متــى تــ ع ـــود ؟

في بوح الفم عطرا
من أفانين الشجى ينتشي بالحب
كما كأس امتلأ غراما
منه بقلبي آهات العشق تصب
يا ضارباً وتر الفؤاد بعذاب البعد
أناديك شوقاً
فيطرب همساً رنين قيثاري
وعلى شباكي يغفو الود حالماً
يشدو للقمر عن لوعة اشتياقي
يا .. آسر روحي
عـودني أنسى غـيابك ربما أستريح
فموسيقى الحزن تصدح الليلة بداخلي
تملأ المكان وكل الأماكن بضجر الروح
و أملاً لا ينتهي
يرحل عبر كثبان الظلام إلى نور القمر
بتوسلات
قلبي المنهك في محراب الدعاء
ومسامرتي النجوم
أُحدثها عن
صمت الشوارع
والأرصفة المتكسرة
والمشاعر المنكسرة
والوحدة والفراغ والبخور الذي اصبح رماد
وثوب الأمل الذي تحول إلى حداد عند الفراق
فـ .........متى تعود ؟

تتألقين دائما بجمال كلماتك

وجمال نصك
دمتي بكل الحب و التقدير

غاليتي ريمـــا
عندما يشجينا الشوق والحنين
ويأرقنا فوق جمر الفراق والبعد
يهتف القلب مع الأنين ..
يخاطب روح الحبيب لعل اللقاء
يكون قريب .. وإلينا يعود ..
سلمت أناملك عزيزتي على هذه النسمات الدافئة
والأحاسيس الصادقة التي تداعب أوتار القلب لرقتها ..
لك كل الود وجنائن من الورد

حتماً سيعود ويتجدد اللقاء
بعد هذة الكلمات والأحسايس
الجميلة والمشاعر النبيلة
التى تحرك اوتار القلب
لصدقها ورقتها وعذوبتها
استمري بهذا الجمال
نحن بنتظارك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمارة

تتألقين دائما بجمال كلماتك

وجمال نصك
دمتي بكل الحب و التقدير

غاليتي : سمـــارة
..
وهــج تلألأ بمتصفحــي نشوة من سعادة نالتني منكِ
شكرا
يا فوح الياسمين .. أنتِ
ودي

اختي
ريما
كلمات ومفردااات تعانق
سما التميز
والجمااااااااااال .
تحياتي وودي :
عبدالله فهاد البجيدي ’’’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندس

غاليتي ريمـــا
عندما يشجينا الشوق والحنين
ويأرقنا فوق جمر الفراق والبعد
يهتف القلب مع الأنين ..
يخاطب روح الحبيب لعل اللقاء
يكون قريب .. وإلينا يعود ..
سلمت أناملك عزيزتي على هذه النسمات الدافئة
والأحاسيس الصادقة التي تداعب أوتار القلب لرقتها ..
لك كل الود وجنائن من الورد

منذ خريف وجــع وعلى ضفاف سهــر
كان هذيان إنكسار
فهل الغياب ترانيم خلود
ربما من جمر الاشواق يُبعث وربما لا يعود !
..
قيثارة الحرف غاليتي
سندس
حرفك سكري المذاق تشربت منه الأعماق بحبال من أمل
شكرا لمروركِ بصفحتي
ودي

الكاتبة المتميزة ريما

ابدعتي في هذه الفلسفةالرائعه

الى الامام


ودي وتقديري

عندما أنظر إلى الشمس في لحظات الغروب الأخيرة

أكاد أراها

محمرة

ولا أدري

أكان ذلك

غضبا

أم تعبا

وتبدأ تغوص رويدا رويدا

في الأفق البعيد

حتى تختفي تماما

عندها أبدأ

أطرح سؤالك

متى تعود

وأظل كذلك

أنظر إلى المغيب

فهل ستعود حقا يا ريما؟

طبعا

لا

فإن عادت

فإنها لن تعود

إلا بالقارعة

وما أدراكِ ما القارعة

يوم يقوم . . .

\


كل الود

رائعه غاليتي

تقبلي


صادق الود