![]() |
|
![]() |
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
((لا تلوم القرظ والقرظ الشجر))
بقلم : القارظ العنزي |
قريبا | قريبا |
![]() |
|
![]() |
|
ჲ჻ مضيف خطب الجمعه ჻ჲ رَوضة جنَان مَحفَوفة بالروح والريحَان |
كاتب الموضوع | محمدالمهوس | مشاركات | 15 | المشاهدات | 2283 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
« حق الوالدين »
محمد بن سليمان المهوس /جامع الحمادي بالدمام في 2/21/ 1447 الخُطْبَةُ الأُولَى إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا. أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا النَّاسُ: أُوصِيكُمْ وَنَفْسِي بِتَقْوَى اللهِ تَعَالَى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُمْ مُّسْلِمُونَ﴾ [آل عمران: 102]. أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: مِنْ أَعْظَمِ اَلْحُقُوقِ، وَآكَدِ الْوَاجِبَاتِ، وَأَحَبِّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى: بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَالإِحْسَانُ إِلَيْهِمَا؛ وَلِذَلِكَ قَرَنَ اللَّهُ حَقَّهُمَا بِحَقِّهِ، فَقَالَ سُبْحَانَهُ: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا﴾ [ الإسراء : 23 ] وَلَقَدْ تَكَرَّرَتِ الْوَصِيَّةُ فِي كِتَابِ اللهِ تَعَالَى فِي حَقِّ الْوَالِدَيْنِ فِي مَوَاضِعَ عَدِيدَةٍ، وَآيَاتٍ مَجِيدَةٍ، قَالَ تَعَالَى: ﴿وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا﴾ [الأحقاف: 15]، وَقَالَ تَعَالَى: ﴿وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا﴾ [العنكبوت: 8]. قَالَ الإِمَامُ الطَّبَرِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ-: «أَيْ: وَصَّاهُ فِيهِمَا بِجَمِيعِ مَعَانِي الْحُسْنِ». وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بِن مَسْعُودٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: «الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا»، قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «ثُمَّ بِرُّ الوَالِدَيْنِ» قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» قَالَ: حَدَّثَنِي بِهِنَّ، وَلَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي . [متفق عليه] فَفَاقَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ الْجِهَادَ فِي سَبِيلِ اللهِ. وَيَشْهَدُ لِذَلِكَ: مَا فِي الصَّحِيحَيْنِ أَيْضًا أَنَّ رَجُلاً جَاءَ إلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- يَسْتَأْذِنُهُ فِي الْجِهَادِ، فَقَالَ: «أَحَيٌّ وَالِدَاك؟!»، قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: «فَفِيهِمَا فَجَاهِدْ»؛ لأَنَّ بِرَّهُمَا يَجْمَعُ مِنَ الْمَحَاسِنِ أَرْفَعَهَا، وَمِنَ الْمَحَابِّ أَنْفَعَهَا. وَيَتَحَقَّقُ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ بِالذُّلِّ لَهُمَا وَالدُّعَاءِ لَهُمَا تَعْظِيمًا لِحَقِّهِمَا؛ كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾ [ الإسراء : 24 ] وَمِنَ الْبِرِّ بِهِمَا: طَاعَتُهُمَا، وَالْقِيَامُ عَلَى خِدْمَتِهِمَا، وَالاِعْتِرَافُ بِفَضْلِهِمَا، وَالنَّفَقَةُ عَلَيْهِمَا، وَالْجُلُوسُ مَعَهُمَا، وَإِجَابَةُ نِدَائِهِمَا، وَحُسْنُ الِاسْتِمَاعِ إلَيْهِمَا، وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنْ أَنْوَاعِ الْبِرِّ الَّتِي هِيَ سَبَبٌ لِرِضَا الرَّبِّ جَلَّ وَعَلَا الَّذِي هُوَ مِنْ أَعْظَمِ مَا يَنْشُدُهُ الْمُسْلِمُ؛ فَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا-: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "رِضَا الرَّبِّ فِي رِضَا الْوَالِدَيْنِ، وَسَخَطُ الرَّبِّ فِي سَخَطِ الْوَالِدَيْنِ» [رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، وَصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ وَالْحَاكِمُ] وَأَيْضًا بِرُّ الْوَالِدَيْنِ سَبَبٌ لِطُولِ الْعُمُرِ وَزِيَادَةِ الرِّزْقِ؛ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ فِي رِزْقِهِ، وَيُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ» [مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ]. فَاتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا بَرَرَةً بِوَالِدِيكُمْ، وَاحْذَرُوا الْعُقُوقَ الَّذِي هُوَ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ وَالْمُوبِقَاتِ؛ قَالَ تَعَالَى: ﴿إِمَّا يَبْلُغَنََّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا﴾ [ الإسراء : 23 ] وَعَنْ أَبِي بَكْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: «أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ؟» ثَلاثًا, قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ! قَالَ: «الإِشْرَاكُ بِاللهِ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ» وَكَانَ مُتَّكِئًا فَجَلَسَ، فَقَالَ: «أَلا وَقَوْلُ الزُّورِ, وَشَهَادَةُ الزُّورِ» [مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ]. وَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: «ثَلاثَةٌ لا يَقْبَلُ اللَّهُ لَهُمْ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا: عَاقٌّ، وَمَنَّانٌ، وَمُكَذِّبٌ بِالْقَدَرِ» [رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ، وَحَسَّنَهُ الأَلْبَانِيُّ]. جَعَلَنَا اللهُ وَإِيَّاكُمْ مِنْ أَهْلِ الْبِرِّ وَالإِحْسَانِ، وَأَطَالَ اللهُ فِي عُمْرِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا، وَرَحِمَ اللهُ مَنْ غَادَرَنَا، وَأَسْكَنَهُ فَسِيحَ الْجِنَانِ. أَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ، فَاسْتَغْفِرُوهُ، إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. الخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ الْحَمْدُ للهِ عَلَى إِحْسَانِهِ، وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ وَامْتِنَانِهِ، وَأَشْهَدُ أَلاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ تَعْظِيمًا لِشَانِهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الدَّاعِي إِلَى رِضْوانِهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَعْوَانِهِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا. أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: اتَّقُوا اللهَ تَعَالَى، وَاعْلَمُوا أَنَّ مِنْ أَهَمِّ الْقِيَمِ النَّبِيلَةِ، وَالْمَعَانِي الْجَلِيلَةِ الَّتِي يَنْبَغِي غَرْسُهَا فِي نُفُوسِ الأَبْنَاءِ مُنْذُ الصِّغَرِ: هِيَ تَرْبِيَتُهُمْ عَلَى الْبِرِّ بِأَنْوَاعِهِ؛ مِنِ احْتِرَامِ الْكَبِيرِ وَالتَّوَاضُعِ لِلصَّغِيرِ، وَالرَّحْمَةِ بِالْعَاجِزِ، وَصِلَةِ الْقَرِيبِ وَغَيْرِ ذَلِكَ، وَذَلِكَ مِنْ خِلاَلِ الْوَسَائِلِ التَّالِيَةِ وَالَّتِي مِنْ أَهَمِّهَا: الْقُدْوَةُ الْحَسَنَةُ الَّتِي هِيَ مِنْ أَبْرَزِ الْوَسَائِلِ الَّتِي تُسَاعِدُ عَلَى غَرْسِ قِيَمِ الْبِرِّ فِي نُفُوسِ الأَبْنَاءِ. فَالطِّفْلُ يَتَعَلَّمُ مِنْ خِلاَلِ مُلاَحَظَةِ سُلُوكِيَّاتِ وَالِدَيْهِ، لِذَا فَإِنَّ الأَفْعَالَ تُؤَثِّرُ بِشَكْلٍ أَقْوَى مِنَ الْكَلِمَاتِ، وَالْجَزَاءُ مِنْ جِنْسِ الْعَمَلِ . قَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا ويُوَقِّرْ كَبِيرَنَا» [صَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ]. وَمِنَ الْوَسَائِلِ الْمُفِيِدَةِ فِي غَرْسِ قِيمَةِ الْبِرِّ فِي نُفُوسِ الأَبْنَاءِ: تَرْبِيَةُ الأَبْنَاءِ عَلَى فَضَائِلِ الْبِرِّ مِنْ خِلاَلِ نُصُوصِ الْقُرْآنِ وَصَحِيحِ السُّنَّةِ، وَعَمَلِ الصَّحَابَةِ، وَإِشْرَاكُهُمْ فِي الْعِنَايَةِ بِالْوَالِدَيْنِ عَلَى وَجْهِ الْخُصُوصِ؛ مِثْلُ مُسَاعَدَتِهِمْ فِي الأُمُورِ الْيَوْمِيَّةِ، وَاحْتِرَامِهِمْ وَالْجُلُوسِ مَعَهُمْ مِمَّا يُشْعِرُهُمْ بِأَهَمِّيَّةِ هَذِهِ الْقِيمَةِ. وَمِنَ الْوَسَائِلِ الْمُفِيِدَةِ فِي غَرْسِ قِيمَةِ الْبِرِّ فِي نُفُوسِ الأَبْنَاءِ: الدُّعَاءُ بِصَلاَحِ الأَبْنَاءِ لِيَكُونُوا بَرَرَةً أَتْقِيَاءَ، قَالَ تَعَالَى: ﴿وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا﴾ [الفرقان: 74]. هَذَا، وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيِّكُم كَمَا أَمَرَكُمْ بِذلِكَ رَبُّكُمْ، فَقَالَ: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾، وَقَالَ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ-: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا» [رَواهُ مُسْلِمٌ]. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ، وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ، وَعَنِ التَّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنَّا مَعَهُمْ بِمَنِّكَ وَإِحْسَانِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلامَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَ الدِّينَ، وَاجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا مُطْمَئِنًّا، وَسَائِرَ بِلادِ الْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا التَّمَسُّكَ بِالدِّينِ، وَالاعْتِصَامَ بِالْحَبْلِ الْمَتِينِ، حَتَّى نَلْقَاكَ وَأَنْتَ رَاضٍ عَنَّا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ آمِنَّا فِي أَوْطَانِنَا، وَانْصُرْ جُنُودَنَا، وَأَمِّنْ حُدُودَنَا، وَأَيِّدْ بِالْحَقِّ إِمَامَنَا وَوَلِيَّ أَمْرِنَا، وَجَمِيعَ وُلاةِ أُمُورِ الْمُسْلِمِينَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.
|
![]() |
#2 | |
![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يعطيك العافية
على الموضوع الراقي الف شكر لك |
|
![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يجزاك خير على الخطبه الطيبة
|
|
![]() |
![]() |
#4 | ||
![]()
شيخنا الفاضل محمد المهوس
الله يعطيك العافيه على الخطبة المميزه النافعه تسلم اياديك وجزيل الشكر لك تقديري |
|||
![]() |
![]() |
#5 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
تسلم اياديك على جمال الطرح والإختيار المفيد
عافاك الله وجزاك عنا كل خير |
|
![]() |
![]() |
#6 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يعطيك العافية على الطرح القيم والجميل
وًٍدًٍيًٍ......لًًًٍٍٍكًًًٍ.. |
|
![]() |
![]() |
#7 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يعطيك العافيه وتسلم يميك
بيض الله وجهك على الطرح الجميل |
|
![]() |
![]() |
#8 | |
![]() ![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خيرا
رحم الله من مات من والدينا وحفظ من هم على قيد الحياة منهم احترامي |
|
![]() |
![]() |
#9 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() بارك الله بك وجزاك خيراّ الف شكر لك |
|
![]() |
![]() |
#10 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() شكرا على الطرح الجميل والموفق |
|
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 111 ( الأعضاء 0 والزوار 111) | |
|
|