صفحات المضايف على تويتر
عدد مرات النقر : 185,651
عدد  مرات الظهور : 164,354,728
عدد مرات النقر : 182,220
عدد  مرات الظهور : 108,300,483مركز المضايف لتحميل الصور والملفات
عدد مرات النقر : 152,780
عدد  مرات الظهور : 92,436,642مضيف الخيمة الرمضانية
عدد مرات النقر : 151,303
عدد  مرات الظهور : 92,094,069صفحات المضايف على الفيس بوك
عدد مرات النقر : 186,735
عدد  مرات الظهور : 164,354,736
ملتقى الويلان الثقافي والإجتماعي
عدد مرات النقر : 155,900
عدد  مرات الظهور : 145,723,311
عدد مرات النقر : 151,991
عدد  مرات الظهور : 92,094,040فضيلة الشيخ محمد المهوس وفضيلة الشيخ عبيد الطوياوي
عدد مرات النقر : 188,553
عدد  مرات الظهور : 158,552,9225موقع المضايف على أنستغرام
عدد مرات النقر : 181,500
عدد  مرات الظهور : 150,331,826ليل التعاليل
عدد مرات النقر : 178,519
عدد  مرات الظهور : 106,825,670
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
((لا تلوم القرظ والقرظ الشجر))
بقلم : القارظ العنزي
قريبا قريبا

الإهداءات

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قد يكون لنا في قلوب البعض ركناً (آخر رد :جمر الغضا)       :: انتبه 🤍 أنت به (آخر رد :جمر الغضا)       :: اسمع صدى صوتك | (آخر رد :جمر الغضا)       :: بودكاست | ذا قال (آخر رد :جمر الغضا)       :: ((يا ناسي الطيب والخوة)) (آخر رد :القارظ العنزي)       :: (الحجاج بن يوسف وبعض من بني وايل) (آخر رد :القارظ العنزي)       :: ذكرى وأشتياق \ديوان ابراهيم حرير العنزي (آخر رد :ابراهيم حرير العنزي)       :: (حرب البسوس الوايلية) (آخر رد :القارظ العنزي)       :: ضي (آخر رد :ابراهيم حرير العنزي)       :: ((لا تلوم القرظ والقرظ الشجر)) (آخر رد :القارظ العنزي)       :: وقفات مع بداية العام الدراسي الجديد (آخر رد :هدوء الورد)       :: حق الوالدين ( تعميم الوزارة ) (آخر رد :هدوء الورد)       :: أبناؤنا مع الصلاة (آخر رد :هدوء الورد)      


العودة   شبكة المضايف الأدبية والثقافية > ►◄الـمضـايـف الإسلامية►◄ > ჲ჻ مضيف خطب الجمعه ჻ჲ

ჲ჻ مضيف خطب الجمعه ჻ჲ رَوضة جنَان مَحفَوفة بالروح والريحَان

كاتب الموضوع محمدالمهوس مشاركات 5 المشاهدات 222  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 20-08-2025, 07:20 PM
محمدالمهوس غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2311
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 فترة الأقامة : 4915 يوم
 أخر زيارة : 20-08-2025 (07:21 PM)
 المشاركات : 737 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي وقفات مع بداية العام الدراسي الجديد



« وقفات مع بداية العام الدراسي الجديد»
محمد بن سليمان المهوس /جامع الحمادي بالدمام
في 28/2/1447
الخُطْبَةُ الأُولَى
الْحَمْدُ للهِ الْعَلِيمِ الأَكْرَمِ، الَّذِي عَلَّمَ بِالقَلَمِ، عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ، وأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.
أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا النَّاسُ: اتَّقُوا اللهَ حَقَّ التَّقْوَى، وَرَاقِبُوهُ فِي السِّرِّ وَالنَّجَوَى، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾ [ آل عمران : 102 ]
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: يَسْتَقْبِلُ أَبْنَاوُنَا عَامَهُمْ الدِّرَاسِيَّ الْجَدِيدَ - نَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يَكُونَ عَامًا مُبَارَكًا مُكَلَّلاً بِالنَّجَاحِ وَالتَّوْفِيقِ - وَبِهَذِهِ الْمُنَاسَبَةِ الْمُبَارَكَةِ لَنَا فِيهَا وَقَفَاتٌ:
الْوَقْفَةُ الأُولَى: فَضْلُ العِلْمِ وأَهْلِهِ، قَالَ تَعَالَى: ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [ الزمر : 9 ] وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: «فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى العَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أَدْنَاكُمْ» [ صَحِيحُ التِّرْمِذِيِّ ]
فَطَلَبُ العِلْمِ مِنْ أَعْظَمِ الْقُرُبَاتِ إلَى اللهِ بَعْدَ الْفَرَائِضِ، وَأَوَّلُ عِلْمٍ يَجِبُ أَنْ نَحْرِصَ عَلَى تَحْصِيلِهِ: هُوَ عِلْمُ التَّوْحِيدِ؛ الْعِلْمُ بِاللَّهِ وَدِينِهِ؛ فَأَيُّ خَيْرٍ فِي إِنْسَانٍ يَجْهَلُ رَبَّهُ وَدِينَهُ وَإِنْ وَصَلَ فِي عُلُومِ الدُّنْيَا لأَعْلَى الدَّرَجَاتِ، وَاللَّهُ تَعَالَى يَقُولُ: ﴿فَاعْلَمْ ‌أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ﴾ [محمد: ١٩].
وَمِنَ الْعُلُومِ الَّتِي تُطْلَبُ: كُلُّ عِلْمٍ نَافِعٍ تَحْتَاجُ إِلَيْهِ الأُمَّةُ، وَيَتَرَتَّبُ عَلَى جَهْلِهِ ضَرَرٌ وَحَرَجٌ لِلْمُسْلِمِينَ، فَطَلَبُهُ فِيهِ الأَجْرُ الْعَظِيمُ مِنْ رَبٍّ كَرِيمٍ.
الوقْفَةُ الثَّانِيَةُ: الإِخْلاَصُ فِي طَلَبِ العِلْمِ وتَحصِيلِهِ؛ فَلاَ يَكُنِ الْقَصْدُ بِالعِلْمِ: الرِّياءَ وَالسُّمْعَةَ، وَلاَ تَحصِيلَ الدُّنْيَا وَمَتَاعِهَا بِأَيِّ سَبِيلٍ؛ قَالَ تَعَالَى: ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ﴾[البينة: ٥].
الوقْفَةُ الثَّالِثَةُ: تَقْوَى اللَّهِ تَعَالَى؛ فَأَعْظَمُ سَبِيلٍ لِتَحْصِيلِ الْعُلُومِ: تَقْوَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، الْقَائِلِ: ﴿إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا﴾[الأنفال: ٢٩]، فَبِالتَّقْوَى تَنْفَتِحُ الْعُلُومُ، وَتُشْحَذُ الْعُقُولُ وَالْفُهُومُ.
الوقْفَةُ الرَّابِعَةُ: الْهِمَّةُ فِي الطَّلَبِ، وَالْجِدُّ فِي التَّحْصِيلِ؛ فَلاَ بُدَّ مِنْ إِقْبَالٍ عَلَى الْعِلْمِ وَصَبْرٍ فِيهِ، وَمُصَابَرَةٍ وَمُرَابَطَةٍ عَلَيْهِ؛ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ -: «إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلاً أَنْ يُتْقِنَهُ» [رواهُ الترمذيُّ، وَحسَّنَهُ الألبانيُّ].
الْوَقْفَةُ الْخَامِسَةُ: الأُمَمُ تُبْنَى بَعْدَ تَوْفِيقِ اللَّهِ بِسَوَاعِدِ أَبْنَائِهَا، وَفُتُوَّةِ شَبَابِهَا، فَبِهِمْ تُصْنَعُ الأَمْجَادُ، وَيُصَانُ الدِّينُ، وَتُحْفَظُ الْبِلادُ.
وَإِنَّ أَوَّلَ لَبِنَةٍ يَجِبُ أَنْ تُوْضَعَ فِي بِنَاءِ أَبْنائِنَا بَعْدَ الإِيمَانِ: رَفْعُ الْجَهْلِ بِالْعِلْمِ، لأَنَّهُمْ قَادَةُ الْمُسْتَقْبَلِ، وَقَلْبُ الأُمَّةِ النَّابِضُ.
فَهَذَا عُمَرُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - يَقُولُ: «تَفَقَّهُوا قَبْلَ أَنْ تُسَوَّدُوا» [رواه البخاري].
وَمَعْنَاهْ: تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ مَا دُمْتُمْ صِغَارًا قَبْلَ أَنْ تَصِيرُوا سَادَةً رُؤَسَاءَ مَنْظُورًا إِلَيْهِمْ .
وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-يَجْمَعُ بَنِيهِ ثُمَّ يَقُولُ: «يَا بَنِيَّ! تَعَلَّمُوا، فَإِنْ تَكُونُوا صِغَارَ قَوْمٍ، فَعَسَى أَنْ تَكُونُوا كِبَارَ آخَرِينَ» [رَواهُ الدَّارِمِيُّ].
الوقْفَةُ السَّادِسَةُ: الصُّحْبَةُ الصَّالِحَةُ؛ قَالَ: -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-«المَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ، فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلْ» [صَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ].
فَالصَّاحِبُ سَاحِبٌ؛ وَلْيَكُنِ اختِيارُنَا لِلصَّاحِبِ الصَّالِحِ الْمُجِدِّ الْمُجْتَهِدِ، فَالأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، وَالطُّيُورُ عَلَى أَشْكَالِهَا تَقَعُ، وَكَمْ أَعْدَى الأَجْرَبُ الصَّحِيحَ.
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا دِينَنَا الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الَّتِي فِيهَا مَعَاشُنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا الَّتِي فِيهَا مَعَادُنَا.
الْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ
الْحَمْدُ للهِ عَلَى إِحْسَانِهِ، وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ وَامْتِنَانِهِ، وَأَشْهَدُ أَلاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ تَعْظِيمًا لِشَانِهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الدَّاعِي إِلَى رِضْوانِهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَعْوَانِهِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.
أَمَّا بَعْدُ: اعْلَمُوا - أَيُّهَا الآبَاءُ - أَنَّ الْوَلَدَ الصَّالِحَ نِعْمَةٌ وَمِنَّةٌ مِنَ اللهِ تَعَالَى، ومِعْيارُ صَلاحِهِ وفلاحِهِ: دِينُهُ وتَقْوَاهُ، وَهَذا الَّذِي يَجِبُ أَنْ نَهْتَمَّ بِهِ مِنْ شُؤُونِ أَبنَائِنَا، ثُمَّ اعْلَمُوا أَنَّ الْمَسْجِدَ وَالْبَيْتَ وَدُورَ التَّعْلِيمِ فِيِ بِلاَدِنَا - إِذَا تَآزَرَتْ أَخْرَجَتْ أَجْيَالاً صَالِحَةً مُصْلِحَةً، وَكُلٌّ لَهُ دَوْرُهُ، تَتَعَاضَدُ وَلاَ تَتَنَافَرُ، تَتَكَامَلُ وَلاَ تَتَدَابَرُ.
أَخِيرًا .. رِسالَتِي لِلْمُعَلِّمِينَ وَالْمُعَلِّمَاتِ، أُمَنَاءِ فِلْذَاتِ أَكْبَادِنَا: الأَمَانَةَ الأَمَانَةَ، وَبَذْلَ الْوُسْعِ فِي تَعْلِيمِ أَبْنَاءِ الْمُسْلِمِينَ، وَالْجَمْعَ بَيْنَ الإِتْقَانِ وَالْجَوْدَةِ فِي التَّعْلِيمِ وَالْيُسْرِ وَالرِّفْقِ فِيهِ، فَهَكَذَا كَانَ رَسُولُنَا-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-؛ فَقَدْ قَالَ فِيهِ مُعَاوِيَةُ بْنُ الْحَكَمِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- عِنْدَمَا أَخْطَأَ: «مَا رَأَيْتُ مُعَلِّمًا قَبْلَهُ وَلاَ بَعْدَهُ أَحْسَنَ تَعْلِيمًا مِنْهُ، فَوَاللهِ مَا كَهَرَنِي وَلاَ ضَرَبَنِي وَلاَ شَتَمَنِي» [حَسَّنَهُ الألبانيُّ].
هَذَا، وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيِّكُم كَمَا أَمَرَكُمْ بِذلِكَ رَبُّكُمْ، فَقَالَ: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾، وَقَالَ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ-: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا» [رَواهُ مُسْلِمٌ].
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ، وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ، وَعَنِ التَّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنَّا مَعَهُمْ بِمَنِّكَ وَإِحْسَانِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلامَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَ الدِّينَ، وَاجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا مُطْمَئِنًّا، وَسَائِرَ بِلادِ الْمُسْلِمِينَ.
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا التَّمَسُّكَ بِالدِّينِ، وَالاعْتِصَامَ بِالْحَبْلِ الْمَتِينِ، حَتَّى نَلْقَاكَ وَأَنْتَ رَاضٍ عَنَّا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ آمِنَّا فِي أَوْطَانِنَا، وَانْصُرْ جُنُودَنَا، وَأَمِّنْ حُدُودَنَا، وَأَيِّدْ بِالْحَقِّ إِمَامَنَا وَوَلِيَّ أَمْرِنَا، وَجَمِيعَ وُلاةِ أُمُورِ الْمُسْلِمِينَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.



 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:44 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd Coupotech
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education