وحشـــة الليلــ غيابكـــ !!!!

تطلبُ أنسى جرحكَ والألم
ودمعاً وجدهُ نبع من آسـى
من منا .. من حزنهِ سلم
من منا لعهد الوفاءَ نسى
وطأة من همٍ في الروح ثقل .. و .. همهمة ليلٍ بحزن الدمع ثمل
انتظاراً أسأل الصمت عن غيابكَ
فيُجيب الصمت بزمجرة غضب .. و .. صبابة من دمعا أرهق المقل
وحشة الليل من غيابك صار قلق
و .. على نافـــذة الصبر هاتفا من هاجسا طرق
في بيدا روحي زرعتكَ وردا فجنيت منك بالقلب شوكا والأرق
سهرا تمضى الليالي بي أغمض الجفن على صدر طيفك
احتضن روحك فالأمان لي قربك
و .. بأشواق مشرعةٍ دفء روحي حبك
فليتك تعلم يا طيفا عانقته فهوى
ما للغياب من لهفـــةٍ وجــوى
و
ليتك تعلم في غيابك قلبي من الشقاء في سقر
أجوب الانتظار بصمت غناء حزن بلا وتر
يشدو أنين سقمي و بكاء أفقدني البصر
فمتى تأتي لتمتع العين بك والنظر
ألا يكفيك قلبي وجعا قد كُــسر
فتعاقبني بغيابك مأسورة السهر

الله

الله


تسلم يمينك المبدعه ريما أبداع لا حدود ويفوق الوصف مشاعر عذبه

رائعه أنتي دمتي ودام نبض قلمك

تراتيل أعجابي ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فــرج الدهمشي

الله

الله


تسلم يمينك المبدعه ريما أبداع لا حدود ويفوق الوصف مشاعر عذبه

رائعه أنتي دمتي ودام نبض قلمك

تراتيل أعجابي ...

الشاعر القدير
فرج الدهمشي
..
تواضع حرفي كان شموخا بمعانقـــة مرورك بمتصفحي
شكرا فاضلي
لبهجة صباحي بعطر كلماتك
دمت ودام وجودك
تحياتي

انسياب للكلمات

كالماء الزلال

ونقاء الفطرة ارهب المكان

طهر وعذرية وألم غياب

الجراح لم تتوقف والنزف ما زال مستمراً

ليت النسيان بأيدينا وليت القسوة سبيل نجاة فنقسو ان استطعنا

الليل البهيم الطويل في غيابه وان انجلى لن يكون له صبح الا بحضوره

ريما ........

اتمنى ان تكون كل حواسك بخير فتتمتع خواطرنا باحساس جميل

وتأخذنا ((وحشة الغياب)) الى رهبة الحضور وروعة المشاعر

أؤمن أنه لا تهمك الألقاب

فسأختصرها جميعا بما ارتضيتِ لك لقبا

ريما ...

أعلم كما تعلمين أن الغياب قاس، وأن الفقد أقسى!

وأدرك كما تدركين أن ما بين الكينونة والحال ... ما بين النور والظل!

وإني لأرى ثقل ذلك على حروفك اليوم، فما بالي أراها على غير عهدي بها؟

قد تعصف الريح وتتململ ذبالة المصباح، وتتراقص العتمة فرحا باحتضار النور

وما إن تعد إلى سابق عهدها حتى يهرب الظلام من النافذة



لكِ

شكرا

\
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزير سالم

انسياب للكلمات

كالماء الزلال

ونقاء الفطرة ارهب المكان

طهر وعذرية وألم غياب

الجراح لم تتوقف والنزف ما زال مستمراً

ليت النسيان بأيدينا وليت القسوة سبيل نجاة فنقسو ان استطعنا

الليل البهيم الطويل في غيابه وان انجلى لن يكون له صبح الا بحضوره

ريما ........

اتمنى ان تكون كل حواسك بخير فتتمتع خواطرنا باحساس جميل

وتأخذنا ((وحشة الغياب)) الى رهبة الحضور وروعة المشاعر

فيروزي تغريد نهاري بنغمهٌ من عقيق بدالية روحي
لليل وحشة كما الغياب غول
منهما حنجرتي تصرخ بكل الجهات ربما أخذل البؤس ولو لمره
فـ أوقف أنفاسي الماضية في قفار الأنين
آهـ أيها المهلهل وآهـ من آهات
بين جنبات السحاب لها زلزلة روح
و على بساط الوجد يمامـه بكت غدر الغيم ذات مطر
من بعد ابتهال وسقيا فرح كان مخاضه مكفهرا فاض قطره ألما
..
.
سيدي وأستاذي ومعلمي
" الزير سالم "
.
ليت لي جناحي طير بهما أحلق علوا إلى الشواهق حيث تكون
تلألأ حرفي بتدفق عطر كلماتك
وإشراقة حضورك بصفحتي
فشكرا من القلب لكَ
على أخضرار عشب أبجديتي
من ضياء روحك
ودي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الرواد

أؤمن أنه لا تهمك الألقاب

فسأختصرها جميعا بما ارتضيتِ لك لقبا

ريما ...

أعلم كما تعلمين أن الغياب قاس، وأن الفقد أقسى!

وأدرك كما تدركين أن ما بين الكينونة والحال ... ما بين النور والظل!

وإني لأرى ثقل ذلك على حروفك اليوم، فما بالي أراها على غير عهدي بها؟

قد تعصف الريح وتتململ ذبالة المصباح، وتتراقص العتمة فرحا باحتضار النور

وما إن تعد إلى سابق عهدها حتى يهرب الظلام من النافذة



لكِ

شكرا

\
.

سيدي وأستاذي ومعلمي
الشاعر والأديب
" سلطان الرواد "
.
ما كان لقبا اخترناه بل فرضا جبرا أحببناه
قيل هو ظبية بيضاء في معناه نطرب فرحا إذا بالنداء سمعناه
ما كان عهدك بهِ في ماضيهِ على ضفاف الليل
تأملا منه انسج من خيوط الشمس معطفا تحسبا لصقيع الروح
حتى إذا اكتمل هلال القمر بدرا
كان شعاعه في دجى الأمل عاصفة من حنين
احتطب من أضلعي نارا لأرواح لا تستريح
مُعلمي
سجون الأرواح
لا نوافذ لها ولا أبواب محكمة الإغلاق
يستوطنها الظلام
يستنزفها الألم
الأمل فيها كابوس حلم
..
ولكــن .. !
لحضورك المشرق بصفحتي ربما تهبني قنديل
يضئ ديجور مسائي
لأتقاطر لك بالشكــر لنبضك
ودي

حيـن الغياب ...!
يشيبُ الغراب ..!
حسرةً وقهراً وهماً والماً ذو جُرحٍ عميق .!
:
ذات صباحٍ سئلتُ الغياب ما هو الغياب .!
فقال بلسانٍ أقرب الى التلعثم .!
:
فقال الغياب ندبٌ يجعل الخدود تسيل دماً .!
ولها وحشةً تسكن القلب حتى تُريده قتيلاً .!
:
ويح الأنتظار أن طال ..!
:
؛‘؛ ريما ؛‘؛
:
همستي في جوف العذوبةِ أحساساً صادقاً ..!
:
فأخذت العذوبةُ تذوب رهبةً منكِ .!
:
سيدتي .!
:
دامت رزانه حضوركِ يا رزينه .!
:
شُكراً نوراً .!
:

كلمات ولا اروع بوح في منتهى الابداع
دمتي قلما مبدعا وقلما ساميا سلمت يداك على
ماخطت من عبارات من اجمل الحروف
رائعة واكثر غاليتي ريما
تقبلي اعذب تحياتى واسماء سلامي

الأخت ريما 00

لحروفك نبضٌ آخر ولكلماتك معاني أُخرى 00

شكراً لهذا النزف المفعم بالحب والرومانسيه 00