزواج بعد زوجها عبود الذي كانت ومازالت تحبه وترى فيه مواصفات الرجل المثالي ... وذات يوم كانت تسير على طريقٍ يمر بمزرعته وبصحبتها أولادها منه، وعندما مرت بالمزرعة رأته فوقفت على ناحية المزرعة وانطلق الأولاد للسلام على أبيهم وبقيت تنتظرهم إلى أن رجعوا إليها فأخذتهم وأكملت مسيرها ، وقد تذكرت أيامها معه وتذكرت من تقدم لخطبتها بعد الطلاق ورفضُها لهم فقالت قصيدتها المشهورة التي يتداول الناس منها البيت الأخير الذي أصبح مثلا دارجا بين الناس ولكن أغلب مرددي هذا المثل لا يدركون قصة هذا البيت الذائع الصيت في منطقة الخليج كلها.. ياَعين هليِ صَافيِ اَلدمع هليِه .. والياَ اَنتهى صاَفيِه هاَتيِ سريِبه .. يالعيِن شوفيِ زرع خلكـ وراَعيِه .. شوٌفيِ معاَويِدهـ وشوٌفيِ قليبه .. من أَولً داَيِم لراَيه نماليِه .. واَليِوم جيتهم عَليناَ صعيِبه .. وإِن مرنيِ بالدرب ماأقدر أحاَكيِه .. مصيبةً ياَكبرهـاَ من مصيبه .. الليِ يبيِناَ عَيِت اَلنفسِ تَبغيِه .. واَلليِ يبيٍناَ عياَ اَلبخت لاَ يجيِبه f20

.





يانديم الجرح .. خلّـك مـن علـوم أيامهـا
مابقى في القلـب رغبـه يلتفـت لعلومهـا

والرسالـه ردّهـا للـي زمنهـا ضامـهـا
وقلها كلمه .. وتفهمهـا حسـب مفهومهـا

والله أن أقص كفـي قبـل .. أدق ارقامهـا
والله أن اشيل قلبي .. قبل أشيـل همومهـا

.

نويت مرباع الغضي سيد الاحبـاب قصدي يزول الجـرح زاد التهابـه جيت وبقايل نارهم حـول الاطنـاب بيت الشعر مطوي وباقـي زهابـه اقفت ركايبهم ومنـي الهـدب ذاب الدمـع يسـري والذهـل بالاجابـه على غزير الدمع ضميت الاهـداب صديت لين لين الدمع يقفي سحابـه بعض الوجع يمكن تداويه الاعشـاب وبعض الوجع يا ويل من هو سطا به عشق بدوي لا حب ما هـو بكـذاب يوفي ولو جرحـه تجـدد صوابـه واليوم وصلت بيننا مثـل الاجنـاب ذاك الغلا يـا ضيعتـه يـا سفابـه باكر اذا جينا لهـم مثـل الاغـراب من عقب ما كنـا الاهـل والقرابـه الامـر لله كـل شـي لـه اسبـاب ولا الهوى وش لي على ما اهتدى به وشلون قلبي ما يجي اليوم منصـاب على الكتم منقـوش بعـض الكتابـه حتى اثر مشيه مع سهول وهضـاب مر يجيـه ومـر مـا ينـدرى بـه قلبي من الفرقا صويـب ومرتـاب كنه غدى صوين من هول مـا بـه حزني عليه انه تسبـب ولا طـاب نظرة طبيبـه عجلـت فـي ذهابـه ريح الخزامى والنفل زين الاطيـاب يشدنـي ريـح السمـر فـي ثيابـه لا اقبل نسيـم بـه خيـل وركـاب وله في طلوع الشمس عز ومهابـه

اليووووووووووووم الأربعـااااااااااء

وناسسسسسسه اغـا ضــه

صباح الورد ..
لكل الزوار ..
.
.

تبسم واترك جروحك على جنب الزمن وارتاح ..
حرام تطيح من عينك على شان الزمن دمعـه


.

.

.

اودعك اليوم وانا احاول ان اخفي دموعي
اودعك ورياح الحزن اطفات كل شموعي
اعترف اني استسلمت لمصيري ........
ورفعت راية خضوعي
وخنجر الفراق المسموم.........
اخترق دون رحمة ضلوعي
اودع وانا اصرخ الما........
مع ان صوتي ليس بمسموع
اودعك...........ولا امل ابدا في رجوعي

.

ضـايقه بالحيل اليوم ..

ضايقه بالحيل محتاجه اشتكي

لولا طبع فيني يمديني شكيت

بس ادور عذر عشان ابكي
لو يدوسون بطرف ثوبي بكيت


كل ماجيت اتريح وارتكي
يزدحم بخاطري الفين بيت


وش بيدي افعله غير الحكي
قاصره خطوات رجلي لو مشيت

.