لغيابك .. أُغني !!

	بذات مساء اقبلت .. و .. بذات مساء ادبرت ومن ذات شجن أهدهد ذاتي بترانيم حزنــي خرساء هي لحظتي .. كان لها ضجيجا .. حتى سكتت فـ .. الوحدة تمخر عويلا في صدري و .. الظلام ذئب ينهش سكون وحدتي كان حلما يتلألأ تحت أشعــة الأمل كان أملاً يبزغ فجرهُ بميلاد الأحلام و .. على هدير أمواج تعصف بقلبي تسكب شلالات من بريق نجوم تضئ زنبقــة بروحي ارقص على مسرح الحياة وأغني . يا مُرتحل في درب الهجر مدبرا عن قلبي بات السعد اليوم مفارقهُ كم من ليلةٍ نامت عيونك وقلبي مُبصرا ينتظر في سُهد نبضهِ منكَ وصالهُ سكن ليلكَ وليلي بالحزن ساهرا يبكي غراما لكَ فؤادي يشتاقهُ فـ ارتحل مع طيفك بفكرا شاردا وجسدا يلفهُ الألم في حطامــهِ آهـٍ من عبرةٍ كحلت الأهداب بُكاءا كلما ذكرتك سمعت حداء قلبي من أوجاعهُ . و .. أفيق ..! على أنين ابتساماتي في جنائزها على صوت ذرات المطر تطرق نافذة غرفتي من أدمعي فـ أهوي .. و .. أهوي في غياهب وحدتي أنشج لوعة غيابك أبكي أنانيتك .. و .. ضعفــي

الكاتبه القديره/ ريما

يعطيك العافيه وتسلم يمينك اختي ريما



اينما حل قلمك يستوطن الابداع


حضور راقي تميز خاطره ولا اروع


دمتي ودام لنا حضورك الشامخ

أنقى تحيّه

عندما تعصف بنا الذكريات وتأخذنا الى حيث لانريد

تجدد وتزيد أوجاعنا التي لم ولن تندمل

ومع مرور الأيام تزداد حالتنا سوءاً

نتذكر من انسونا في وحدتنا

وملؤا حياتنا فرحاً وسروراً بوجودهم

لم ننسهم يوماً وبقى مكانهم محفور في قلوبنا

نشعر برغبة عارمة بلقياهم

نحس بحسرة في قلوبنا لفراقهم

ألم يعتصر النفوس ويكدر عيشها وصفوها

ريما

أعذريني فقد خدشت جمال ماكتبت بما كتبت

فوالله نصك فاخر ولايجارى

دمت رمزاً للإبداع

متألقه بـ الإحساس والجمال هنا يا ريما
ذكرياتك لم تعُد شيئ صغير بعد الان
بل غدت فراشةً
تحتضنُ السماء والشمس
والهواء وقصص الماضي

سُعدت بمعانقة
فيضٍ لمحبرتك

و في شوقٍ

لهطولك القادم ..

بــ أعذّب السطور

جل الود و التقدير ..

نص حزيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن جدا يعجبني

موسيقي حزينه اطربتني استمتعت جدا باالقراءه

كلمات تلامس الاحاسيس وتمتع العواطف

ريما اشكرك علي النص الراقي

دمتي بحب وسعاده لاتنتهي

احترامي وتقديري لسموك

عندما يبكي الغرام

يتجرد كل شيء من محاسنه

يتألم الفرح لأجمل دموع

وتحتضر المشاعر امام ملكها

ويتوقف الزمن

ويستشهد بكلمات
بودعك وبودع الدنيــا معك ..
بودعك وبودع الدنيــا معك
جرحتني قتلتني ..جرحتني..
قتلتني ..جرحتني..
وغفرت لك
قسوتك
بـــــودعـــــــك بـــــودعـــــــك من غيــر سلام .. ولا ملام
ولا كلمـــة مني تجرحك ..
أنا أجرحك..؟
أنا أنا ..
أنا أجرحك ؟
بسم الآلام .. ارحل قــــوام ..
حبي الكبير ح حيرسك في سكتك
اللـــــــــه اللـــــــه .......... الله معك....
أنا مسامحَك .. يا أغلى ظالم .. أيوا أنا مسامحَك . والله مسامحك .. يا أغلى ظالم .. أنا مسامحك
ومهما يجرى أنا فداك.. أنا واللي باقي من عمري معاك .. أيوا مسامحك .. يا أغلى ظالم أنا مسامحك ..
ومهما يجرى أنا مسامحك .
بودعك .. يا جرح لمّ .. يا طوق ألم ..
لك شوق يا روحي لرؤيتك ولطلعتك ..
بودعــــــك ..
وفي قلبي حب لو اتقسم حَ يدفي ليلك برحلتك وسكتك .. الله الله معك .

نسيت نفسي وكتبت لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عويد كسار المضياني

الكاتبه القديره/ ريما

يعطيك العافيه وتسلم يمينك اختي ريما



اينما حل قلمك يستوطن الابداع


حضور راقي تميز خاطره ولا اروع


دمتي ودام لنا حضورك الشامخ

أنقى تحيّه

الشاعر القدير ~ بحــر القصيد
,
عويد بن كسار المضياني
..
.
للغيم فرحة مطر
فكيف إذا كان حرفك ديم تقاطر بمتصفحي
سعادة لروحي
تلوتُك على مرورك
شكرا
بكل يوم تغرب شمس ويطلع قمــر
تحياتي .. و .. تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همام ابن مره

عندما تعصف بنا الذكريات وتأخذنا الى حيث لانريد

تجدد وتزيد أوجاعنا التي لم ولن تندمل

ومع مرور الأيام تزداد حالتنا سوءاً

نتذكر من انسونا في وحدتنا

وملؤا حياتنا فرحاً وسروراً بوجودهم

لم ننسهم يوماً وبقى مكانهم محفور في قلوبنا

نشعر برغبة عارمة بلقياهم

نحس بحسرة في قلوبنا لفراقهم

ألم يعتصر النفوس ويكدر عيشها وصفوها

ريما

أعذريني فقد خدشت جمال ماكتبت بما كتبت

فوالله نصك فاخر ولايجارى

دمت رمزاً للإبداع

للغة المحبين لظى جمر
في كل شرارةٍ غواية
تمطر لهيبا في أخدود الأفئدة
و .. في انصهار الشوق يرتوي كأس القلب
من حمم اللهفــة ونار الولــه
فتكن الهمسة رعشـــة احتراق
على آهات الانتظار
.
..
الكاتب الرائع
,
همام ابن مــره
..
.
من حرفكَ بصفحتي
صلوات الروح تتلى عليكَ
بـ ابتهالات : من شر حاسد إذا حسد
راق لي حرفك بجماله فكان قداس شكر وترانيم إعجاب
تحياتي .. و .. تقديري

غياب .. لا حضور ~

للقناديل ُ تكسرات ِ ضوء ٍ .. دفء ٍ .. هي للفراشات ِ قاتلهـ ..

للأجداث ِفاهـا ً باسمهـ ..

و للجنائزِ ألحادا ً حاضنهـ ..

حتما ً سـ تـنسل ُ الأموات ُ يوما ً ما ..

على إيقاع ِ دُفّا ً مثقوبا ً يقرع ُ فيه ِالغياب ُ إبتهالات ٍ صوفيّهـ ..

كلها تدعوا الى التمرغ أكثر َ في وحل ٍ من صبر ٍ يُفني العمر َ إنتظارا ..~

فـ ما أجمل العودة ِ الى القبور !!

.. ريما ..

دمتي بهذا الرونق ..

وأسفا ً على شطحات ُ القلم وأنا ..

فـ كلانا تائهين !

ولا نعي مانكتب ُ وما نقول !

ودي لك ~

الكاتبة القديرة ريما

نزفك الراقي أحيا جروحاً لاتزال تحتضر

ولملم آهات متناثرة في زوايا الحناجر

أختاه .. إن للروح غذاء.. فسمو نزفك أشبع الروح غذاءاً

والقلوب ارتياحاً والعقول نوراً

شكراً لنزفك الرائع.. دمتي بهذا العطاء وهذا التوهج

لك مني أجمل المنى