فلسفــه& فـــلاح اليــوم

كل رجلن عظيم .. قالوا وراه ( إمرأه ) ...... قلت : حتى المصايب اللي وراها ( حريم ) كل تاريخ أمّه .. إمسكه .. وإقرأه...... تلقى سبّة سقوطه ( كيّدهن العظيم ) ( الغني ) لالفن يمّه .. غدا يااااامفقره ...... و ( القوي ) لانونّه .. صار ضعفه مقيم حاكمات الملوك .. وعقلهن ماأصغره ...... كيف أجل .. لو هو كبير و فهيم ..!!

ياحلاتك أنت و الفلسفة
و مشكور على هذا الابداع الجميل يا فلاح
و إلى الامام
تقبل مروري

أرحب يابن بسه

هلا ومرحبا بسعد عسى الله يسعدك انشالله مثل ما اسعدني برويه اسمك الرائع وانت تستاهل من يطربك بهذا الفلسفه


واشكرك يابن العم على تواجدك اجميل ياجميل

واحييك مرى اخرى يبعدي انت

[SIZE="5"][FONT="Times New Roman"][CENTER][SIZE="5"][FONT="Times New Roman"][CENTER]
كل رجلن عظيم .. قالوا وراه ( إمرأه )

...... قلت : حتى المصايب اللي وراها ( حريم )



صح لسانك يالغالي اسمحلي اعقب على الفلسفه




تعقيب على كيدهن عظيم اكيد يوجود اسباب كثيرة كيدهن عظيم f17

لي عودة تعقيب على كيدهن عظيم ويارب يكتب لنا الاجر

يالغالي مشكلة اكثر الناس يتم تحليل ان كيدهن عظيم من باب قوة المراه وهذا خطأ كبير الدليل بالقران

من الأيات القرآنية التي أساء الناس فهمها ومن ثم أخطأوا في الإستدلال بها
قوله تعالى : { إن كيدكن عظيم }و إذا ما أرادوا المبالغة في الإستشهاد لقولهم فإنهم يقولون : إن الله تعالى وصف
كيد الشيطان بالضعف بقوله : { إن كيد الشيطان كان ضعيفا }وعلى هذا نجد أن كيد النساء أشد من كيد الشيطان .



في البداية لابد أن نفهم الجملة كما وردت ضمن سياقها القرآني حتى تُفهم فهماً صحيحاً ..


هذه الجملة جزء من الأية الكريمة { فلما رأى قميصه قُدًّ من دبرٍ قال إنه من كيدكن
إن كيدكن عظيم }
وهذه الآية حكيت على لسان العزيز - عزيز مصر - حينما راودت امرأتُه يوسف عليه السلام
عن نفسه فقال : { معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون }
فهرب منها يوسف الصِّدِّيق فلحقته
{ واستبقا الباب وقدًّت قميصه من دبر ٍوألفيا سيدها لدا الباب
قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءاً }
تقصد يوسف عليه السلام { إلا أن يسجن أو عذاب ٌ أليم . قال هي راودتني عن نفسي }
وعندها { وشهد شاهدٌ من أهلها } وشهادته أنه قال : { إن كان قميصه قُدًّ من قُبُل ٍ} من أمامه
{ فصدقت } أي صدقت أنه أراد بها سوءاً { وهو من الكاذبين } في قوله أنها راودته عن نفسه .
{ وإن كان قميصه قُدًّ من دُبر ٍ} أي من ورائه { فكذبت} في دعواها عليه { وهو من الصادقين }
في دعواه عليها .


{ فلما رأى } أي العزيز { قميصه } أي قميص يوسف ٍ{ قُدًّ من دبر } قال مقولته تلك
{ إنه من كيدكن }


أي أن هذا البهت ناشىء من إحتيالكن أيتها النساء ومكركن ، { إن كيدكن عظيم }
أي أن مكركن مما دبرتن شيءٌ عظيم .


إذن هذه الجملة حكيت في القرآن الكريم على لسان عزيز مصر ، وليس في الآية ما يدل
على تقرير الله تعالى وتوكيده لهذه الجملة ولكن حكاه الله تعالى عنه .
ويقول إبن المنير في حاشيته على ( الكشاف ) أن الآية التي ذكر فيها كيد الشيطان هي
من قول الله تعالى غير محكي ، وأن كيد الشيطان المذكور في الآية مقابلاً لكيد الله تعالى
فكان ضعيفاً بالنسبة إليه كما جاء في أول الآية { الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله و الذين
كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان
إن كيد الشيطان كان ضعيفا . } ( النساء - 76 )


وبهذا لا يصح الإستدلال بالآية الكريمة على أن
كيد النساء يفوق كيد سائر خلق الله ومن ضمنهم الشيطان

.


شرح : د/ عدنان خليفات
أستاذ مساعد في كلية المعلمين بجدة سابقاً

ي,,ض,,ح,,ك

لا تعليق
.

الصمت في حرم الجمال جمال

جميل يافلاح

شكراً لك

وانا اشهد انها فلسفه يافلـاح


شكرا لك يا ايها الرائع

أخي الفاضل
.
فلاح بن عشوي العنزي
..
كان مرورا أول بدون تعليق فقط بوجه يحمل
تعبير الضحك ليس سخريةٍ أو استهزاء لا سمح الله
من روعة فلسفتك وجمال يراك بها
ولكــن ..!
دائما ما تحمل فلسفة الإنسان رؤيا ذاتيــة
وقناعات خاصةٍ به يصعب تغييرها أو التطفل عليها
لذلك فهي تحترم وأن كانت على خطأ ..!
.
مروري الثاني بفلسفتك
حملتني إليه .. تأملاتي .. و .. تساؤلاتي
.
أن كانت فلسفةٍ عامة بقناعات مطلقة لك
أين أنت ! من رجاحة عقول النساء اللاتي خلد التاريخ أسماؤهن
بل أن بعض آراء هن أخذ بها
وأين أنت من تفسير وصفها ( ناقصــة عقل ودين ) الذي لم يحكم
عليها بالنقص المطلق كونه نقصا ينتقص من ذاتها وكيانها
..
أخي الفاضل
.
لستُ ضد الخضوع للرجل ( أبا – أخا – زوجا ) وليس الخنوع
فـ للرجل قوامة حق شرعه الدين
لكن ..!
هُناك أيضا رجالُ .. كخريش الإبل .. تُربط بالعُقل
فهل تسمي : مدمن المخدرات أو المجاهر بالمعصية
أو الديوث .. أو .. البخيل .. أو .. الجبان .... رجال وتنفي عنهم صفة النقص
هل تطلق على ذلك الرجل الذي يحسب أن المرأة ضلعا أعوجا وسيبقى على عوجه
لمجرد إنه رجل لا ينبغي أن تحاوره أو تتكلم معه إنه من زمرة الرجال
الرجولــة .. يا سيدي ... هي تلك الصفات الجميلة في الإنسان
خيركم .. خيركم لأهلهِ .. والمجادلة بالمعروف والحُسنى
والرجولة الحق هي .. أن يكون في المجتمع موضع تقدير يشار إليه بالمدح والثناء
بمكارم الأخلاق وصفات الفرسان من شهامةٍ ونبل
.
.
أخيرا
أنصفنا من فلسفتك يا فلاح وأقصد عموم النساء
مثلما أنصفهن من قبل سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم
(((إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم )))
.
تحياتنا .. و .. تقديرنا

(((إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم )))


انصف يافيلســــــــــــــــــوف ^ــ^