ياركب فوق مايدلي = لو يسهج العشب مايذوقه

اخي الكريم عاشق الورد
يعطيك العافيه وتسلم الايادي
طرح رائع ونقل اروع لاهنت
والله يرحم شاعرها
ننتظر مزيداً من جديدك المميز
دمت بحفظ الرحمن
✿❄ أميرة الورد كانت هنا ❄✿

اميرة الوووورد

شااكر ومقدر مرووركم العطر وحضووركم الجميل

كما اشكر طيب المتابعه وهذا من لطفكم وكرم تواضعكم

تقديري واحترامي لك وللجميع

لاهنت عاشق الورد على الإختيار المميز

كل التقدير

الأخ عاشق الورد :

ليتك ما جبت هالقصيده .

ذكرتني

كانوا يتغنون بها أهلنا ولم تفارق شفاههم .

ومع كثرةالشعراء والفضائيات نسيتها وغابت عن مسمعي لردح من الزمن .

وها أنت قد عاودتني الحنين لها .

شكرا لك عاشق الورد

رد أخر :

كان الشعب في السعوديه و بعض دول شبه الجزيره منتصف القرن العشرين . لم يعرفوا السياره أبدا وكانوا يستنكرونها جملة .

لدرجة إن البعض كان يهرب عنها في الصحراء لإعتقادهم بأنها مخلوق غريب لم يكونوا يعرفوا من أين هو و أين موطنه .

ولما عرفوها وساقت اليهم أخبارها يتغنون بها مثلما أوردت .

قصيده مشابهة لها قول الشاعر :

يا راكب اللي محاحيله خنازير .... مطعومه القاز قي القازخانه

الاطرق الهذال

شااكر مرورك العطر وحضوورك المميز

ومتابعتك الكريمه وهذا لطفا من تواضعكم السامي

دمت بخير وعاافيه

اخي الغالي / ابوزيااد

اشكرك على مرورك الرائع وجمال حرفك الراقي

كما اشكر احسااسك ورقة مشاعرك وحنينك للماضي العريق

رغم بساطة الحياه فيه ولكنها جميله بجمال طيبة اهلها في زمانهم

ومن ليس له ماضي ليس له حاااضـــــر حيث نجد القصايد وقصص الماضي

لها رونق وطابع مميز حتى عند صغار السن فمابالك من عاشوها ع الطبيعه

فمثل هذه النوادر والطرايف الفريده تيقض قلوبا اطال الزمن سباتها فتظنه مجرد احلاما عابره

فكم من الجواهر النفيسه التي طمرها عالم النسيان فكم من قصه وقصيده مات بطلها ومات راويها

~~~~~~~~~~~
ياعين لك بالهوى لفته = ما انتي على دين الإخواني
وجدك على واحد شفته = عوده من الزين روياني
الكحل بالعين سايفته = كن الهدب ريش غرباني
والقرن الأشقر منسفته = يجي محاقيب وبطاني
والثوب بالزري ناقشته = كنه طواريق ديباني
الأوله ليت ما شفته = والثانيه ليت ما جاني
والثالثه يوم واجهته = تل المعاليق وابكاني

" ابوزياد هل سبق ون غنيت هذه الابيات ؟
وباين انها في بداية الديناه بالسعوديه
ههههههههههه
اذا تعرف صاحبها ارجو ذكر اسمه

شكري وتقديري لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز أبوزياد

رد أخر :

كان الشعب في السعوديه و بعض دول شبه الجزيره منتصف القرن العشرين . لم يعرفوا السياره أبدا وكانوا يستنكرونها جملة .

لدرجة إن البعض كان يهرب عنها في الصحراء لإعتقادهم بأنها مخلوق غريب لم يكونوا يعرفوا من أين هو و أين موطنه .

ولما عرفوها وساقت اليهم أخبارها يتغنون بها مثلما أوردت .

قصيده مشابهة لها قول الشاعر :

يا راكب اللي محاحيله خنازير .... مطعومه القاز قي القازخانه

تسلم يابو زيااد

ادري ان عندك طرايف جميله بجمال روحك الساميه

مير اسمح لي اقول عنك بخيل ياخي افتح ملف الارشيف واتحفنا

لاتبخل علينا الدنيا ماتعلم بغيبها ممكن نفترق ماشفنا منك شي

هههههههههههه

بعيد الشر عن الجميع عسى مانفتقد اخواننا وخواتنا الغالين

تقديري واحترامي لك وللجميع

عافاك الله على الطرح الموفق
تسلم يمناك